ضهر الحوت > مراجعات رواية ضهر الحوت

مراجعات رواية ضهر الحوت

ماذا كان رأي القرّاء برواية ضهر الحوت؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ضهر الحوت - محمد عصمت
تحميل الكتاب

ضهر الحوت

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ضهر الحوت

    عن دار كيان للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات 211

    لـ Mohammed Esmat

    🐳الغلاف لـ آية أشرف والتي ابدعت برسم الغلاف وتفاصيله بصخرة ضهر الحوت وبزاوية وضع الجثة عليها وشط البحر والشاليهات واختيار ألوانه الجذابة العاكسة لزوايا مشاهد رئيسية داخل العمل فرسمت لوحة متكاملة للرواية.

    -لقبه قراءه بـ (بتاع الرعب)

    فجأة قرر ان يفاجئهم بخلعه لعباءة الرعب لإرتداء عباءة الجريمة بمحاولة منه لسلك طريق آخر ((هل هي تمهيد لتلك الفكرة التي ناقشناها وقت رواية النيدلان؟!

    أعتقد أن الأفكار القادمة ستكون محملة بكم من المفاجأت الجميلة))

    ولكن هل نجح بتاع الرعب في عرضه لرواية تحمل الطابع الجرائمي وسيصبح فيما بعد بتاع الجريمة أيضاً؟

    تلك الرواية هي من ستحدد ذلك..

    -دائماً ما يبدع عصمت بمشهد البداية الذي يبني عليه شخصياته ويُشكل من خلالها تعاملاته وتصرفاته النفسية بحياته فيما بعد..

    بعض الناس ينالوا حظهم من أساميهم ولكن بطلنا هُنا لم ينل من اسمه شيء..

    سعيد ولم تكن حياته تشي بشيء من السعادة أبداً فمنذ كان طفلاً بأولي سنواته الإعدادية وأثناء رحلة صيفية عائلية بالعجمي حدثت له حادثة عائلية مازال يعاني أثرها وقد أصبح رجلاً راشداً

    فقد رأي بعينيه علي شاطيء البحر أخيه يتحول لكائن غريب الشكل ويتحلل أمامه ويصرخ به (مكانش ينفع تبقي هنا) ليهرع علي صراخ والدته ويكتشف أن أخيه توفي بغرفته وعندما سرد لأهله ما حدث لم يصدقه أحد أبداً...

    -يتحول المشهد لعرض مجموعة من الاعلانات وأخبار من صحف تكاد عندما تقرأها أن تقول ليس لها معني ولكنها تحمل الكثير من حل بعض الألغاز التي ستقابلك بداخل الرواية فيما بعد.

    🐋ثم يأخذنا معه سعيد الذي عُين كفرد أمن بقرية الفيروز بالساحل الشمالي والشهيرة بـ ضهر الحوت نسبة لصخرة تشبه الحوت تبرز قرب الشاطيء وتتميز بها القرية، فعند تجول سعيد مع مدير القرية لتتبع أحوالها يتوقفوا أمام مفاجأة لم تكن بالحسبان وهي وجود جثة لرجل علي ضهر الحوت ،

    ولكن تختفي الجثة فجأة كما ظهرت بدون أي أثر وبمحاولة للتبع ما حدث علي كاميرات المراقبة لم يجدوا أي شيء فهنا أصبح كل سكان القرية مشبهه بهم ويحاول سعيد معرفة من منهم متورط بتلك الجريمة الغريبة المبهمة.

    🐋ليحلل شخصية كل من ساكني القرية

    -الممثل القدير حسام كامل الذي فقد بريقه كممثل بحكم سنه وانعزل عن البشر داخل فيلته ولكن لا تخلو جعبته من بعض الأكشن الذي يحدثه كل فترة.

    -خليل حاتم العجوز غريب الأطوار المتجهم دائماً.

    -السيدة شاهيناز البكماء المصابة بشلل وتستعين بالكرسي المتحرك لسهولة الحركة وترافقها الممرضة الجميلة الرقيقة مريم ذات الأظافر المطلية بلون رقيق مثلها.

    -كريم رجل الأعمال الشاب الوسيم الذي تتعدد علاقاته النسائية.

    -خالد مدير القرية الذي يحاول جاهداً المحافظة علي سمعة القرية.

    -فتقع محفظة القتيل وهو الطبيب النفسي حازم رشاد أبو الوفا تحت يد سعيد ويستعين بأخرين للبحث عنه وعن حياته لمعرفة من القاتل وكيف دخلت جثة القتيل للقرية وكيف آل إليها الطريق علي ضهر الحوت..

