اقتباسات من رواية أمي السيئة في كل الروايات

❞ رغمَ صعوبة الأمر، فإن قبولَ هذا الواقع يمنحك راحة لا توصَف. توقف عن الانتظار؛ الانتظار لحب أو اهتمام قد لا يأتي أبدًا، سيَظلُّ يحاصرك ويمنعك من المضيّ قُدمًا. ❝

❞ سامحْ نفسك، وكنْ لنَفسك الأبَ الذي تمنيت أن يكون لك. ❝

❞ سامحْ نفسك، وكنْ لنَفسك الأبَ الذي تمنيت أن يكون لك. ❝

❞ سامحْ نفسك، وكنْ لنَفسك الأبَ الذي تمنيت أن يكون لك. ❝

❞ أصبحتُ ألوذ بعزلتي، ألقي نفسي بين الكتب وأغرق في التَّعلم. أردتُّ أن أفهم، أن أجدَ مخرجًا من هذا الكابوس ❝

❞ أشعر بثقب كبير هنا، لا أعرف إن كان في نفس مكان قلبي أو أعلى قليلًا. هناك خواء. الهواء يمر بداخلي فيَصنع صفيرًا. أنا لا أستخدم المجاز حين أقول إن لديَّ ثقبًا في روحي. أشعر بالأمر جسديًّا فعلًا. ❝

❞ أنا خائفة من القادم، خائفة دائمًا، ونادمة على الماضي، دائمًا نادمة، ببساطة هذا حالي الذي لم يمكنني من عيش حاضري. ❝

❞ أما أنا، فلا أملك سوى الفراغ ❝

❞ تمنَّيت حياة تكتظُّ بالحياة، تمتلئ بقصص تستحقُّ أن تُروى، عكس حياتي تلك الفارغة ❝

❞ تحرقين نفسَك كي تصلي لمرحلة من النجاح تُثبت لأمك أنك الأكثر نجاحًا، ❝

❞ الحب يشفي الوسواس، ريشة العاطفة تمحو آثارَ الأعراض القهرية القاتمة ❝

❞ على الجميع أن يعرف أني حزينة، أن يكتشفوا ذلك بمفردهم دون أن أبلغهم ودون أن أتفوَّه بكلمة.

⁠‫على الناس أن يعرفوا أني موجوعة.

⁠‫أنا أحكي أمورًا كثيرة ولكنها ليست الحقيقة، إنها بعيدة كلَّ البعد عما يؤلمني ❝

❞ أتخيل أن ذلك قد انتهى الآن، لن يتأثر أحد. تتصارع أفكاري، فلا خاسر ولا رابح. لا أملك خبرات كافية، الحياة صعبة، والتخلص منها أصعب. ❝

❞ ربما توقفت رأسي عن الركض وراء نفسها. ❝

الرفض مقيتٌ في كل حالاته، لكنه حين يأتي من الأقربين لا يلتئم. إنه كالوشمِ يظلّ على الروح مهما حاولتَ تجاوزه. الرجل الذي يرفضه أهلُه لا يكبر، بل يظل طفلًا يقف عند عتبة الباب، ينتظر أن يُفتح له، لكنه لا يفتح أبدًا.

لا أحد يهتمُّ بالمقدمات؛

‫ لذا ببساطٍة وبسرعة أقول لك حاولْ أن تجد نفسَك هنا، وإن لم تعثرْ عليها فانتظرِ الجزءَ القادم.

❞ "أخبرني الأطباء أني أرضٌ لا تصلح للغَرس.. ولا تستحق الريّ. ومع ذلك، يلقون بذورَهم فيّ ثمَّ يرحلون غاضبينَ لأنني لم أثمر. لماذا؟ لماذا يفعلون ذلك؟" ❝

❞ تحمل جَنينها تسعة أشهر، تنتظر لحظةَ قدومه بفارغ الصبر. تسهر عليه، تُهديه شبابها، وتزرع فيه قوتها. ثمَّ يكبر، يشقّ طريقَه بعيدًا، ويتركها في صمتٍ يعيدها إلى نقطة الصفر. ❝

❞ أبي لا يموت، إنه أصل العائلة وجذرها، الربان الذي يقود سفينتَنا. كيف لربان السفينة أن يغرق؟" ❝

أدركت في رحلة التعافي أني أعاني جرحَ الرفض، الإساءات الأبوية تصنع جرحًا بعمق سنوات أعمارنا.