يأجوج ومأجوج : ولقاء مع ذي القرنين > اقتباسات من كتاب يأجوج ومأجوج : ولقاء مع ذي القرنين

اقتباسات من كتاب يأجوج ومأجوج : ولقاء مع ذي القرنين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب يأجوج ومأجوج : ولقاء مع ذي القرنين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

يأجوج ومأجوج : ولقاء مع ذي القرنين - أسامة عبد الرءوف الشاذلي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ومما يدل على أن هذه المشاهدات كانت بمثابة الاكتشاف، وأن هذا الرجل قد وصف ما لم يره أحد من قبله، هو تكرار الفعل «بَلَغَ» عند كل مكان يصل إليه، مثل «بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ»، «بَلَغَ مَطْلِعَ ٱلشَّمْسِ»، «بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ» وكذلك تكرار الفعل «وَجَدَ» عند كل مشاهدة من مشاهداته أو مقابلة مع شعب من هذه الشعوب، مثل «وَجَدَهَا تَغْرُبُ»، «وَجَدَهَا تَطْلُعُ»، «وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا»، «وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا». فالأول يدل على أنه بلغ أماكن من الأرض لم يطأها مستكشف من قبله والثاني يدل على أنه شاهد ظواهر وشعوبًا لم تكن معروفة لمعاصريه.

    مشاركة من ام مهند. الحاج
  • ❞ الرسول ﷺ لم يبين لنا من هم يأجوج، ولم يصفهم، ولم يبين لنا ما جنسهم. ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ لم يفسر لنا القرآن الكريم من هم يأجوج ومأجوج، ولم يصفهم إلا بالسرعة والاندفاع تارة، وبالإفساد والإهلاك تارة أخرى. ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • والأمور الغيبية تنقسم إلى قسمين، غيب مطلق، وغيب نسبي والغيب المطلق هو ما استأثر الله بعلمه، ولا سبيل لمعرفته أو تأويله لعجز الإدراك عن استيعابه: {وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ} (سورة الأنعام 59) ومن هذه الأمور صفات الله عز وجل، والروح، وأمور الآخرة، والجنة والنار وغيرها أما الغيب النسبي، فهي الأمور المتعلقة بالماضي أو المستقبل، وأنزلها الوحي على الرسول ﷺ ليعلمه إياها {ذَٰلِكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ} (سورة آل عمران 44) وقد يجتهد المفسرون في تفسيره إذا لم يفسره القرآن أو سكت عنه

    مشاركة من أم ليساء
  • طبقات الجو العليا وتستطيع أن تنتشر لمسافات طويلة مع الرياح لتغطي مساحات شاسعة من اليابسة. ولا تنحصر خطورة هذا الغبار في انتشار أمراض الصدر والجلدية فحسب، بل إن خطورته الأكبر تكمن في تأثيره في المناخ. حيث يؤدي هذا الغبار إلى حجب ضوء الشمس تمامًا لعدة أيام، ويلي هذا حدوث موجات صقيع شديدة تعرف باسم «الشتاء البركاني»، ويعتقد العلماء أن حدوث العصر الجليدي كان نتيجة لهذه الظاهرة.

    مشاركة من Beero Fouad
  • الغبار البركاني (volcanic ash). وهذا الغبار البركاني رأينا تأثيره بوضوح في عم 2010 عقب انفجار بركان أيسلندا الصغير نسبيًا، حين تسبب في موجة صقيع وأمطار شديدة في شمال أوروبا، تسببت في إغلاق المطارات لعدة أسابيع. ويتكون الغبار البركاني من حبيبات دقيقة

    مشاركة من Beero Fouad
  • البراكين هي تضاريس برية أو بحرية، تتجمع فيها المواد المنصهرة على عمق من القشرة، ثم تخرج هذه المواد مصحوبة بالأبخرة الحارة من خلال فوهات أو شقوق. وأغلب البراكين تأخذ شكل الجبل المخروطي (Volcanic cone)، وبعضها على شكل فجوات موجودة على سطح الأرض، تعرف بالفوهات (Crater)، وبعضها على شكل أخاديد طويلة موجودة على سطح الأرض تعرف بالشقوق الأنبوبية (Fissure Vents). ويخرج من البركان نوعان من المقذوفات السائلة؛ وهي الحمم (Lava)، وتعرف في اللغة العربية باسم الخبث(16)، وتتكون من صخور منصهرة، وتبلغ درجة حرارتها من 1000إلى 1200 درجة مئوية. والصهارة (Magma)(17)، وتُعرف في اللغة العربية بالمُهل وهي صخور السيليكا المذابة.

    مشاركة من Beero Fouad
  • وحريٌ بمثل هاتين المحنتين أن يفزع لهما رسول الله فيقول: «ويل للعرب من شر قد اقترب»، وحريٌ بهما أن يصفهما الله لعيسى بن مريم فيقول: «إني قد أخرجت عبادًا لي لا يدان لأحد بقتالهم». وحريٌ بهما أن يوصفا بأنهما «مفسدون في الأرض» فأي شيء أكبر إهلاكًا للزرع والنسل من هذين الشيئين.

