لعل ذلك ما يجعل من الواجب على كل من كان له قلب وضمير أو ألقى السمع والبصر، إن لم يستطع المساهمة في طرح حلول ـ مركّبة وخالية من الشعارات الجوفاء ـ للمأساة الفلسطينية، أن لا يسمح بالمساهمة بالصمت في المسخ الجماعي للذاكرة الفلسطينية، وأن يدعم بكل ما استطاع أن تكون لأصحاب الأرض الأصليين فرصتهم العادلة في رواية قصتهم للعالم
من صندوق الدنيا > اقتباسات من كتاب من صندوق الدنيا > اقتباس
مشاركة من محمد محمد ابراهيم حسن
، من كتاب