اقتباسات من رواية العشق بين الألف والهمزة

طرحها شكسبير بوضوحٍ تام في قصة تاجر البندقية عندما قال؛ «أيها الحب الأعمى الأحمق ماذا فعلت بعيني..؟؟ فهما تبصران لكنهما لا تعيان ما تبصران»

نواقصه مختالة.. لا يسكن سوى قبور القلوب الجريحة، فلا نرى شواهده إلا على أضرح الوهم. ولا يبقى منه سوى كلماتٍ في ركن رسالة احترقت شوقًا لمن كُتِبت له..!! فقاعاتٌ من المشاعر الجوفاء تتسامى مع بخار الماء متى اصطدمت بحقيقة الواقع. كابوس بنكهة حلم.. بمثابة جاثوم يَحِّل ضيفًا ثقيلًا على الأرواح الثكلى.

فجرح السنان له التئام، ولا يلتئم ما جرح اللسان.

«أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ». وقد جعل الله سبحانه وتعالى الكلمة الطيبة صدقة.

الكاتب الأمريكي ستيفن شبوسكي؛ «نحن نختار الحب الذي نعتقد أننا نستحقه»

اختيارك لشخصٍ بعينه تتمحور حياتك حوله، ليصبح هو المؤشر الوحيد للسعادة والتعاسة لديك، نوعٌ من الجنون

«Catharsis» في اللغة الإنجليزية، وهي منهجية يتبعها العقل الباطن لتحرير المشاعر القوية المكبوتة داخله، بالإستعانة بمؤثرٍ خارجي، يعمل كمحفزٍ لإطلاق العنان لتلك المشاعر..!