يختم المازني مقدمة كتابه قائلا: "وكما أن صندوق الدنيا القديم كان هو بريد الفانوس السحري وشريط السينما وطليعتهما، كذلك أرجو أن يُقسم لصندوقي هذا أن يكون في عالم الأدب تمهيداً لما هو أقوى وأتم وأحفل، وليبنِ غيري القصور، فقد أضناني قطع الصخور وتفتيت الوعور".
فور أن انتهيت من قراءة مقدمة المازني، سارعت بفتح ملف هذا الكتاب ومنحته اسم (من صندوق الدنيا)
من صندوق الدنيا > اقتباسات من كتاب من صندوق الدنيا > اقتباس
مشاركة من Layla Kaloda
، من كتاب