وإن الجرح الذي كنت لا أراه مهما دققت النظر أصبح في عيني الآن كأنه كل جسمي.. يكبر يومًا بعد الآخر حتى سيبلعني».
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب
وإن الجرح الذي كنت لا أراه مهما دققت النظر أصبح في عيني الآن كأنه كل جسمي.. يكبر يومًا بعد الآخر حتى سيبلعني».