    مشاركة من Beero Fouad
  • محنة يأجوج ومأجوج الكبرى، التي ستقع في آخر الزمان، ما هي إلا كارثة كونية عظيمة سينفجر فيها عدد كبير من البراكين في آن واحد، وسيصحبها موجات عاتية من فيضانات البحار والمحيطات والمعروفة باسم تسونامي. فتهبط الحمم من فوق قمم الجبال على القرى والمدن، وتغرق الأراضي والبلدان بالفيضانات، وتختفي الحياة بأشكالها على جزء كبير من كوكب الأرض، إلا من شاء الله له أن ينجو من هذه الكارثة. جعلنا الله وإياكم ممن لا يدركون هذه المحنة،

    مشاركة من Beero Fouad
  • وهذا الرأي أخذ به الكثير من المفسرين، فقالوا إن يأجوج ومأجوج هما اسمان لقبيلتين من نسل ماجوج بن يافث بن نوح عليه السلام، وقد سكنوا شمال بلاد الترك وذكرت تأويلات عدة عن هاتين القبيلتين، فمن قائل بأنهم أصل الترك، وأن الترك إنما سُمّوا تركًا؛ لأنهم ممن تُرِكوا من نسل يأجوج ومأجوج أمام السد أما الباقي من يأجوج ومأجوج، فقد حجزوا خلف السد وسينقبونه قبل قيام الساعة ليعيثوا في الأرض الفساد واستشهدوا على هذا بالحديث الذي ذكره مسلم في صحيحه: «لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون التّرك قومًا وجوههم كالمجانِّ المُطْرَقَة يلبَسون الشّعر، ويمشون في الشّعر»، أي ينتعلون أحذية من الشعر

    مشاركة من Beero Fouad
  • نبوءة عن حدثٍ جللٍ سيقع في آخر الزمان قبل قيام الساعة، وفيه سينسل يأجوج ومأجوج من فوق الجبال، في مشهدٍ مهيبٍ تشخص له الأبصار، ويذكِّر الكافرين بغفلتهم.

    مشاركة من Beero Fouad
  • وقد صنع ذو القرنين الردم من سبائك المعدن. فأحضر له القوم «زُبَر الحديد»، والزبر جمع زبرة، وهي القطعة منه {حَتَّىٰ إِذَا سَاوَىٰ بَيْنَ ٱلصَّدَفَيْنِ} أي: وضع الحديد بعضه على بعض حتى حاذى به الجبلين، {قَالَ ٱنفُخُواْ} أي: أجج عليه النار حتى صار كله نارًا ثم {قَالَ آتُونِيۤ أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا}، والقِطر هو النحاس المذاب، وذكر آخرون أنه القصدير.

    مشاركة من Beero Fouad
  • «هما جبلان عظيمان متناوحان بينهما ثغرة يخرج منها يأجوج ومأجوج على بلاد الترك، فيعيثون فيها الفساد، ويهلكون الحرث والنسل» وذكر الإمام القرطبي -رحمه الله- عن بن عباس أن الجبلين هما جبلا أرمينيا وأذربيجان من ناحية بلاد الترك ومثله قال الصابوني في صفوة التفاسير ومرة أخرى نؤكد أنه لم يرد عن الرسول ﷺ، وصفًا أو تسمية لهذا المكان، وأن آراء الفقهاء في ذلك العصر هي محض اجتهاد، وربما قصدوا بهذه الثغرة ممر (زنغزور)، بين جبال القوقاز ومرتفعات الأناضول بين أرمينيا وأذربيجان، في إقليم كاراباخ المتنازع عليه بين الدولتين وبين تركيا أيضًا وهي حاليًا أماكن مأهولة بالسكان وذات أغلبية مسلمة، ولا يعقل

    مشاركة من Beero Fouad
  • «فإذا فُتِح سد يأجوج ومأجوج، وانطلقوا من مرتفعات الأرض وانتشروا في جنباتها مسرعين، دنا يوم القيامة وبدَتْ أهواله، فإذا أبصار الكفار مِن شدة الفزع مفتوحة لا تكاد تَطْرِف، يدعون على أنفسهم بالويل في حسرة: يا ويلنا قد كنا لاهين غافلين عن هذا اليوم وعن الإعداد له، وكنا بذلك ظالمين(2)»

    مشاركة من Beero Fouad
  • فالقرآن الكريم هو معجزة بيانية، وقد نزل {بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ}

    مشاركة من HebaSOLIMAN
  • ولا يمنع الإيمان بالغيبيات والتسليم بها من إعمال العقل، والتفكر فيها في محاولة لتدبرها أو تأويلها

    مشاركة من HebaSOLIMAN
  • ‫ حين وضعت هذا التفسير عن يأجوج ومأجوج منذ ما يقرب من خمسة عشر عامًا، لم أتخيل أن أرى في كل يوم أدلة جديدة تشير إلى قرب وقوع تلك المحنة كما تصورتها في هذا الكتاب،

    مشاركة من HebaSOLIMAN
  • وفي كلا الموضعين لم يفسر لنا القرآن الكريم من هم يأجوج ومأجوج، ولم يصفهم إلا بالسرعة والاندفاع تارة، وبالإفساد والإهلاك تارة أخرى.

    مشاركة من Maha
1