    💠لأول مرة يرتدي بتاع الرعب عباءة الجريمة بشكل كامل وينحي عباءة الرعب جانباً لكي ليخوض تجربة جديدة عليه وقد نجح بها جداً فهي جريمة معقدة يظهر حلها بسهولة ولكن تحت لمحات من الذكاء والتركيز لمن يحاول دائما الوصول لما بين السطور فهنا أي كلمه كُتبت لم تُكتب عبثاً أو مصدر للحشو كما نري ببعض الروايات الأخري..

    فمجرد مكالمة تليفون بسيطة سهلت بعض الحقائق كاملة وجعلت الوصول للجاني بعين منطقية أكثر..

    💠دائما ما تشتعل الحواس جميعها بسلاسة اللغة وسهولة تعبيراتها الجميلة والبسيطة ما بين الفصحي والعامية بالحوار رغم كثرتها إلا أنه استخدمها بذكاء فالراوي هو سعيد فرد الأمن الذي قدمه بلمحات خاطفة بمشهد البداية تمهيداً لما ستكون عليه شخصيته وصراعاته النفسية..

    «أيها السادة.. وكالعادة.. انتصر الخوف.. ومات الضمير!».

    💠ماذا يحدث للعقل حتي يدرك الحقائق المرسومة بوضوح تام امام الأعين..

    💠لا أعرف كيف تحول كاتب لحرباء يتلون بقلمه ليعيش كل شخصية بحالتها النفسية وردود أفعالها التي تلائم حياتها بتلك البساطة!

    فرغم رسم الشخصيات الرائعة جدا إلا أنه رسم حالتها النفسية بداية من الرواية لأخر المشاهد بها بدقة متناهية جداً..

    🔷بمنتهي الصدق أقول لم أندم أبداً علي حبي لقلم محمد عصمت واحترامه لعقلية قراءه بأن يقدم لهم دائماً شيء يليق بهم..

    #ضهر_الحوت

    #بتاع_الرعب

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    سعيد ذلك الصبي الذى هو فى المرحلة الإعدادية يذهب هو و عائلته إلى العجمي فى الصيف ويستيقظ يجد نفسه وحيد فى المنزل وينظر من النافذة ليجد شقيقه رءوف يجلس على الشاطئ ويذهب إليه ويجلس معه وفجأة ت يطلب منه رءوف أن يمشي ويجد أمه تنادي عليه وتتغير ملامح أخيه إلى شكل مرعب مخيف ويهرب بسرعة إلى العمارة ليقابل أخته على الباب وتقول له أن رءوف مات

    و بعد مرور ثلاثين عاما يكبر سعيد و يعمل فرد أمن فى قرية سياحية تسمي ضهر الحوت لأن فى البحر أمامها صخرة تشبة ضهر الحوت و تحدث جريمة قتل و عند مراجعة الكاميرات تختفي الجثة وتصبح بلا وجود ويسأل سعيد أصحاب الشاليهات إذا كان أحد منهم لاحظ شيئاً غريباً ويجد سعيد محفظة مليئة بالنقود وبها بطاقة شخصية ويعرف سعيد منها اسم القتيل وأنه يعمل طبيب نفسي ويحاول سعيد بمعونة كريم أحد أصحاب الشاليهات و مريم الممرضة التى تجلس مع السيدة شاهى العجوز القعيدة أن يكشف ذلك عبر حسابات الفيس بوك القتيل و زوجته

    ومع تسراع الأحداث تظهر مفاجات من البداية قصة النجم المشهور و مرمر والاشاعة التى أطلقها النجم المشهور و دمرت حياتها حتى لجائت إلى ذلك الطبيب النفسي الذي استغل أيضا ظروفها وكشف سعيد تلك الأحداث فى النهاية

    ولكن يا ترى ماذا كان قرار سعيد فى النهاية

    #أبجد

    #ضهر_الحوت

    #محمد_عصمت

    Abjjad | أبجد

    #13_عام_ابجد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نهاية مفتوحة ، مش مبينة سعيد قرر يعمل ايه في الاخر

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع لكن ربما ينقصه ليل من الثروه اللغويه

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    * المميزات / نقاط القوة *

    - سرد سريع الايقاع جداً.

    - تشكيلة شخصيات متنوعة من مختلف طبقات المجتمع.

    -----

    * العيوب / نقاط الضعف / الملاحظات *

    - حبكة متواضعة.

