نبدأ أولًا بمعرفة أهمية الصبر الذي ذُكر في القرآن في مواضع كثيرة. «فقال عز من قائل (وَجَعَلۡنَا مِنۡهُمۡ أَئِمَّةً يَهۡدُونَ بِأَمۡرِنَا لَمَّا صَبَرُواْۖ) «السَّجۡدَة: 24». (…) وقال تعالى (وَلَنَجۡزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجۡرَهُم بِأَحۡسَنِ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ) «النَّحۡل: 96». وقال تعالى (أُوْلَٰٓئِكَ يُؤۡتَوۡنَ أَجۡرَهُم مَّرَّتَيۡنِ بِمَا صَبَرُواْ ) «القَصَص: 54». وقال تعالى (إِنَّمَا يُوَفَّى ٱلصَّٰبِرُونَ أَجۡرَهُم بِغَيۡرِ حِسَابٍ) «الزُّمَر: 10». ربط الله الصبر بالنصر، وبكرم بلا حساب، وبهدى، ورحمة، وجزاء
برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب > اقتباسات من كتاب برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب > اقتباس
مشاركة من لميس عبدالقادر
، من كتاب