اقتباسات من رواية ضهر الحوت

وأعلن المُذيع الداخلي النتيجة ..

‫ «أيها السادة .. وكالعادة .. انتصر الخوف .. ومات الضمير!»

وأعلن المُذيع الداخلي النتيجة ..

‫ «أيها السادة .. وكالعادة .. انتصر الخوف .. ومات الضمير!»

وأعلن المُذيع الداخلي النتيجة ..

‫ «أيها السادة .. وكالعادة .. انتصر الخوف .. ومات الضمير!»

ما الذي يحدُث في قرية ضهر الحوت؟ ما الذي أصاب قريتنا الهادِئة هذه الأيام؟ إنها لعنة القتل .. لعنة الغدر .. لعنة الخيانة! أم تُراها لعنة طلوع الروح؟

«أيها السادة .. وكالعادة .. انتصر الخوف .. ومات الضمير!»

ما الذي يحدُث في قرية ضهر الحوت؟ ما الذي أصاب قريتنا الهادِئة هذه الأيام؟ إنها لعنة القتل .. لعنة الغدر .. لعنة الخيانة! أم تُراها لعنة طلوع الروح؟ قالَت لي جدَّتي يومًا أن الروح لو طلعت في مكان، يظلُّ منقوعًا في الحُزن والهمّ لحين مُغادرة الروح منه.

❞ عزيز عن عزيز يفرِق، فيه عزيز ديِّته شوية زعل ونسيان، وفيه عزيز بيسيب جوانا جرح مبيدبلش». ❝

❞ ومين فينا الموت مخدش منه عزيز؟ ❝

❞ يبدو أنه بحاجةٍ إلى النظافة، مثل كثيرٍ من نفوس البشر هذه الأيام. ❝

الرائِحة الكريهة المُنبعِثة من هذا الصندوق، رغم قلَّة المُلقيات بداخِله، يبدو أنه بحاجةٍ إلى النظافة، مثل كثيرٍ من نفوس البشر هذه الأيام.

❞ لذا من غير المنطِقي أن يُقال إن أصل الشرور نِساء، فهُنّ ألطف الكائِنات بالتأكيد. ❝

هُناك أناس نُقابِلهم فنُحبُّهُم من أول نظرة، رغم إيماني التام بعدم وجود شيءٍ يُدعى الحُب من أول نظرة، فالقلوب والأرواح مُتآلِفة من قبل النظرات الأولى حتى. وهُناك أشخاص نُقابِلهم فنكره التعامُل معهم بعد أول تحيَّةٍ أو سلام، دون سبب مُقنِع أو واضِح.

عزيز عن عزيز يفرِق، فيه عزيز ديِّته شوية زعل ونسيان، وفيه عزيز بيسيب جوانا جرح مبيدبلش».

عزيز عن عزيز يفرِق، فيه عزيز ديِّته شوية زعل ونسيان، وفيه عزيز بيسيب جوانا جرح مبيدبلش».

«آه قتلتهم .. بس هُما شياطين! ويستاهلوا الموت! أنا الضحية .. مش الجاني!»

فيه بعض الناس بيبقى معاهُم فلوس ووجاهة ووضع اجتماعي لكِن مفيش عندهم لا ذوق ولا أخلاق

«بس عزيز عن عزيز يفرِق، فيه عزيز ديِّته شوية زعل ونسيان، وفيه عزيز بيسيب جوانا جرح مبيدبلش».

‫ هُناك أناس نُقابِلهم فنُحبُّهُم من أول نظرة، رغم إيماني التام بعدم وجود شيءٍ يُدعى الحُب من أول نظرة، فالقلوب والأرواح مُتآلِفة من قبل النظرات الأولى حتى. وهُناك أشخاص نُقابِلهم فنكره التعامُل معهم بعد أول تحيَّةٍ أو سلام، دون سبب مُقنِع أو واضِح.

فكُل الروائِح تزور الأنوف .. إلا رائِحة الموت، تلوِّث النفوس والأرواح.

وعندما سألتها: «وإزاي تُغادره الروح يا ستِّي؟»

‫ لمعت عيناها وقالَت: «لمَّا السبب ينزال، لو ميّت غدر .. يبان الحق، ولو ميِّت سِر .. ينكشف، ولو ميّت مظلوم .. ياخد حقُّه».