    - حوار بطل الرواية الذاتي لا يتفق مع ثقافته المحدودة.

    - نهاية ساذجة جداً.

    -------------------------

    مراجعة الرواية:

    ان يغير الكاتب جلده هو شيء محمود بكل تأكيد لكن الاه‍م كيف ستكون النتيجة ؟. جميعنا نعرف طبيعة كتابات عصمت - بتاع الرعب - ولنا معه قراءات سابقة عديدة في ادب الرعب والذي قرر ان يقدم لنا رواية من ادب الجريمة. امر مثير للاهتمام بكل تأكيد.

    نأتي للسؤال الاؤل: ما علاقة الفصل الأول الذي حمل بصمة ما ورائية واضحة بباقي احداث الرواية ؟. الاجابة: لا توجد علاقة على الاطلاق. هذا تشتت واضح بين ما يتقنه الكاتب وبين التجديد الذي رغب في تقديمه.

    النتيجة: عملية تغيير الجلد تركت تقرحات وندوب اثرت على جودة المنتج الادبي الجديد بشكل واضح ، على الأقل بالنسبة لي. هي رواية خفيفة لتزجية الوقت وانت تجلس على الشاطىء وتأكل شطائر البانيه بالرمل اللذيذة.

    لنقترب سوياً من عناصر الرواية لنعرف ماذا أصابها من وجهة نظري الشخصية.

    * الفكرة / الحبكة *

    قرية سياحية بها عدد محدود من النزلاء نظراً لاننا مازلنا في فصل الشتاء ، تظهر بها جثة على صخرة ( ضهر الحوت ) والتي تحمل القرية اسمها. حبكة من طراز من فعلها ؟.

    لنتعمق بعض الشيء داخل الاحداث والتي لا انكر انها كانت جذابة وغامضة في البداية لكن لم يدم هذا الغموض للنهاية واصبحت الشكوك منحصرة حول شخصية بعينها رغم محاولة الكاتب التمويه وتشتيت الانظار بعيداً عنها بشكل مكشوف وواضح للغاية. ربما هذا ما سهل للقارىء المدقق ان يحسم هذه الشكوك مبكراً ويبقى في انتظار معرفة الدافع من باب الفضول ليس الا.

    * السرد / البناء الدرامي *

    ما يميز الرواية هو سرعة ايقاعها بما لا يضع القارىء في حالة من الملل. هو ايقاع ساهم في اعطاء الحبكة شيء من الجاذبية وغطى على تواضعها بشكل جيد لا انكره.

    * الشخصيات *

    نقطة اخرى مميزة في الرواية هي تشكيلة متنوعة من الشخصيات من مختلف طبقات واطياف المجتمع.

    رسم وبناء الشخصيات جاءا بشكل مميز ونجحا في تقديم بصمة خاصة لكل منها من حيث الشكل ، الانفعالات ، طريقة الكلام وردود الافعال مع بعض التحفظ فيما يخص شخصية ( سعيد ) بطل الرواية.

    ( سعيد ) شخص محدود الثقافة والفكر بشكل بدا واضحاً في حواراته مع نزلاء القرية ومديره. عندما ينفرد بنفسه ويبدأ في حواره الذاتي وترتيب الأمور والأحداث وايضاً البحث عن الجاني نجده يحمل من المنطق والفكر المنظم والثقافة ما يخالف طبيعته ومحدوديته. كأننا اصبحنا امام ضابط مباحث ماهر فجأة !. هذا تفكير الكاتب نفسه وليس الشخصية وهو ما لم استذيغه على الاطلاق.

    * اللغة / الحوار *

    لغة السرد جاءت بالفصحى المُطعمة ببعض الاسقاطات الاجتماعية والاقتصادية هنا وهناك.

    لغة الحوار كانت بالعامية بما يتناسب مع خصوصية المكان والحدث والشخصيات بطبيعة الحال.

    * النهاية *

    تحديد كيف ستنتهي الرواية هو مسئولية القارىء هنا. هذا يعطي انطباع بالعمق وصعوبة وحساسية الموقف. كنت سأقبل بتلك الصفقة في حال كنا امام جريمة معقدة وذات خيوط متشابكة والأهم ان تكون الدوافع قوية ومقنعة وذات تأثير عميق بشكل كاف ، كأن تكون ارثاً ثقيلاً حمله الجاني من الطفولة على سبيل المثال.

