برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب > اقتباسات من كتاب برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب

اقتباسات من كتاب برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب - ريم بسيوني
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ القلب إما مضيء أو مظلم، ولا ينجو إلا من أتى الله بقلب سليم ❝

    مشاركة من maro
  • ❞ القلب، هذا السر الذي يكمن بالداخل فيهلك صاحبه أو يعرج به إلى قمة السعادة ❝

    مشاركة من maro
  • ‫ الإنسان بطبعه يريد أن يختار لنفسه الأفضل لا الأصلح. لأنه لا يعرف الصلاح من الفساد بعقله المحدود(557).

    مشاركة من احمد حسان
  • فمن يثق في ربه دون أن يستطيع التفسير بالكلمات تكون ثقته عن حب، وليس بقياس عقلي فقط. كما ثقة الصبي في أمه، وحب الصبي لأمه بلا شرح وتحصيل طويل.

    مشاركة من احمد حسان
  • «فنقول: فائدة إصلاح العمل إصلاح حال القلب، وفائدة إصلاح حال القلب أن ينكشف له جلال الله تعالى في ذاته وصفاته، وأفعاله، فأرفع علوم المكاشفة معرفة الله سبحانه، وهي الغاية التي تطلب لذاتها، فإن السعادة تنال بها بل هي عين السعادة»(

    مشاركة من احمد حسان
  • والبلاء من الله تعالى تأديب وعنايته بعباده أتم وأوفر من عناية الآباء بالأولاد، فقد روي أن رجلا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أوصني قال «لا تتهم الله في شيء قضاه عليك»(522).

    مشاركة من Mona Mostafa
  • فمن لم يشك لم ينظر، ومن لم ينظر، لم يبصر، ومن لم يبصر بقي في العمى

    مشاركة من احمد حسان
  • فمن لم يشك لم ينظر، ومن لم ينظر، لم يبصر، ومن لم يبصر بقي في العمى

    مشاركة من احمد حسان
  • فمن لم يشك لم ينظر، ومن لم ينظر، لم يبصر، ومن لم يبصر بقي في العمى

    مشاركة من احمد حسان
  • «وقال مالك بن أنس - رحمه الله -: لم تكن الناس فيما مضى يسألون عن هذه الأمور كما يسأل الناس اليوم ولم يكن العلماء يقولون حرامًا ولا حلالًا، ولكن أدركتهم يقولون مستحب ومكروه (ومعناه أنهم كانوا ينظرون في دقائق الكراهة

    مشاركة من احمد حسان
  • «وإنما الأهم الذي أهمله الكل علم صفات القلب وما يحمد منها وما يذم، إذ لا ينفك بشر عن الصفات المذمومة مثل: الحرص والحسد والرياء والكبر والعجب، وأخواتها

    مشاركة من احمد حسان
  • نبدأ أولًا بمعرفة أهمية الصبر الذي ذُكر في القرآن في مواضع كثيرة. «فقال عز من قائل (وَجَعَلۡنَا مِنۡهُمۡ أَئِمَّةً يَهۡدُونَ بِأَمۡرِنَا لَمَّا صَبَرُواْۖ) «السَّجۡدَة: 24». (…) وقال تعالى (وَلَنَجۡزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجۡرَهُم بِأَحۡسَنِ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ) «النَّحۡل: 96». وقال تعالى (أُوْلَٰٓئِكَ يُؤۡتَوۡنَ أَجۡرَهُم مَّرَّتَيۡنِ بِمَا صَبَرُواْ ) «القَصَص: 54». وقال تعالى (إِنَّمَا يُوَفَّى ٱلصَّٰبِرُونَ أَجۡرَهُم بِغَيۡرِ حِسَابٍ) «الزُّمَر: 10». ربط الله الصبر بالنصر، وبكرم بلا حساب، وبهدى، ورحمة، وجزاء

