رسائل من التابعين > اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين

اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل من التابعين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رسائل من التابعين - أدهم شرقاوي
تحميل الكتاب

رسائل من التابعين

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا تتسوَّل الحبَّ، فإن النّاسَ لا يحبُّون من لا كرامة له!

    ‫ ولا تطرق الأبوابَ المغلقة كثيراً فتصبح أضحوكة!

    مشاركة من TasneemRagab
  • أيحسبُ أصحابُ محمَّدٍ أن يستأثِرُوا به دوننا؟!

    مشاركة من TasneemRagab
  • كانت امرأةٌ من التَّابعين تقول:

    ‫ سبحانكَ، ما أضيقَ الطَّريق على من لم تكن دليله،

    ‫ سبحانكَ، ما أوحشَ الطَّريق على من لم تكن أنيسه!

    ‫ يا صاحبي، ما أتعس أولئك الذين ليس لله في حياتهم متَّسع!

    ‫ أين يذهبون بصدورهم حين تضيق، وكلَّ الصُّدور تضيق؟!

    مشاركة من حنان
  • ❞ سلامُك النَّفسيِّ لا يُقدَّرُ بثمنٍ فلا تُفرِّط فيه،

    ⁠‫اِفهَمْ كلَّ شيءٍ، وتَظاهرْ بأنّكَ لم تفهم! ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ الحُمقِ أن تُبادر عدوّاً أو حسوداً بالمخاصمة،

    ⁠‫وإنَّما ينبغي أن تُظهر ما يوجبُ السَّلامة بينكما،

    ⁠‫إن اعتذرَ قبلتَ، وإن أخذَ في الخُصومة صفحتَ،

    ⁠‫ثمَّ تُبطِنُ الحذرَ منه، فلا تَثِقْ به على أيّةِ حالٍ! ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ وقد كان الأوائل يقولون: لا نُسمِّي الرَّجل رجُلاً،

    ⁠‫حتَّى ننظرَ إلى زوجته أعزيزةٌ هي أم مُهانة ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ وبعض العتَب تعبٌ فتعلَّم أن تطوي الصَّفحة،

    ⁠‫والفَوزُ الملوَّثُ خسارةٌ فحافِظْ على نقائك، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ وبعض العتَب تعبٌ فتعلَّم أن تطوي الصَّفحة،

    ⁠‫والفَوزُ الملوَّثُ خسارةٌ فحافِظْ على نقائك، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ وبعض العتَب تعبٌ فتعلَّم أن تطوي الصَّفحة،

    ⁠‫والفَوزُ الملوَّثُ خسارةٌ فحافِظْ على نقائك، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ قال عمر بن عبد العزيز: لو أنَّ النَّاس، كلَّما استصعبوا أمراً تركوه،

    ⁠‫ما قامَ لهم دينٌ ولا دُنيا!

    ⁠‫يا صاحبي: إنَّ للمجد ثمناً باهظاً! ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ هذه النَّفسُ إن لم تحملها على الحقِّ حملاً أهلكتْكَ! ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ النَّفسُ تهوى المالَ، وكلُّ النَّجاةِ في الصَّدقة،

    ⁠‫والنَّفسُ تهوى النَّومَ والرَّاحةَ، وكلُّ النَّجاة في قيام اللَّيل، وصلاة الفجر، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ يا صاحبي: إنَّ القلوبَ تظهرُ على الوُجوه! ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ أمَّا الذين يُعانون من حبِّ التَّملُّك يتعاملون من أحبابهم كأنهم أشياء،

    ⁠‫فلا تعنيهم سعادة أحبابهم، المهمُّ أن يكونوا هم السعداء، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ هناك فرقٌ شاسع بين الحُبِّ، وبين حُبِّ التَّملُّك،

    ⁠‫الذين يُحبُّون يتعاملون مع أحبابهم كأنهم قلوبٌ وأرواحٌ،

    ⁠‫فيقدِّمون سعادةَ أحبابهم على سعادتهم، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ ودخل عمرو بن العاص على معاوية وعنده ابنته،

    ⁠‫فقال: من هذه؟

    ⁠‫فقال له معاوية: هذه تفَّاحة القلب وريحانة العين!

    ⁠‫وقالت العرب: يظلُّ المرءُ غليظاً إلى أن يُحِبَّ فتاة! ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ التَّقدير يدفعنا لتقديم المزيد، والجحود يقتل فينا المبادرة، ❝

    مشاركة من خزامى
  • ❞ وتذكَّر دائماً إنَّ أكبر حاجة عند النَّاس ليس الحُبِّ والاهتمام،

    ⁠‫ولكنَّها الحاجة إلى التَّقدير! ❝

    مشاركة من خزامى
  • داسَ عمرُ بن عبد العزيز بالخطأ قدمَ رجلٍ!

    ‫ فقال الرَّجلُ: أعمى أنتَ؟

    ‫ فقال له عمر بن عبد العزيز: لا!

    ‫ فقام إليه من كان مع عمر ليُؤدِّبوه،

    ‫ فقال لهم عمر: دعوه، رجلٌ سألني فأجبته!

    ‫ يا صاحبي: إنَّ الشُّجاعَ ليس من يربحُ خصاماً، وإنَّما من يتجنَّبه!

    ‫ والعاقلُ ليس الذي يربحُ جدالاً، وإنَّما من يتفاداه!

    ‫ الحياةُ تضعُنا كلَّ يومٍ على عتبةِ معركة،

    ‫ فمن ملكَ ردَّةَ فعله استراح وأراح!

    ‫ ومن الجميل أن تعلم أنَّ كلَّ فعلٍ حجمه بما تعطيه أنتَ من ردَّةِ فعلٍ!

    مشاركة من حنان
  • داسَ عمرُ بن عبد العزيز بالخطأ قدمَ رجلٍ!

    ‫ فقال الرَّجلُ: أعمى أنتَ؟

    ‫ فقال له عمر بن عبد العزيز: لا!

    ‫ فقام إليه من كان مع عمر ليُؤدِّبوه،

    ‫ فقال لهم عمر: دعوه، رجلٌ سألني فأجبته!

    ‫ يا صاحبي: إنَّ الشُّجاعَ ليس من يربحُ خصاماً، وإنَّما من يتجنَّبه!

    ‫ والعاقلُ ليس الذي يربحُ جدالاً، وإنَّما من يتفاداه!

    ‫ الحياةُ تضعُنا كلَّ يومٍ على عتبةِ معركة،

    ‫ فمن ملكَ ردَّةَ فعله استراح وأراح!

    ‫ ومن الجميل أن تعلم أنَّ كلَّ فعلٍ حجمه بما تعطيه أنتَ من ردَّةِ فعلٍ!

    مشاركة من حنان
المؤلف
كل المؤلفون