وإن الجرح الذي كنت لا أراه مهما دققت النظر أصبح في عيني الآن كأنه كل جسمي.. يكبر يومًا بعد الآخر حتى سيبلعني».
الاختباء في عجلة هامستر > اقتباسات من رواية الاختباء في عجلة هامستر
اقتباسات من رواية الاختباء في عجلة هامستر
اقتباسات ومقتطفات من رواية الاختباء في عجلة هامستر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الاختباء في عجلة هامستر
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
ليس هدوءًا، بل تعوُّد على قَدَرٍ لا مفرَّ منه
مشاركة من Huda Khalil -
بكيتُ على كل يوم قضيته بعيدًا، وعلى كل لحظةِ إخفاق خذلتها فيها.. بكيتُ حتى أني شعرت بأني وضعت زجاجة القطرة بكاملها في عيني
مشاركة من Huda Khalil -
بكيتُ على كل يوم قضيته بعيدًا، وعلى كل لحظةِ إخفاق خذلتها فيها.. بكيتُ حتى أني شعرت بأني وضعت زجاجة القطرة بكاملها في عيني
مشاركة من Huda Khalil -
الحقيقة أني لا أعلم شيئًا عنك، وأنت لا تعلم شيئًا عنّي.. وهذا هو المزيج المثالي للفضفضة، تحكِي وأحكِي، يرتاح كِلانا، ثم يرحَل كلٌّ منّا عن الآخر
مشاركة من Huda Khalil -
وإن كل واحد من الموجودين في الموقع كان مشروعًا لشيء أكبر، لكن الظروف قضت على تلك المشاريع والأحلام.. «الجميع هنا كان شخصًا مختلفًا في مصر، لكن جئنا هنا نبحث عن لُقمة العيش لأن الطموح لن يُطعمنا».
مشاركة من Huda Khalil -
وإن كل واحد من الموجودين في الموقع كان مشروعًا لشيء أكبر، لكن الظروف قضت على تلك المشاريع والأحلام.. «الجميع هنا كان شخصًا مختلفًا في مصر، لكن جئنا هنا نبحث عن لُقمة العيش لأن الطموح لن يُطعمنا».
مشاركة من Huda Khalil -
فالأهل خبراء في طب الأطفال أكثر من أطباء الأطفال أنفسهم..
مشاركة من Huda Khalil -
لم يُفارقه الشعور بعدم استحقاقه لأيِّ شيء، حتى مجرّد الحياة نفسها،
مشاركة من Huda Khalil -
لا دخَل لي بموتِهم، كان قَدَرهم ومصيرهم، وكان قدَري أن أكون شاهدًا على مأساتهم فحسب، لا صانعًا لهَا، لم يكن موتهم إهمالًا منّي ولا خطأ طبيًّا، بل نهاية الوقت المُتاح لهم في عالمنا فحسب.
مشاركة من Huda Khalil -
«أنا ميتٌ يتحرك، عيناي باتَتا كفراغَين أسودين مِثل فراغَي جُمجمة الموت.
مشاركة من Huda Khalil
| السابق | 4 | التالي |
