اقتباسات من رواية ارتدادات الذاكرة

❞ هل تخرج ثورة من هذه المدينة النائمة؟ إنهم ينامون عند ساعة العِشاء! ❝

❞ وأنا هنا أكتب كتاباً وأحرر يوميات علّني أخبر الناس عن الذي حصل كي لا يصدقوا الكتابات الفرنسية التي تنشر عن الأيام التي قضوها فيما سموها ‹ تشاد›! ❝

❞ أحياناً أتساءل ما الذي أفعله بين هؤلاء السود الذين عطّلوا عقولهم وتبعوا الخرافات في انتظار أن تكون هناك نهاية سعيدة بدعم من العناية الإلهية.

⁠‫وأقول في ذاتي : أي لعنة أصابتني لأكون هنا في هذه القرية التي يسمونها أبشة!. ❝

❞ أحياناً أتساءل ما الذي أفعله بين هؤلاء السود الذين عطّلوا عقولهم وتبعوا الخرافات في انتظار أن تكون هناك نهاية سعيدة بدعم من العناية الإلهية.

⁠‫وأقول في ذاتي : أي لعنة أصابتني لأكون هنا في هذه القرية التي يسمونها أبشة!. ❝

❞ ثم بنيت حجّتي بالدين والذي منه انطلق وقلت له: الإسلام دين واقعي يعترف بالواقع ويعطي الحق للحاكم في مهادنة الأعداء لفترة يلتقط فيها أنفاسه ويعيد بناء قوته ويعدّ العدة للأعداء. ❝

❞ لأنه قرأ ما كتبه الفيلسوف العظيم جان جاك روسو الذي قال:

⁠‫«المساواة هي: ألا يبلغ مواطن من الثراء ما يجعله قادراً على شراء مواطن آخر، وألا يبلغ مواطن من الفقر ما يجعله مجبراً على بيع نفسه» لذا حارب الرق، وقتل النخاسين ❝