المؤلفون > عباس محمود العقاد > اقتباسات عباس محمود العقاد

اقتباسات عباس محمود العقاد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عباس محمود العقاد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الراحة هي في الحقيقة داء يمنع النماء

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    عبقرية الصديق

  • ويرينا(عمر) كيف يقوى فلا يخافه الضعيف بل يخافه من يخيف الضعفاء من أروع الأوصاف اللي قراته لعمر رضي الله عنه

    مشاركة من litov ، من كتاب

    عبقرية عمر

  • “الإنسان ينفر مما يصدمه في مألوفاته وموروثاته، ولوصدقه وقام لديه ألف برهان عليه.”

    مشاركة من Toqa Sayed Galal ، من كتاب

    عبقرية محمد

  • فلا يكفى في تفسير الحب مثلا ان نفسره بحب البقاء أو بحب الجمال أو بحب اللذة أو بحب الغلبة أو بحب التضحية والمفادة .

    مشاركة من هنوف الفدغمي ، من كتاب

    الله

  • أبو الطيب المتنبي شاعر وفيلسوف، وفي وسعك أن تستخرج منه مذهب نيتشه في دين القوة بتفصيلاته، مطبقًا في الحياة العملية أو موضوعًا موضع المحاولة الدائمة بغير وفاء.

    ليس في مذهب نيتشه أصل واحد لا يواجهنا بارزًا متميزًا في عدة أبيات من شعر المتنبي.

    هناك قسمة الأخلاق إلى نوعين: أخلاق السادة وأخلاق العبيد.

    * وَمَا في سَطْوَةِ الأرْبابِ عَيْبٌ .. وَلا في ذِلّةِ العُبْدانِ عَارُ

    * والغِنى في يَدِ اللّئيمِ قَبيحٌ .. قَدْرَ قُبْحِ الكَريمِ في الإمْلاقِ

    وهناك الترفع عن كل شيء فيه مساواة، وليس فيه امتياز واختصاص:

    * وَشَرُّ ما قَنّصَتْهُ رَاحَتي قَنَصٌ .. شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ

    وهناك حب الحياة واختلافه بين النوعين، فهو سبب للحذر والاتقاء عند الضعيف، وسبب للإقدام والعدوان عند القوي:

    * أرَى كُلَّنَا يَبْغي الحَيَاةَ لنَفْسِهِ .. حَريصاً عَلَيها مُسْتَهاماً بها صَبّا

    فحُبُّ الجَبَانِ النّفْسَ أوْرَدَهُ البَقَا .. وَحُبُّ الشّجاعِ الحرْبَ أوْرَدهُ الحرْبَا

    والقوة هي مصدر الأخلاق العليا، فلا عفة ولا حلم للضعفاء:

    * وَالظّلمُ من شِيَمِ النّفوسِ فإن تجدْ .. ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

    * كُلُّ حِلْمٍ أتَى بغَيرِ اقْتِدارٍ .. حُجّةٌ لاجىءٌ إلَيها اللّئَامُ

    والصفات الكريمة قوى كقوى جحافل الخيل المغيرة:

    * هَزَمَتْ مَكارِمُهُ المَكارِمَ كُلّهَا .. حتى كأنّ المَكْرُماتِ قَنَابِلُ

    وإنما يخاف الكريم شيئًا واحدًا، وهو العار الذي يذهب بسمعة المجد، فلا يحذرالموت من يحذر العار.

    * وَالعارُ مَضّاضٌ وَلَيسَ بِخائِفٍ .. مِن حَتفِهِ مَن خافَ مِمّا قيلا

  • واللغة العربية في طليعة اللغات المعبرة بين لغات العالم الشرقية أو الغربية، فلا يعرف علماء اللغات لغة قوم تتراءى لنا صفاتهم وصفات أوطانهم من كلماتهم وألفاظهم كما تتراءى لنا أطوار المجتمع العربي من مادة ألفاظه ومفرداته في أسلوب الواقع وأسلوب المجاز.

  • اللغة الشاعرة هي اللغة العربية.

    وليس في اللغات التي نعرفها، أو نعرف شيئًا كافيًا عن أدبها، لغة واحدة توصف بأنها لغة شاعرة غير لغة الضاد، أو لغة الأعراب، أو اللغة العربية.

