"قالت حوادث الكون: لقد كانت الدنيا في حاجة إلى رسالة …
وقالت حقائق التاريخ: لقد كان مُحمَّد هو صاحب تلك الرسالة …
ولا كلمة لقائل بعد علامة الكون وعلامة التاريخ"
المؤلفون > عباس محمود العقاد > اقتباسات عباس محمود العقاد
اقتباسات عباس محمود العقاد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عباس محمود العقاد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من سـ | 📖 ، من كتاب
عبقرية محمد
-
"وجاء القائد الحبشي يهدم الكعبة ويسطو على الإبل والشاء … فلما سأله عبدالمطلب أن يرد إليه إبله، قال له مقال السياسي المداور بالكلام: «أراك تسأل عن إبلك ولا تسأل على الكعبة.»
فأجابه عبدالمطلب جواب الحكيم المؤمن: «أما الإبل فأنا ربُّها، وأما البيت فله ربٌّ يحميه!»"
مشاركة من سـ | 📖 ، من كتابعبقرية محمد
-
“انحلال دولة من الدول قد يفنيها ويعجزها عن النصر ولكنه لا يقيم دولة أخرى لم تتجمع لها أسباب النهوض والتمكين”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابعبقرية خالد
-
“وليس فى سجل المودة الانسانية أجمل ولا أكرم من حنانه على مرضعته حليمة ومن حفاوته بها وهو تجاوز الاربعين , فيلقاها هاتفا بها : أمى ! أمى ! و يفرش لها رداءه”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابعبقرية محمد
-
“الإنسان ينفر مما يصدمه في مألوفاته وموروثاته، ولوصدقه وقام لديه ألف برهان عليه.”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابعبقرية محمد
-
“العقائد إنما تُقاس بالشدائد ولا تُقاس بالفوز والغلب , كل إنسان يؤمن حين يتغلب الدين وتفوز الدعوة , أما النفس التي تعتقد حقاً ويتجلى فيها انتصار العقيدة حقاً فهي النفس التي تؤمن في الشدة وتعتقد ومن حولها صنوف البلاء ..”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابعبقرية محمد
-
إن الفضل قيمته فيه لا ما يقال عنه، أيّاً كان القائلون
مشاركة من Ahmed Al-Omairi ، من كتابأنا
-
خيرٌ من اللحن الفرد وأوفى؟!
شيء واحد في وقت واحد، وجميع الأشياء في جميع الأوقات … وهذا هو نظام العيش وقوام الجمال في كل نفع وكل سرور.
مشاركة من Ahmed Omar ، من كتابأنا
-
قلت: قد تكون العزوبة مزيدًا من الاعتداد «بالشخصية»، وقد تكون الأبوة مزيدًا من الإيثار.
مشاركة من Ahmed Omar ، من كتابأنا
-
ولئن تمنيت شيئًا بعد السبعين، لأتمنين أن أعيش فلا أعيش عبثًا ولا فضولًا، وأن أعيش كما عشت بحمد الله على الدوام، أحقابًا وأحقابًا إلى الأمام، فيقول الناس اليوم ما كنت أقوله قبل عشرات الأعوام، فذلك هو العمر الذي أحتسبه سلفًا وأعيشه قبل حينه، فلا يكلفني انتظاره إلى الختام.
(٥) اعترافاتي
مشاركة من Ahmed Omar ، من كتابأنا
-
وأتعبني القلم الرصاص؛ لأنه ينقصف، ويؤلم الأصابع بضغطه، ويترك فيها مثل علامة السجدة في جباه المصلين، ولكنها علامة لا تنفع أصحابها كما تنفع علامة السجدة من ينتفعون بها في سوق الرياء!
مشاركة من Ahmed Omar ، من كتابأنا
-
ان الشيطان ليخاف منك يا عمر
مشاركة من atieh ، من كتابعبقرية عمر
-
لقد علمتني تجارب الحياة أن الناس تغيظهم المزايا التي ننفرد بها و لا تغيظهم المزايا التي تعيبنا، و أنهم يكرهون منك ما يصغرهم لا ما يصغرك، و قد يرضيهم النقص الذي فيك لأنه يكبرهم في رأي أنفسهم، و لكنهم يسخطون على مزاياك لأنها تصغرهم أو تغطي على مزاياهم.. فبعض الذم على هذا خير من بعض الثناء، لا بل الذم من هذا القبيل أخلص من كل ثناء لأن الثناء قد يخالطه الرياء. أما هذا الذم فثناء يقتحم الرياء.
مشاركة من Lokmen Haddad ، من كتابأنا
-
"كان حبه لرسول الله هو لُب الحياة عِنْدَهُ، وهو معنى الدنيا والاخرة في طوية قلبة، وعاش ومات وهو لا يرجو في دنياه ولا بعد موته إلا ان يأوي الى جواره وينعم برضاه.
وحضرته الوفاة فكانت امرأته تئن وتغلبها النكبة في قرين حياتها فتصيح: واحزناه.
وكان هو يجيبها في سكرات الموت : بل وافرحتاه! غداً نلقى الأحبة. غداً نلقى الأحبة، محمداً وصحبه. "
مشاركة من Meemeewhaibi ، من كتابداعي السماء بلال بن رباح
-
"فما زلت أعتقد وأزداد مع اﻷيام اعتقادا أن بغض الحياة أسهل من حب الحياة"
مشاركة من zahra mansour ، من كتابيسألونك
-
فالدعوة التي تزين لنا ما نستنيم إليه ليست بدعوة عظيم، والدعوة التي ترفعنا فوق أنفسنا وتنهض بنا إلى ما يشق علينا هي الدعوة العظيمة في أصدق مقاييسها
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابعبقرية الصديق
-
قد وصفت عمر بن الخطاب امرأة خطبها ورفضته وصفًا لم نسمع فيما قيل عن إيمانه بالله أصدق منه ولا أوجز وأوفى، فقالت أم أبان بنت عتبة بن ربيعة إنه رجل "اذهله أمر آخرته عن أمر دنياه، كأنه ينظر إلى ربه بعينه."
والذي نعنيه من الوصف هو قولها عن مخافته الله أنه كان يخافه كأنه يراه بعينه!
مشاركة من شَهْد ، من كتابعبقرية عمر
-
فالمحب يعطي من عنده فوق ما يأمر به.
مشاركة من Abd Elhalem ، من كتابالتفكير فريضة إسلامية
-
لقد علمتني تجارب الحياة أن الناس تغيظهم المزايا التي ننفرد بها ولا تغيظهم النقائص التي تعيبنا، وأنهم يكرهون منك ما يصغرهم لا ما يصغرك، وقد يرضيهم النقص الذي فيك، لأنه يكبرهم في رأي أنفسهم، ولكنهم يسخطون على مزاياك لأنها تصغرهم أو تغطي على مزاياهم..