الذين عرفوا أنهم غرباء > اقتباسات من رواية الذين عرفوا أنهم غرباء

اقتباسات من رواية الذين عرفوا أنهم غرباء

اقتباسات ومقتطفات من رواية الذين عرفوا أنهم غرباء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الذين عرفوا أنهم غرباء - بهاء عبد المجيد, إيمان الدواخلي
تحميل الكتاب

الذين عرفوا أنهم غرباء

تأليف (تأليف) (مشاركة) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لن تحصد الحب إن لم تقدم الحب.

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • أن تعاني وحيدًا، لا أحد يسمع أنينك، هذا هو الجحيم ذاته.

    مشاركة من Doaa Saad
  • أن الأسكندرية لا يمكن تخيلها إلا امرأة، لا يمكن أن يجسدها رجلٍ خشن.

    مشاركة من Doaa Saad
  • إن الحب هو الشيء الوحيد الذي تشتريه بمثله. يعني، لن تحصد الحب إن لم تقدم الحب.

    مشاركة من Doaa Saad
  • لماذا تقرأ في غير دينك يا أخي، ألا تخشى على نفسك الفتنة؟!

    ‫ رد مجدي ضاحكًا: وكيف أعرف أنني مؤمن بديني، لو لم أحبه بعدما عرفت ما عند سواه؟

    مشاركة من Doaa Saad
  • من يَضْمن الليلة حتى يضمن الأبد؟

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • الناس في القاهرة متنوعون، والأجانب بها أكثر من أهلها الأصليين، والكل يعيش ويضحك ويبيع ويشتري ويلقي التحية، والأرض طيبة تتسع للجميع

    مشاركة من Doaa Saad
  • إن النساء لديهن إرادة أصلب من الرجال عندما يردن شيئًا

    مشاركة من Doaa Saad
  • كانوا يقفون في السَّاحات، ويطرقون أبوابنا يطلبون منَّا أن نخرجَ منها لأنهم لا يجدون سقفًا ينامون تحته!… أجدادنا ظنُّوا فيهم المسكنة، مجرد عابري سبيل يريدون طعامًا وشرابًا ويدًا حانية، فأكرموهم كما تأمرهم عروبتهم وأديانهم. لم يغادروا، ومبيت ليلةٍ صار إقامة دائمة. أخذوا يعظوننا ويبكون بجوار الحائط ويقولون: (جبريل) وطأ بُراقُه هنا، و(داود) كلَّمَ الطير وسَبَكَ الحديد هنا، و(يعقوب) بكى فَقْده لابنه (يوسف) هنا وابيضَّت عيناه، و(لوط) أوصانا بالحياة هنا، وأعطانا الرب البقرة الذلول علامة للغفران والمحبة. قالوا إن كنتم تحبون (محمدًا) فنحن نحب (داود) و(سليمان) و(موسى) ونحب الله، ونحن شعب الله المختار، وواجبنا أن نحمي المقدسات

    مشاركة من Doaa Saad
  • “كم من أفراح تحوَّلت إلى مآتم! وكم من أطفال ولدوا أيتامًا! انتشر الأغراب في كل مكان على أرض فلسطين، يطالبون بالهَيْكَل والحائط، والبحر الميت وكنوزه. وقالوا تعبنا من الشّتَات

    مشاركة من Doaa Saad
  • لقد تركنا القُبَّة الذهبية التي طالما صلَّينا تحتها، وتركنا أغصان الزيتون خاوية على عُرُوشها إلَّا من فئران تأكل أديم الأرض، وصدى أذان يردد صوت سيدنا إبراهيم، ورحلنا عكس قبلتنا الأولى التي دنستها لغة إنجليز وعِبْرَانيين. هناك أهلنا، طلقات الرصاص هي الأغاني التي يسمعونها، وصوت الصُّراخ هو اللحن الذي يدمي قلوبهم، الشباب يموتون كل يوم وكل ساعة، وتمر نُعوشُهم صباحًا ومساءً مثلما يمر الظلُّ على أبواب منازلنا، والأَجِنَّة شهداء في بطون أمهاتهم.

    مشاركة من Doaa Saad
  • الموتُ طائرٌ يُرفْرفُ على السفينة. هَجَرَت طيور النَّوْرَس ورحلت بعيدًا، ولم تَبْقَ إلا طيور الشُّؤمِ تُنذِرُ بطريقٍ وَعرٍ مُظْلمٍ تَكتنِفُه العناكِبُ والخَفَافِيش وهَمْسِ الشَّياطين ووَسْوَسَتها تُنْذِرُ العالم بطامَّةٍ كُبرى تقضي على الأخضر واليابس

    مشاركة من Eman Refaat
  • ليس سهلًا أن يعيش المرء محاطًا بكراهية من حوله في كل خطوة يخطوها

    مشاركة من Doaa Saad
  • ليس سهلًا أن يعيش المرء محاطًا بكراهية من حوله في كل خطوة يخطوها

    مشاركة من Doaa Saad
  • أحس بالقلق، الدنيا تغيرت عن أيام زمان، سرعة السائقين تخبره أن الناس لا يعبأون بالناس، فتجلت وحشة الغربة له قاسية، وهو هنا كأنه وُلِدَ حديثًا، لا تاريخ له تحت هذه السماء، فماذا تُخبِّئُ له الأيام؟

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • كانت هو، هكذا أحس. هي ذات النفس الضائعة الجاهلة بالذنب الذي من أجله تعاقبها الحياة

    مشاركة من gyhan aziz
  • كانت هو، هكذا أحس. هي ذات النفس الضائعة الجاهلة بالذنب الذي من أجله تعاقبها الحياة

    مشاركة من gyhan aziz
  • أليس هذا محزنًا؛ أن ترمينا أوطاننا للعهر بسبب عقائدنا؟!

    مشاركة من Doaa Saad
  • الإسكندرية هواؤها رَطْبٌ، يشرح الصَّدر ويدبُّ القوة في الجسد الواهن، ويجعل البصر حديدًا. مدينة مفتوحة واسعة الأُفُقِ، لا تدْرِكُها حدود البصر، ممتدة إلى المُنْتَهي، ومَوْجُها يهمس بآياتٍ من النَّغَمِ والمحبَّة. هي من تلك المدن حاملة الأسرار والحكايات والعِشْق، التي كَتَبَ

    مشاركة من Shaimaa Farouk
  • جذبته الشمس الملونة فنأى عن المشرق وشرد يراقب دخولها في حضن البحر، حتى غاب نورها لتبيت بداخله حتى تنهض للعمل في غدٍ جديد.

    مشاركة من Shaimaa Farouk