  • “فى الطبع الانسانى جوع الى الاعتقاد كجوع المعدة الى الطعام ولنا ان نقول ان الروح تجوع كما يجوع الجسد”

    مشاركة من kareman mohammad ، من كتاب

    الله

  • “التفكير في حقائق الوجود هو طريق الوصول إلى الله ولا طريق غيره للحواس ولا للعقل ولا للبديهة”

    ― عباس محمود العقاد, عبقرية محمد

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    عبقرية محمد

  • ان الانسان اذا وجب ان يكون كائنا ذا فضيلة وجب الا يكون مسخرا فاذا كان الله لايمنع الناس ان يذنبوا الا بسلب ارادتهم فقد بطل خير ما فيهم - ايونج

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    عقائد المفكرين

  • ان استحالة تصور هذا الكون العظيم العجيب وفيه نفوسنا الشاعرة قائما على مجرد المصادفة هي بنظري اقوى البراهين على وجود الله ولكني لم استطع ان اقرر قيمة هذا البرهان - داروين

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    عقائد المفكرين

  • ان الانسان يولد وسطا ولا طاقة له بعمل ذي بال حتى يتعلق بحلم من الاحلام - رينان

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    عقائد المفكرين

  • غٌبنٌ أن يفوت الانسان جزاؤه الحق على عمله وخلقه

    وأثقل منه في الغبن أن ينقلب الأمر فيُجْزي المحسن بالإساءة، ويُجْزى المسيء بالإحسان

  • الاسباب التي قضت على الفرس والروم بالهزيمة -كائنة ما كانت- ليست هي الاسباب التي قضت للعرب بقيام دولة وانتشار عقيدة، لان استحقاق أناس للزوال لا يُنْشئ لغيرهم حق الظهور والبقاء.

    مشاركة من khaled suleiman ، من كتاب

    عبقرية خالد

  • شوهد في كثير من المعارك بين المسلمين واعدائهم في الصدر الأول أن الكرّة الاولى غالباً ما تكون للمشركين، لا سيما حين تجتمع لهم ميزة العدد والراحة حيث يختارون مكان القتال، وهي مشاهد لا تُسْتَغرَب ولا تخالف العهود. لان "الدفعةالحيوانية" ابداً لها اوثبة الاولى مع العدد الكثير وراحة الجسد. وانما الثبات للعقيدة التي يلوذ بها الانسان بعد المراجعة، وللضمير الذي يثوب اليه المرء بعد الامتحان. وليس من شأن العقيدة أن تكون - كالدفعة الحيوانية - وثبة عاجلة وهجمة سوارة فاشلة. وانما شأنها ان تحاسب النفس وتستعيد قواها وتستخرج ذخيرتها من أعماقها. فهي بهذا تنفع صاحبها في المحنة وبد تبين الشدة. وبخاصة حين يحتاج اليها بعد الجولة الاول.

    مشاركة من khaled suleiman ، من كتاب

    عبقرية خالد

  • ترى لو شهدنا حوادث الحياة كلها دفعة واحدة هل تصعب أو تهون؟ وهل يقع أثرها في النفس فاجعاً مرهقاً أو مضحكاً سخيفاً مغرياً بالهزء والإبتسام؟

    مشاركة من نزار الدويك ، من كتاب

    سارة

  • من الحكمة ألا يستصغر المرء قوة عدوه.

    ومثله في الحكمة ألا يستعظم قوة عدوه وألا يبالغ في استعظامها من باب أولى , لأنه إذا استعظمها ضيع في الحذر منها جهوداً يضره أن تضيع وينتفع العدو بضياعها عليه.

    مشاركة من هبة الله ، من كتاب

    الصهيونية العالمية

  • لقد نظرنا إلى عمر مستقيماً ولم ننظر إلى الخطوب, ولو نظرنا إليها لرأينا أنها انثنت لتنقاد له وتتقي مصادمته وتستقيم على منهجه. فعلمنا لما استقام دون أن يقدح ذلك في صدق نظره إلى الدنيا وصدق فراسته في خلائق الناس.

    مشاركة من Sama ، من كتاب

    عبقرية عمر

  • فالرجل الذي يتجنب التصرف في العدل, عجزاً عن الفهم, والتزاماً للحرف المكتوب, ونزولاً إلى مرتبة الموازين التي لا تعي ولا تغضب ولا تغار, إنما هو آلة فقيرة في مادة الحياة.

    أما الذي يجتنب التصرف في العدل, غيره على الضعيف, وقدرة على القوي, وعلماً بالتبعة واضطلاعاً بجرائرها, فذلك حي غني بالحياة يعدل لفرط السليقة الإنسانية والقدرة الحيوية, ولا يعدل لأنه آلة تشبه الميزان الذي لا حس فيه.

    وشتان بين هذا وذاك.. إنهما لنقيضان, وإن كانا في ظاهر الأمر شبيهين متقاربين.

    مشاركة من Sama ، من كتاب

    عبقرية عمر

  • القداسة والفخار أن تكون نورا ونارا وأنت تراب، وان تُسبِّح وتُقدس وانت قادر على الفساد.

    مشاركة من Marokoo Baghajati ، من كتاب

    إبليس