❞ هنا تكمن غرابته، ولد وفوق ظهرِه صخرةُ سيزيف، ترى ظهرَه محنيًّا دائمًا، بفعل الشرود والهموم والنظر إلى الأرض بحثا عن موطئ آمنٍ لقدميه، والنَّظر إلى صدور البَشر بحثًا عن مقرٍّ مفتوح دائمًا لنُبله؛ الوسواسي الذي نالَ من اسمه كلّ نصيب. ❝
مشاركة من Amal Nadhreen
، من كتاب