    مشاركة من لميس عبدالقادر
  • نبدأ أولًا بمعرفة أهمية الصبر الذي ذُكر في القرآن في مواضع كثيرة. «فقال عز من قائل (وَجَعَلۡنَا مِنۡهُمۡ أَئِمَّةً يَهۡدُونَ بِأَمۡرِنَا لَمَّا صَبَرُواْۖ) «السَّجۡدَة: 24». (…) وقال تعالى (وَلَنَجۡزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجۡرَهُم بِأَحۡسَنِ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ) «النَّحۡل: 96». وقال تعالى (أُوْلَٰٓئِكَ يُؤۡتَوۡنَ أَجۡرَهُم مَّرَّتَيۡنِ بِمَا صَبَرُواْ ) «القَصَص: 54». وقال تعالى (إِنَّمَا يُوَفَّى ٱلصَّٰبِرُونَ أَجۡرَهُم بِغَيۡرِ حِسَابٍ) «الزُّمَر: 10». ربط الله الصبر بالنصر، وبكرم بلا حساب، وبهدى، ورحمة، وجزاء

    مشاركة من لميس عبدالقادر
  • ‫ «اختلاف الخلق حكم ضروري أزلي»(739) قضاء من الله. ولكن الغزالي يقول «لا تشغل قلبك بمواقع الخلاف ما لم تفرغ عن جميع المتفق عليه»(740) للحق اتفقنا على أمور تجعل الدنيا أفضل، وتجهزنا للآخرة، ولكننا نشغل بالنا بما اختلفنا فيه أكثر

  • ‫ «اختلاف الخلق حكم ضروري أزلي»(739) قضاء من الله. ولكن الغزالي يقول «لا تشغل قلبك بمواقع الخلاف ما لم تفرغ عن جميع المتفق عليه»(740) للحق اتفقنا على أمور تجعل الدنيا أفضل، وتجهزنا للآخرة، ولكننا نشغل بالنا بما اختلفنا فيه أكثر

  • «لأن حقيقة الذكر لا تتمكن من القلب إلا بعد عمارة القلب بالتقوى، وتطهيره من الصفات المذمومة، وإلا فيكون الذكر حديث نفس لا سلطان له على القلب، فلا يدفع سلطان الشيطان ولذلك قال الله تعالى (إِنَّ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ إِذَا مَسَّهُمۡ طَٰٓئِفٌ

    مشاركة من احمد حسان
  • بالحمد، وأيضًا بعدم استعمال اللسان فيما يغضب الله بل في الخير، فكل استعمال للجوارح في الخير شكر لله. لا نستعمل اليد في البطش والظلم، بل في العطاء والمساعدة. وشكر العينين «أن تستر كل عيب تراه لمسلم، وشكر الأذنين: أن تستر كل عيب تسمعه فيه، فيدخل هذا في جملة شكر نعم الله تعالى بهذه الأعضاء والشكر باللسان: لإظهار الرضا عن الله تعالى وهو مأمور به»(

    مشاركة من Mona Mostafa
  • «لا تعرف الحق بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله»(397) ‫ مثال: ‫ يعطي الغزالي مثالًا عن حقيقة يتفق فيها المسلمون والفلاسفة والمسيحيون وهي أن روح الإنسان غريبة في الدنيا، وتتوق إلى القرب من الله يشرح الغزالي أن القرآن يثبت صحة هذا، فلماذا نبطل نحن كلامًا لمجرد أن غيرنا صدّق به أيضًا يقول الغزالي في رسالته لملك الشرق سنجر (ولا يبطل كلام الحق إذا قاله المبطل وهذا من غاية الجهل إذا ظن أحد فيمن تكلّم مرّة بباطل أنَّه كلَّما يقول مرّة أخرى سيكون باطلًا (…) فبذلك يعطّل كلَّ حقّ، ولكن طريقة العقلاء كما قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله

    مشاركة من لميس عبدالقادر
  • فإن الخلق بين فتن ومحن، إما مبتلى بالنعمة ليظهر شكره، وإما مبتلى بالشدة ليظهر صبره»

    مشاركة من احمد حسان
  • مغارس المعاصي هي الأخلاق الذميمة في القلب، فمن لا يطهر القلب منها لا تتم له الطاعات الظاهرة إلا مع الآفات الكثيرة

    مشاركة من احمد حسان
المؤلف
كل المؤلفون