    في حالتنا هنا كنا امام دوافع ساذجة يتحمل مسئوليتها في الاساس الجاني نفسه ، الذي لم يقبل الوقوع في الفخ سابقاً لكنه استجاب بكل سهولة ويسر له لاحقاً تحت مسمى الضغط المعنوي !.

    عفواً عزيزي الكاتب - وأرجو الا تغضب مني - فهذه نهاية هزيلة جداً وضعت القارىء بديلاً عنك بين مطرقة ضعف المبررات وسندان الجريمة لا تفيد !.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مغامرة بوليسية سريعة، تجري أحداثها في محيط محدود: قرية في للساحل الشمالي أثناء فصل الشتاء، يعني تقريبا لايوجد بها أحد غير موظف الأمن، وهو البطل، وبعض الشخصيات المريبة من الملاك الذين تواجدوا في القرية وقت الجريمة، وكلهم عرضة للشك فيهم.

    افتتاحية الرواية كانت قوية جدا، لكن لم أجد لها أي تأثير على ما تلاها من أحداث، فنحن لم نرى لها أثر على شخصية البطل، ولم يكن هناك بعد ماورائي للأحداث، ولا موت أخيه له علاقة من قريب أو بعيد بالموضوع.

    شخصية البطل كانت معقدة ومتضاربة، فهو ذكي جدا كما يتضح من حواراته مع نفسه، لكن متواضع في ذكائه عندما يتعامل مع الآخرين، مثقف معلوماته متنوعة، لكن لا يستطيع فهم أبسط أمور الحياة، ليس لديه أي علاقات لكن استطاع حل اللغز بفهم وتربيط علاقات القتيل بمن حوله.

    فلما ينتهي الكتاب بنهاية مفتوحة، لم يمكنني تصور ما سيقدم عليه بعد هذا التضارب في شخصيته.

    بالنسبة لي، فقد حللت اللغز من اللحظات الأولى، لكن ظللت مستمتعا بالقراءة.

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية صغيرة تنتهي في جلسة واحده

    فاصل بين روايات دسمه خفيفة ولذيذة

    - النهاية جات سريعة (ومفتوحة )

    - الجزء الأول الي يخص رؤوف ملوش لازمة ولا ضاف للأحداث حاجة

    - الأحداث سريعة أووي

    الرواية تستحق ٢.٥ من ٥

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    نفسي الروائيين تبطل تستخدم جملة : "لم ينبس ببنت شفة"

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    مافهمت علاقة القصة القصيرة اللي في البداية بالرواية نفسها، و لا عرفت ليش النهاية مقطوعة، هي الرواية دي معمولة كسلسلة او شي لااعرف

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بصراحة من أسوأ ما قرأت .ملخص تقييمي ينحصر قي (حشو واطالة بلا افادة )القصة فكرتها سيئة جدا واللغة ركيكة. والجاني بسهولة القارئ يقدر يعرف هو مين .ومعتقدش أبدا ان فيه شخص في الدنيا دي ساذج اوي زي بطل القصة سعيد.والدافع وراء الانتقام مثير للغثيان.الترابط بين الأشخاص حساه مش دقيق بمعني استفاض الكاتب في الكلام عن كريم ولما اتقتل قال بس علشان كان هيكشف الموضوع طيب ليه فردنا مساحة نتكلم عنه واصلا القارئ معتقدش هيفكر فيه كجاني .بردو ايه علاقة رؤوف بباقي الرواية .أرجو من أبجد التدقيق في اختيار الروايات اللي في المسابقات بدلا من تضييع اوقات القراء .

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    ظهر الحوت

    تجربة للنسيان مع بتاع الرعب

    من مدة كبيرة  و أنا كنت عاوز أقرأ  للكاتب  محمد عصمت و اما جيه الوقت مع نزول الرواية في مسابقة أبجد قررت أجرب.

    الرواية بتبدأ بمشهد في طفولة سعيد و هو في المصيف و بيتوفي اخوه و بنشوف حدث ماورائي بيحصل ثم بيغمي عليه و بنتنقل فجاة ل سعيد فرد الأمن و هنا ده من أول  عيوب الرواية  لاني حصل فجوة  زمنية كبيرة مفيش اي معلومات عن دراسة سيد و مستوي تعليمه و ايه وصله انه يشتغل فرد أمن، و ده كان مؤثر و مهم معانا لأني العمل بيدور كله في مكان واحد و هي قرية في الساحل الشمالي و سعيد هيتقمص دور المحقق و شوية بنشوف سعيد غبي و ساذج جدا و علي نياته و شوية بيقلب ضابط  مباحث خبرة في قضايا القتل !

