اقتباسات أدولف هتلر

لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود العالم ولكني تركت بعضا منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم

على من يريد الحياة ان يناضل اذن ... فليس في عالمنا مكان للمتهربين من النضال

إن الانسان لا يناضل إلا من أجل ما يحب، ولا يحب إلا ما هو حري بالتقدير والاحترام، فكيف يطلب من مواطن أن يحب وطنه ويقدره وهو يجهل تاريخه ولا يشعر، في كنفه، بأنه ينعم بما تؤمنه الدول اﻷخرى لرعاياها من طمأنينة و هناءه..؟

إن لم تكن تعلم أين تذهب فكل الطرق تفي بالغرض

في البرلمان لم تقع عيني إلا على الطامحين للمناصب والوظائف المرموقة في الدولة وعلى السد المنيع الذي يقيمه الوصوليون والانتهازيون الذين يفزعون من أية حركة تنادي بالإصلاح

وأظن كذلك أن الأكثرية البرلمانية تمثل مجرد ثرثرة فارغة، وأن المجلس النيابي يخلو من الكفاءات ، وأنه من المشين أن يستجدي الزعيم -قبل أن يتخذ أي قرار - موافقة الأكثرية على هذا القرار، وكذلك تتسم الأكثرية في البرلمان بالبله والجبن، وبأنهم مائة دماغ أجوف لا يعادلون عقلا واحدًا فذا

لقد قمت ببعض المحاولات لتحرير العمال من سيطرة أصحاب الأعمال وبذلت جهودًا مضنية لإقناع بني صهيون بمدى سخافة المبادئ الماركسية، وفشلت لأنه من المحال إقناع يهودي واحد بأنه على خطأ، وكان اليهود يتبعون قواعد الديالكتيك اليهودي الذي أرى أنه طريقة يعتمد فيها اليهود على بلاهة من يجادلهم فإذا أخطأت فراستهم وضيق عليهم الخصم الخناق تظاهروا بالبله، وإذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجه نظر الخصم، يتظاهر باليوم التالي بنسيان وتجاهل الموضوع برمته.

إن الفقر صنو الجهل والجهل صنو المرض .. ومتى ما اجتمع الثلاث مات في النفوس كل شعور وطني

لقد روعني البؤس المادي المسيطر على الشعب، كما روعني انخفاض مستواه الأخلاقي، فقد لاحظت فقدان الشعور بالواجب بين العمال والصناع، فرب العائلة يهمل شؤون بيته ولا يعنى بتربية اولاده لينصرف إلى البحث عن قوت يومه. علماً ان الفقر يولد الجهل والمرض، ومتى اجتمعت هذه العوامل الثلاث يفقد الشعب ثقته بالدولة ويموت الشعور الوطني في نفوس الشعب.

سلطة الدولة لا يمكن ان تكون غاية بحد ذاتها و الا كان كل طغيان مكرسا و مقدسا

العالم على سعته يضيق بالشعوب الضعيفة

كيف اقراء الكتاب انا جديد في الموقع

تقوم علاقة اليهودي بالشعوب التي يفعل بها فعل الطفيليات بالجسم على الكذب والتدجيل. ألم يقل شوبنهور إن"الشعب المختار" هو الأستاذ الأعظم في فن الكذب؟ و إقامة اليهود بين الشعوب لا يمكن أن تستمر مالم يتوصلوا إلى إقناع الناس بأنهم"جماعة دينية" لا أكثر و لا أقل. ولكن هذا الادعاء هو إحدى كذباتهم الكبيرة.

إن الذين تسببوا في وقوع الكارثة قد جنوا على شعبنا، و تركوا في تاريخه المجيد لطخة عار.

ان الفقر صنو الجهل والجهل صنو المرض .. ومتى ما اجتمع الثلاث مات في النفوس كل شعور وطني

ضينا في خطتنا الرامية إلى إزالة الوهم العالق بالأذهان حول معاهدات الصلح ولا سيما الزعم القائل أن معاهدة فرساي كانت انتصاراً للديموقراطية، ولم يفتني وأنا أ شدد على و جوب الاستمرار في الحملة على معاهدات الصلح أن حزبنا قد يخسر من جراء ذلك بعض شعبيته، ولكني كنت موقناً بأن الأمر سينتهي بالشعب إلى إدراك الحقائق، فيستحيل بغضه لنا حُباً ويولي حركتنا ثقته ولا يضن عليها بالتشجيع"

ضينا في خطتنا الرامية إلى إزالة الوهم العالق بالأذهان حول معاهدات الصلح ولا سيما الزعم القائل أن معاهدة فرساي كانت انتصاراً للديموقراطية، ولم يفتني وأنا أ شدد على و جوب الاستمرار في الحملة على معاهدات الصلح أن حزبنا قد يخسر من جراء ذلك بعض شعبيته، ولكني كنت موقناً بأن الأمر سينتهي بالشعب إلى إدراك الحقائق، فيستحيل بغضه لنا حُباً ويولي حركتنا ثقته ولا يضن عليها بالتشجيع"

• "وهذه المواهب تكمن في الأعراق لتبرز حالما يتاح لها الحافز الخارجي الملائم، وقد كان هذا حال الجرمان قبل النصرانية، فالقول إنه كانوا برابرة يجافي الحقيقة والواقع، لأن الجرمان ما كانوا برارة قط، ولكن المناخ في البقاع الشمالية فرض عليهم طراز معيشة كان سبباً في تأخير نمو طاقتهم المبدعة، ولو أنهم اختاروا لإقامتهم مناطق جنوبية ووجدوا العتاد البشري الذي تقدمه الأعراق الوضيعة لأمكنهم بفضل طاقة الإبداع الكامنة فيهم أن يوجدوا حضارة تبز حضارة الإغريق

"وكان علي في خطاب يستغرق ساعة أو ساعتين أن أنسف الأسس التي يقوم عليها اقتناعهم بصحة ما يؤمنون به تمهيداً لاستدراجهم إلى اعتناق مبادئنا ونظرتنا إلى الأشياء"

"ومضينا في خطتنا الرامية إلى إزالة الوهم العالق بالأذهان حول معاهدات الصلح ولا سيما الزعم القائل أن معاهدة فرساي كانت انتصاراً للديموقراطية، ولم يفتني وأنا أ شدد على و جوب الاستمرار في الحملة على معاهدات الصلح أن حزبنا قد يخسر من جراء ذلك بعض شعبيته، ولكني كنت موقناً بأن الأمر سينتهي بالشعب إلى إدراك الحقائق، فيستحيل بغضه لنا حُباً ويولي حركتنا ثقته ولا يضن عليها بالتشجيع"

"لو عقلت البورجوازية الآخذة بالانهيار لوجدت في بروز غير المؤهلين تجديفاً على العقل، أليس تحدياً لمشيئة الخالق ترويض مخلوق هو نصف قرد بحيث يصبح محامياً أو طبيباً بينما لا يجد الملايين من أبناء العرق المتفوق عملاً يؤمن لهم الكفاف ويتيح لهم وضع مواهبهم في خدمة الحضارة"