عرضوا عليهم من ثمر اللوتس العجيب، الذي ينسى آكله ما سلف من حياته، وينبت ما بينه وبين وطنه من وشيجة فما يفكر فيه، وإذا فكر فيه فما يؤثر أن يرتد إل
اقتباسات هوميروس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات هوميروس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
وتكلمت هيلين فذكرت ما كان من أوديسيوس يوم التقى الجمعان عند إليوم، وكيف استطاع أن يتسلل مستخفيًا في ثياب شحاذ إلى داخل المدينة العتيدة، وكيف قابلها في حجرة باريس ليطلعها على خطة اليونانيين، وما كان من رجائه إياها ألا تفضحه
-
ابن أوديسيوس المنكود، تليماك، يشهد خراب مملكة أبيه ولا يستطيع أن يحرك ساكنًا، لصغر سنه. «إني سألهب إحساسه، وأفتح عينيه على ما ينبغي. سأجعله يخرج من هذه العزلة المعيبة ليبحث عن والده، فإنه لم يعد طفلا بعد..» وانطلقت مينرفا
-
بما بينه وبين البطل من تراث وثارات، سببها هذه الفعلة الجنونية التي فعلها أوديسيوس بواحد من السيكلوبس((4))، أبناء نبتيون، إذ اقتلع عينه الواحدة التي كان ينعم بسبيلها بزينة الحياة. اطمئني يا بُنيّة وقرّي عينًا. إننا نحن الأعلون، وسيرى نبتيون أنه
-
ت الف مايركبوش
صدقني
ةزلنبنة القصص
مشاركة من ياسين بوشكيوة ، من كتابالإلياذة
-
تيار الأفكار إذا اندلع بأمة قضَّ السدود، وتجاوز الحواجز، فإن أبناء العربية شاعرون أن حياتهم بحياة لغتهم،
مشاركة من Scjcvhj Ndfjgkdg ، من كتابالإلياذة