يا صاحبي: من ظنَّ أن يسلم من النَّاس فإنَّه لا يعرفُ النَّاس!
رسائل من التابعين > اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين
اقتباسات من كتاب رسائل من التابعين
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل من التابعين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رسائل من التابعين
اقتباسات
-
مشاركة من Mazen Mohamed
-
وإنَّ الغاية العظمى من الدِّين، أن تسيطر على نفسك لا على الآخرين!
مشاركة من Mazen Mohamed -
العلاقاتُ خُلقت للرَّاحة، وكل من يسرقُ سلامكَ الدَّاخلي لا يلزمك!
مشاركة من nashwa gamal -
الاستغفارُ مِفتاح الأقفال العصيَّة!
قال ابنُ تيمية في كتابه جامع المسائل:
واللهِ إنَّ المسألة تُغلقُ في وجهي،
فَأستغفِرُ اللهَ ألفَ مرَّةٍ، فتُفتح لي!
يا صاحبي: إنَّ الاستغفار مفتاحُ الأقفال العصيَّة!
واللهِ ما تُسَدُّ الأبواب إلَّا بالمعاصي، ولا تُفْتَحُ إلَّا بالطَّاعات!
وإنَّ من معاني الاستغفار أن يتَّهمَ المرءُ نفسه،
واللهُ يُحِبُّ من عبده إذا ما أُغلقتْ في وجهه الأبواب، أن يتَّهِمَ نفسه!
فقولُ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم: من لزِمَ الاستغفار،
جعل الله له، من كلِّ همٍّ فرجاً، ومن كلِّ ضيقٍ مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتس
مشاركة من Huda -
وليس لكَ عندي إلَّا ما تُحِبُّ!
في كتابِ العِقدِ الفريدِ لابنِ عبد ربّه:
عاتب رجلٌ صاحبه، وأطال، والصَّاحبُ صامتٌ لا يردُ،
فقال له: ما لكَ لا تردُّ؟!
فقال: إن أجبتُك، أجبتُكَ بما تكره، وليس لكَ عندي إلَّا ما تُحبُّ!
يا صاحبي: لن تعرفَ أصدقاءك في أوقات الرخاء،
أوقاتُ الشِّدَّة حقّاً ستخبرُك بهم!
والنُّبلاء أجمل ما يكونون في لحظاتِ الخِصام!
وقديماً قالت العرب: لا تأمن لأحدٍ حتَّى تُخاصِمَه!
فإن خاصمتَه فلم تهُن عليه فهذا هو صاحبُك!
وإن خاصمتَه ففجرَ في الخصومة فهو لم يكن يوماً صاحبُكَ!
مشاركة من Huda -
وليس لكَ عندي إلَّا ما تُحِبُّ!
في كتابِ العِقدِ الفريدِ لابنِ عبد ربّه:
عاتب رجلٌ صاحبه، وأطال، والصَّاحبُ صامتٌ لا يردُ،
فقال له: ما لكَ لا تردُّ؟!
فقال: إن أجبتُك، أجبتُكَ بما تكره، وليس لكَ عندي إلَّا ما تُحبُّ!
يا صاحبي: لن تعرفَ أصدقاءك في أوقات الرخاء،
أوقاتُ الشِّدَّة حقّاً ستخبرُك بهم!
والنُّبلاء أجمل ما يكونون في لحظاتِ الخِصام!
وقديماً قالت العرب: لا تأمن لأحدٍ حتَّى تُخاصِمَه!
فإن خاصمتَه فلم تهُن عليه فهذا هو صاحبُك!
وإن خاصمتَه ففجرَ في الخصومة فهو لم يكن يوماً صاحبُكَ!
مشاركة من Huda -
وليس لكَ عندي إلَّا ما تُحِبُّ!
في كتابِ العِقدِ الفريدِ لابنِ عبد ربّه:
عاتب رجلٌ صاحبه، وأطال، والصَّاحبُ صامتٌ لا يردُ،
فقال له: ما لكَ لا تردُّ؟!
فقال: إن أجبتُك، أجبتُكَ بما تكره، وليس لكَ عندي إلَّا ما تُحبُّ!
يا صاحبي: لن تعرفَ أصدقاءك في أوقات الرخاء،
أوقاتُ الشِّدَّة حقّاً ستخبرُك بهم!
والنُّبلاء أجمل ما يكونون في لحظاتِ الخِصام!
وقديماً قالت العرب: لا تأمن لأحدٍ حتَّى تُخاصِمَه!
فإن خاصمتَه فلم تهُن عليه فهذا هو صاحبُك!
وإن خاصمتَه ففجرَ في الخصومة فهو لم يكن يوماً صاحبُكَ!
مشاركة من Huda -
وهل بلاءُ النَّاسِ إلَّا في النَّاس؟! في كتاب سِيَر السَّلفِ للأصبهانيِّ: قال إبراهيم بن أدهم: من أراد الرَّاحة، فليُخرجِ الخلقَ من قلبه حتَّى يستريحَ! يا صاحبي: وهل بلاء النَّاس إلَّا في النَّاس؟! فمن وعاها فقد استراح وأراح! إنَّ النَّظر لما في أيدي النَّاس يُفسد عليك الاستمتاعَ بما في يديك! وانَّ ملاحقة عثراتِ النَّاس يشغلك عن ملاحقة عثراتك! وإنَّ الاهتمام بتفاصيل حياة النَّاس، ما يلبثُ أن يُنسيك حياتك! ولو اشتغل الإنسان بتطوير نفسه، بدلَ مراقبةِ النَّاجحين، وذمِّهم، وادِّعاء أنَّه لم يأخذ فرصته، ربَّما سبقهم وفاقهم، وبوقتٍ وجهدٍ أقلَّ من الانشغال
مشاركة من Huda -
❞ لا بأس أن تطرق الأبواب، ولكن لا تنسَ من بيده المفاتيح! ❝
مشاركة من Noura El-Alfi -
❞ رُبَّ ذُنْبٍ أورث ذُلاً وانكساراً، خيرٌ من طاعةٍ أورثتْ عُجباً واستكباراً! ❝
مشاركة من Noura El-Alfi -
ومن سكتَ لكَ على الخطأ فما أحبَّك ولو ادَّعى ذلك،
مشاركة من [email protected] -
❞ إنَّ الصّداقة بالمودَّة لا بالمدَّة، وبالنّقاء لا باللقاء! ❝
مشاركة من Fatema Al-azemi -
❞ العلاقاتُ خُلقت للرَّاحة، وكل من يسرقُ سلامكَ الدَّاخلي لا يلزمك! ❝
مشاركة من Mazen Mohamed -
❞ فإن أُعطيتَ فاشكُرْ، وإن مُنعتَ فاصبرْ! ❝
مشاركة من Fatema Al-azemi