اقتباسات إيفان تورجنيف

من يعرف المزيد تداهمه الشيخوخة قبل الأوان .

عادات العبودية ما زالت متأصلة في نفوسنا بحيث لا نستطيع ـن نتخلص منها إننا نريد سيدًا في كل شيء وفي كل مكان

عادات العبوديه مازالت متأصله في نفوسنا بحيث لانستطيع ان نتخلص منها اننا نريد سيدآ في كل شئ وفي كل مكان

معيش فلوس🙂

ليست لي القدرة على أن أفارق هذه الحياة، ولا القدرة على أن أعيشها بدونك!

لم يعد لتفينوف يشعر بالخجل، ولكنه كان خائفًا، وكانت تتملكه مع ذلك شجاعة يائسة. الأسرى والمهزومون يعرفون مثل هذا الخليط من إحساسات متناقضة

وإذن، فإن نفحة خفيفة من عشبة تافهة، أقدر على البقاء من أفراح الإنسان وأحزانه كلها، بل هي أقدر على البقاء من الإنسان نفسه.

عندك حلى

كل من رآها لا بد ان يفهمها. حسب المرء أن ينظر إلى عينيها. إنها جديرة بكل سعادة، وسعيد ذلك الرجل الذي قسم له أن يسعدها

ولم تختفِ رهبة الموت من عينيها إلا بعد أن لفظت النفس الأخير…

هون على نفسك، ولا تيئس، فالشيء الجوهري هو أن تعيش عيشة طبيعية، ولا تدع الأهواء تجرفك في تيارها. فأينما جرفتك الأمواج،

«يلوح أن هناك قومًا يستلذون التضحية بأنفسهم».

وهل الحياة شيء يروق، مهما بلغت من أمر؟ انظر حواليك… هل الأشياء تسر؟ أتظن أني لا أفهم، ولا أشعر؟ إن شرب الماء المثلج يلذ لي، وإذا بك تأتي لتؤكد لي في جد بالغ أنه لا ينبغي لي المخاطرة بحياتي، وهي على هذه الحال، من أجل لحظة من اللذة - ولا أقول السعادة.

من أجل هذا نحب الشعر، فهو يتناول أشياء غير حقيقية ويجعلها تبدو ليس فقط أفضل بل أشد حقيقية من الأشياء الحقيقية…

وأظن أن مشاعري قد كانت أشبه بمشاعر رجل يستهل حياته في الخدمة العسكرية. فلم أعد مجرد صبي، وإنما أصبحت عاشقًا.

الإرادة، إرادته الخاصة, ولسوف تزوده أيضًا بالقوة، التي هي خير من الحرية، تعلم أن تعرف ماذا تريد، تصبح حرًّا وقادرًا على قيادة الآخرين.»

وشعرت بأنفاس الليل الثقيلة الرطبة على وجهي الساخن، وكان الجو ينذر بالرعد: فقد كانت السحب السوداء تزداد حجمًا وهي تزحف عبر السماء، وتتغير أشكالها بلا انقطاع.

إنك قد تطرق باب الطبيعة لأي فترة ولكنها لن تجيبك إجابة تفهمها.

‫ ‏الليل حار ساكن، برزنيف يتوقف من آن لآخر يرقب ما حوله ويسمع حفيفًا يشبه حفيف ملابس النساء.

لا يمكن أن يقال إن الإنسان يحب وطنه إلا إذا مات في سبيله. ‏