الاختباء في عجلة هامستر > اقتباسات من رواية الاختباء في عجلة هامستر

اقتباسات من رواية الاختباء في عجلة هامستر

اقتباسات ومقتطفات من رواية الاختباء في عجلة هامستر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الاختباء في عجلة هامستر - عصام الزيات
تحميل الكتاب

الاختباء في عجلة هامستر

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الجبل أأمن مكان حاليًّا، كل العقارب هجرته ونزلت لتسكن في «عزبة جهنم»

    مشاركة من Doaa Saad
  • مشكلة التطلع للطبقات الأعلى. يمكن أن تستدين لشراء شقة أو سيارة.. لكنَّ الحياة في منطقة أغنى منك ستفتح عليك تطلعات لم تكن تفتقدها؛ لأنك لم تكن تعرفها. وستجعلنا نعاني مع أطفالنا

    مشاركة من Doaa Saad
  • مع كثرة التعامل مع الحالات يفقد الطبيب شعوره بأنهم بشر يمكنهم تحريك غرائزه.. هم حالات فحسب

    مشاركة من Doaa Saad
  • «تخيّل أن صاحب الدم يجد فجأة قاتل ابنه أو أخيه أمامه، ثم فجأة يضعون في يده سكينة، ثم يعطونه الحق أن يقتل الخروف أو يقتل قاتل ابنه مثلًا. حتى لو كان الأمر متفقًا عليه من قبلها، فبالتأكيد أن تلك اللحظة سيكون لها وضعها، والشيطان على نصل السكين، وفي أُذن صاحب الدم قد يغيّر القلوب. ثم تخيّل أن هذا كله يحدث وولِي الدم هو أُمّ أو ابنة، قلبها محروق على قتيلها، فربما في تلك اللحظة تغيّر رأيها وترفض حُكم قُضاة الدم».

    مشاركة من Doaa Saad
  • أن القاهرة لا تختفي، ستظل قاهرةً للزمن والبشر. لن يُعاقبها أحد على حُلمه الذي سحقته، ولا عن المرضى النفسيين الذين تمنحهم حق التحكُّم في مصائر الآلاف من الطلاب. ربما القاهرة هي التي تحوِّلهم إلى هذه المسوخ، لا أحَدَ يدخل القاهرة ويبقى إنسانًا.

    مشاركة من Doaa Saad
  • كأن الموت وأشباحه يسكنون أسفل جَفْنيه، بمجرد إغلاقهما يصبحون في مركز مجال إبصاره، ويجب عليه أن يشاهدهم مضطرًّا.

    مشاركة من Doaa Saad
  • في الشوارع رائحة القاهرة، خليط من دخان المشويات الرخيصة وعوادم السيارات وعرق العمّال ورذاذ الشتائم، لكنَّ المزيج كوّن في أنفه رائحةً مختلفة؛ رائحة الشمس الجديدة، والقاهرة العاصمة التي تفتح لك أذرعها لتحضنك، لا تطلب منك شيئًا إلّا أن تكون فيها، وأن تكون قاهريًّا في كل شيء.

    مشاركة من Doaa Saad
  • أن تكون استثمار والدَيك الوحيد يعني أن تشعر بالذنب دائمًا.

    مشاركة من Doaa Saad
  • إنّ السمّاعات اختراع هدفه حبس الناس في خيالاتهم، كي لا تتواصل البشرية، ويغرقون في شعورهم الخاص فلا يساعد بعضهم بعضًا. فبدلًا من أن يسعَى الواحد للفضفضة، أو التشاغل عن حُزنه، أو ينشر فرحته للآخرين فيُخفف ما بهم من بؤسٍ، يختار كل فرد أغنيتَه حسب شعوره الحاليِّ ليضاعفه.

    مشاركة من Doaa Saad
  • أن وقوعَ الجريمة يختلفُ عن إعادةِ تمثيلها. في الحادث الأصلي يكون وَعْيكَ متواريًا خلفَ شعورك بالغضب ورغبتك في الانتقام، يكون الحادثُ وليد لحظةِ غضبٍ واحدةٍ، لحظة انفجَر فيها بُركان التراكُمات في وجه شخصٍ سيئ الحظّ، تصادف وجوده في الوقت الخطأ ليدفَع روحَه ثمنًا لأخطاء الكَوْنِ، دون النظر هل ارتكب هو خطأً من الأصل، أو هل كان خطؤه يستحقُّ القتل.

    مشاركة من Doaa Saad
  • شخص آخر قرّر الهروب من قفص العادي والحقيقة والصواب إلى مجهولِ المغامرات والمنطقة الرمادية الواقعة بين بياضِ الحقِّ وسواد الخطأ».

    مشاركة من Eman Refaat
  • لم تكن تعرف كيف يسحق الطب ثقة طلّابه في أنفسهم، يظهرون أطباء متفوقين، يرتدون ملابس مهندمة، ويتحدثون بلغة أجنبية.. لكن ما وراء الكواليس أن الطب يعاملهم مثلما تعامل «نسرين» فرشاة تنظيف الحمام.

    مشاركة من Rehab saleh
  • العيون تتواصل بعضها مع بعض بما هو أكثر من الكلام، المصائب جمّدت الدموع، وجفّفت الكلام.

    مشاركة من Huda Khalil
  • كلام كثير يجب أن يُقال، لكنهما تحت وطأة الصدمات سكتا، صارا أبكمين

    مشاركة من Huda Khalil
  • تنهّد «عمران» بضع مرات يحاول أن يطرد تلك الحيرة مع هواء الزفير، لكن الحيرة كانت أعمق مما يتخيل.. حيرته جاثمة في أعماق قلبه، وبين ثنايا مخّه.. أخطبوطٌ تمسّك بكل أذرعه بروح عمران، يأبي أن يغادر بسلام. إما يقتله عمرانُ، أو يقتل الأخطبوطُ «عمران»

    مشاركة من Huda Khalil
  • تنهّد «عمران» بضع مرات يحاول أن يطرد تلك الحيرة مع هواء الزفير، لكن الحيرة كانت أعمق مما يتخيل.. حيرته جاثمة في أعماق قلبه، وبين ثنايا مخّه.. أخطبوطٌ تمسّك بكل أذرعه بروح عمران، يأبي أن يغادر بسلام. إما يقتله عمرانُ، أو يقتل الأخطبوطُ «عمران»

    مشاركة من Huda Khalil
  • كيف تغيّرت شخصيته حتى أصبح يحتار فيما كان واضحًا بالنسبة له سابقًا.

    مشاركة من Huda Khalil
  • لا يعرف كيف صاغه، لكنه العقل البشري حين يريد شيئًا فيفتح أبوابًا لم يعرف أحد أنها موجودة فيه، ويُجنّد كل الأدوات التي يمتلكها الإنسان، أو يخترع له أدوات جديدة، فقط لينال هدفه.

    مشاركة من Huda Khalil
  • لا يعرف كيف صاغه، لكنه العقل البشري حين يريد شيئًا فيفتح أبوابًا لم يعرف أحد أنها موجودة فيه، ويُجنّد كل الأدوات التي يمتلكها الإنسان، أو يخترع له أدوات جديدة، فقط لينال هدفه.

    مشاركة من Huda Khalil
  • وإن الجرح الذي كنت لا أراه مهما دققت النظر أصبح في عيني الآن كأنه كل جسمي.. يكبر يومًا بعد الآخر حتى سيبلعني».

    مشاركة من Huda Khalil