من صندوق الدنيا > اقتباسات من كتاب من صندوق الدنيا

اقتباسات من كتاب من صندوق الدنيا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب من صندوق الدنيا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

من صندوق الدنيا - بلال فضل
تحميل الكتاب

من صندوق الدنيا

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ربما كان المرهق حقاً أن نطلب ثأراً ونحن نعلم أننا لن نحصل عليه أبدا"،

    مشاركة من أماني هندام
  • ❞ "جتنا نيلة في حظنا الهباب".⁠‫ ❝

    مشاركة من Eman Elmahdy
  • لأن طريق العمل المسلح لن يحقق أي انتصارات على الإطلاق، وستكسب فيه الدولة دون محالة، لوجود قناعة راسخة لدى الملايين أن الدولة هي وحدها التي من حقها أن تحتكر العنف. ‏

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • ومع ذلك لا شك في أنه مرهق أن يشعر المرء بكل هذا القدر من الكراهية".‏

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • "المدن هي الناس أولا وأخيرا، وإذا كان هناك أزمات معقدة تمر بها هذه المدن الكبرى، فلن يكون الحل أبدا في الهروب من مواجهة تلك المشاكل وتحميلها للناس، بل سيكون الحل في إشراك الناس في حل هذه المشاكل

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • كنت أفكر في مأساة انهيار سقف طموحاتنا كشعوب منكوبة، بحيث لم نعد نتمنى زوال الظلم عن أوطاننا، بل أصبحنا نتمنى أن يُترك لنا فقط الحق في التعبير عن رفض الظلم وإنكاره

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • كنت أفكر في مأساة انهيار سقف طموحاتنا كشعوب منكوبة، بحيث لم نعد نتمنى زوال الظلم عن أوطاننا، بل أصبحنا نتمنى أن يُترك لنا فقط الحق في التعبير عن رفض الظلم وإنكاره

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • كالعادة، لا زالت المأساة الفلسطينية تبحث عن فرصة لرواية قصتها الحقيقية، وهي فرصة تزداد صعوبة مع الوقت، ليس فقط لأن الحقيقة لن يفرضها في عالمنا إلا الطرف الأقوى، بل لأن المأساة الفلسطينية تحتاج إلى أن يعرفها أصلاً كثيرون من أبناء وطننا العربي الذين يعتقدون أن الفلسطينيين باعوا أرضهم لليهو

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • قطعاً، لست أبلهاً أو مغيباً عن طبائع الأمور لأنتظر من مؤلف الأوبرا جون أدامز أن يقدم مع زملائه أوبرا مماثلة عن مذبحة دير ياسين أو عن مذبحة الحرم الإبراهيمي في الخليل أو عن جدار الفصل العنصري الكريه الذي يجعل حياة الفلسطينيين جحيماً يومياً

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • ‏طيب، إذا كان هذا ما قدمته الأوبرا، فما الذي أغضب الصهاينة إذن إلى هذا الحد؟ ببساطة يكمن السر في التعصب الذي يعمي صاحبه عن الفهم، ويجعله يتصور أي تنازل بسيط عن رؤيته للأشياء هزيمة لا يمكن السماح بها، هذا هو التفسير المنطقي

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • ❞ ولن ترى تعجباً أو سخرية من التعامل الحرفي مع منع الحركة في يوم السبت لدرجة عدم تحرك الإسعاف لدفن 50 قتيلاً في حادث سير وقع يوم السبت، مع أن تلك التفاصيل وغيرها كثير ومثير للسخرية، لو حصلت في أي دولة ❝

    مشاركة من omnia
  • ❞ من تمام التخلف الجليّ في ملّتي واعتقادي أن يعيش إنسان أزهى عصور الإنترنت في مطلع القرن الحادي والعشرين ثم يثق في قدرته المطلقة على منع عمل فني أو أدبي يتصور أنه يشكل خطورة داهمة على معتقداته وأفكاره ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • كان هناك قبيلة برية في أفريقيا، لا توجد في لغتها كلمة الحرية، أتعرفون السبب؟ لأن أفراد القبيلة كانوا أحراراً، ولذلك أظن أن كلمة الثقافة تجري دوماً على ألسنة أجهل وأغبى وأخطر الناس،

    مشاركة من Mohab Mohy
  • أن كل فعل حتى لو كان إجرامياً أو إرهابياً تقف وراءه وجهة نظر لا يعني عرضها الموافقة عليها، ولا يجب أن تكون إدانتها مانعاً لمحاولة فهم دوافع هذا الفعل

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • جراح الماضي المؤلمة لا تندمل بسهولة، حتى وإن قطعت المجتمعات المتقدمة أشواطا كبيرة في علاجها والتعامل معها، فكيف الحال إذن بالمجتمعات التي تظن أن قفل الجراح قبل تطهيرها سيشفيها وينقذها؟‏

    مشاركة من Marwa Madbouly
  • الفيلم اختار أن يقدم الشر بصورة واقعية جدا، يمكن تلخيصها في كلمتين "الشر يحدث"، لأن الشر جزء من طبيعة الإنسان عندما تصبح في يده سلطة مطلقة بلا حدود، ولذلك فهو لا يفكر في أي عواقب لأفعاله.‏

    مشاركة من Marwa Madbouly
  • كنت أعتقد أن هذه أفضل طريقة لتقديم فيلم هو أن تقوم بمزج التراجيديا بالكوميديا، تماما كما يحدث في الحياة، فنحن لا نقول في أيامنا العادية اليوم سيكون كوميديا أو سيكون تراجيديا، بل نرى وسط المآسي الكبيرة لحظات كوميدية، والعكس، بل ويحدث هذا المزج في نفس اللحظة،

    مشاركة من Marwa Madbouly
  • فالقانون هنا يتيح للمتخلف أو المتعصب أو المجروح عاطفياً أو دينياً أن يضغط بما شاء لمنع عرض العمل الفني، دون أن يتجاوز حدوده القانونية بممارسة العنف المادي أو البدني أو اللفظي، لذلك ظلت الحشود المعترضة واقفة لساعات تهتف وتخطب وتوزع المنشورات، دون أن يجرؤ أحد على إعاقة دخول أحد إلى المكان، فضلاً عن أن يفكر مثلاً في قذف مبنى الأوبرا بالحجارة أو إحراقه وخطف ممثليه، وما إلى ذلك من أمارات تخلفنا الجميل

    مشاركة من Layla Kaloda
  • الواقع لا يكف عن إدهاشنا، ولو كان ذلك بقدرته على إعادة إحياء كليشيهات الدراما التي تتداولها المسلسلات المكسيكية والأفلام الهندية. ‏

    مشاركة من Marwa Madbouly
  • ويستنكر تعبير "الحفاظ على الثقافة" الذي يكشف عن اعتبار الثقافة دائماً شيئاً هشاً وضعيفاً يحتاج إلى الحراسة والحماية والنشر والدعم، مع أن الثقافة عصية على التدمير وقادرة على النجاة من أسوأ الكوارث. ‏

    مشاركة من Marwa Madbouly
المؤلف
كل المؤلفون