فكَّرتُ في كتم فمي بالوسادة والصراخ .. لكِنها أشياء لا تحدُث إلا في الأفلام فحسب.
والكارِثة .. أنه ليس فيلمًا! بل هي حقيقة! وحقيقة مؤلِمة!
ضهر الحوت > اقتباسات من رواية ضهر الحوت
اقتباسات من رواية ضهر الحوت
اقتباسات ومقتطفات من رواية ضهر الحوت أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ضهر الحوت
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
فكَّرتُ في كتم فمي بالوسادة والصراخ .. لكِنها أشياء لا تحدُث إلا في الأفلام فحسب.
والكارِثة .. أنه ليس فيلمًا! بل هي حقيقة! وحقيقة مؤلِمة!
مشاركة من Huda Khalil -
هُناك من تنقبِض قلوبنا لمُجرَّد رؤيتِهم، ويُسيطِر على أرواحنا ضباب أسود قاتِم، يعتصِر النفس بقبضةٍ قاسية، فتعفّ عنهم النفس وتأبى التصالُح معهم.
مشاركة من Huda Khalil -
وهُناك أشخاص نُقابِلهم فنكره التعامُل معهم بعد أول تحيَّةٍ أو سلام، دون سبب مُقنِع أو واضِح.
مشاركة من Huda Khalil -
هُناك أناس نُقابِلهم فنُحبُّهُم من أول نظرة، رغم إيماني التام بعدم وجود شيءٍ يُدعى الحُب من أول نظرة، فالقلوب والأرواح مُتآلِفة من قبل النظرات الأولى حتى
مشاركة من Huda Khalil -
«ومين فينا الموت مخدش منه عزيز؟»
أخذ نفسًا عميقًا وقال: «بس عزيز عن عزيز يفرِق، فيه عزيز ديِّته شوية زعل ونسيان، وفيه عزيز بيسيب جوانا جرح مبيدبلش».
مشاركة من Koky M. Gaber -
رغم قلَّة المُلقيات بداخِله، يبدو أنه بحاجةٍ إلى النظافة، مثل كثيرٍ من نفوس البشر هذه الأيام.
مشاركة من Koky M. Gaber -
فميزة الشقاوة الأهم هي وجود مُتلقٍّ، بدون شخص ينزعِج من التصرُّفات السيِّئة .. لا يُصبِح لها قيمة، وتفقِد زهوتها.
مشاركة من yaminaleyla moussaoui -
عزيز عن عزيز يفرِق، فيه عزيز ديِّته شوية زعل ونسيان، وفيه عزيز بيسيب جوانا جرح مبيدبلش».
مشاركة من Jessy M Sameh -
يُقال إن خلف كُل رجُل عظيم امرأة، وهذا صحيح. لكِن هل خلف كُل شرٍّ خالِص امرأة؟ هذا غير منطِقي على الإطلاق. فعندما وزَّع الله الشرور في قلوب البشر، وزَّعها بالعدل، وبالتساوي، ولم يكُلِّف نفسًا إلا وسعها. لذا من غير المنطِقي أن يُقال إن أصل الشرور نِساء، فهُنّ ألطف الكائِنات بالتأكيد.
مشاركة من Ola shaban -
دي مُدرِّبة Pilates وZumba في جيم مشهور أوي، كُنت بروحه ساعات».
انقبضَت ملامحي وأنا أتنهَّد، لاحظ كريم بيه الضيق الذي اعتراني، فسألني: «مالَك يا سعيد؟»
أجبتُه بنفاد صبر: «أنا لسَّه مش عارِف الأولانيَّة، ألاقي زوربا كمان؟ وبعدين زوربا دا مش كان يوناني بايِن؟ واتعمل فيلم؟»
قهقه كريم بيه وقال: «إنت تقصُد (Zorba the Greek) بتاع (Anthony Quinn)، وآه دا كان يوناني عادي، لكِن هي تقصُد رقص الـ Zumba، ودا موضوع تاني خالِص، دا نوع من أنواع الرقص اللي شبه التمارين الرياضيَّة، المُعتمِدة على خلط الرقص والتمارين، وبيتعمل على مزيكا عالية أوي».
سألتُه بارتباك: «رقص؟ في الجيم؟»
مشاركة من Jessy M Sameh -
فكُل الروائِح تزور الأنوف .. إلا رائِحة الموت، تلوِّث النفوس والأرواح.
مشاركة من ماجدولين مهنا -
قالَت لي جدَّتي يومًا أن الروح لو طلعت في مكان، يظلُّ منقوعًا في الحُزن والهمّ لحين مُغادرة الروح منه.
مشاركة من ماجدولين مهنا -
فكُل الروائِح تزور الأنوف .. إلا رائِحة الموت، تلوِّث النفوس والأرواح.
مشاركة من Nessrin Mahd -
لماذا لا يمتلِك أولئِك البشر أسماء عادية؟ أين ذهب كُل الـ (محمد) والـ (أحمد) والـ (سيِّد) الذي عجَّت بهم شوارِع مصرنا الحبيبة يومًا؟ متى تحوَّلنا إلى كيكي وشيري وكراميلا وكوكي وكُل هذا الهراء؟
مشاركة من Ahmed Shaban -
أتأمَّل البحر الغارِق بين أحضان الظلام، والأمواج التي تُلاحِق بعضها البعض دون هدفٍ مُحدَّد، وما إن تصِل لهدفها حتى تتلاشى إلى كومةٍ من الزبد، وتلقى حتفها على الشاطئ، والقمر الذي احتلَّ السماء فارضًا سطوته على الظلام، ومُبدِّدًا القليل من سيطرته، والنجوم التي تناثرَت حوله لتملأ صفحة السماء بماساتٍ صغيرة تلتمِع بهدوء،
مشاركة من Ola shaban -
❞ هُناك أناس نُقابِلهم فنُحبُّهُم من أول نظرة، رغم إيماني التام بعدم وجود شيءٍ يُدعى الحُب من أول نظرة، فالقلوب والأرواح مُتآلِفة من قبل النظرات الأولى حتى. وهُناك أشخاص نُقابِلهم فنكره التعامُل معهم بعد أول تحيَّةٍ أو سلام، دون سبب مُقنِع ❝
مشاركة من Amany Ibrahim -
سددتُ أنفي بسبب الرائِحة الكريهة المُنبعِثة من هذا الصندوق، رغم قلَّة المُلقيات بداخِله، يبدو أنه بحاجةٍ إلى النظافة، مثل كثيرٍ من نفوس البشر هذه الأيام.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
«أيها السادة .. وكالعادة .. انتصر الخوف .. ومات الضمير!»
مشاركة من تامر عبد العظيم