    مع اكتشاف  الجثة و اختفائها سعيد بياخد جولة يطئمن علي العدد البسيط الموجود في القرية في الوقت ده من السنة ،شخصيات مختلفة و متناقضة و اغلبهم مرضي نفسين و بيهربه من التعامل مع الناس و عايشين في حالة انعزال .

    لكن خليني اروح ل المالك خليل حاتم بعد ما سعيد بيبدأ يدور وراه و بيشوفه بره الشاليه و بيكتشف انه كان بيحاول يمارس بعض الطقوس للتواصل مع الموتي و هنا حته ماورائية كمان طب عندنا مرتين  تمهيد لده ليه ده كان بره التحقيق في الجريمة و خصوصا اني العمل مفيش تدخل فيه للشرطة! كان ممكن الدمج و ننقل العمل لمستوي أعلي و حبكة اقوي.

    نرجع تاني للمحقق سعدة و هو بيدور وراء الدكتور حازم علي الفيس بوك و فجاة و بيحب واحدة اسمها ليلي من صورتها و هنا فجاة حسيت أني بتفرج علي فيلم واحد صعيدي ل محمد رمضان .

    بمساعدة مستر كريم بيقدر يوصل لمنشور بيفضح الدكتور حازم و هنا كمان في خيط كان ممكن نعقد بيه الحبكة اني حد من المجموعة دي او المجموعة دي اخده القرار بالانتقام منه بدل قصة مريم اللي مش مريم اصلا، و مش قادر اتقبل قبولها للعلاقة مع حازم حتي و ان كانت في حالة اكتئاب.

    طبعا وقع مريم بلسانها انها كانت بتروح الجيم ال كلاس A و اللي فيه كيكي كان ممكن تتشال عشان نحافظ علي الحبكة لحد اخر مشهد .

    نيجي بقي للنهاية المفتوحة و الناقصة كتير كان محتاجين نعرف موتتهم ازاي و خصوصا اني كان باين اني الشالية حصل فيه مقاومة بنهم ،و مش هقف عندها هل هتهرب طب و لو هربت كريم هيسيب حقه طب سعيد اعد يسمعها و سايب الراجل عايش و بيطلع في الروح ننقذه و بعدين ناخد الفلاش باك، ولا ضمير سعيد هيفضل صاحي و يبلغ رغم اني الدكتور يستاهل اكتر من كده .

    مراجعة العمل اللغوية اعتقد محتاجه كمان اعادة نظر فيها.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية مسلية تخلص في جلسة واحدة بس مفهمتش ايه علاقة رءوف اخوه بأحداث الرواية وكمان نهايتها مفتوحة وسريعة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية تقراها كنوع من التسلية زى سناك بين اعمال دسمة خفيفة، سريعة ومش هنكر انك هتبقى متشوق

    لكن كفكرة وتنفيذ ما أقنعتنيش ولا حسيت بأى منطقية فى الأشخاص تحس مفيش حد فيهم ماسك الدور كويس

    محدش لايق على مكانه ولا بيأدى دوره مظبوط

    بداية الرواية ملهاش علاقة بباقى الأحداث

    ومش هتفهم ايه سر الدخلة ديه حتى لو وصلت للنهايات

    بدأت ما ورائيات و thanks god أنها قلبت جريمة علشان ماليش فى أجواء الماورائيات

    النهاية بقى مش محتاجة اتكلم عنها

    نهاية غريبة ومبتورة أو زى ما بيقولوا مفتوحة نسيبها لدماغ القارىء وده على ما اعتقد بالنسبة ليا مش مناسب فى روايات الجريمة بيبقى القارىء محتاج يقفل ملف القضية مش هنقيدها ضد مجهول ونسيبها للظروف !!!

    ده غير الدافع للجريمة المريب اللى حسيته مزقوق على الرواية بشكل غريب…

    زى ما قولت لو هتقراها كنوع من التسلية وتقضية وقت مع رواية جريمة تمام مش هتضايق منها ولا هتركز فى تفاصيلها

    لكن لو انت من النوع اللى غاوى روايات جريمة ومتمرس فيها فأكيد هتلاقيها مش مناسبة ليك

    أو يمكن تكون تناسب فئة عمرية أصغر منى حبتين ثلاثة كده 😊

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية ركيكة في الفكرة واللغة والحبكة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 ... 29
المؤلف
كل المؤلفون