عُدت إلى غُرفتي، مُثقلًا بالأفكار، ومليئًا بالأسئِلة، أشعُر كمركبٍ يكاد يغرق من ثقل حمولته، لكِن أيمتلِك من هُم مثلنا رفاهية الغرق؟ الاستسلام؟ الراحة؟ الإجابة هي لا، وبدون تفكير.