ولم تختفِ رهبة الموت من عينيها إلا بعد أن لفظت النفس الأخير…
الحب الأول
نبذة عن الرواية
"كتب إيفان تورجنيف روايته الحب الاول فى عام 1860، لتكون من أشهر الروايات القصيرة فى ذلك الوقت، تقدم صورة أخرى عن الحب، هى شحنة غاضبة ضد الحب. والرواية من الروايات السيكولوجية التى يستعرض فيها الكاتب فلسفة القتل بإسم الحب، فالبطل الرئيسي في الرواية يتحول بفعل الحب إلى الوصيف لمحبوبته، ترفعه وتهوى به كيفما تشاء، لنجد أنفسنا أمام الحب لا بوصفه منقذًا، بل بوصفه قاتلا محترفًا."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2017
- 124 صفحة
- [ردمك 13] 9789775217301
- أقلام عربية للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Otmane Mounir
رواية رومانسيه رائعة ، اللغة جميلة جدا و الترجمة مُتقنة ، لقد استمتعت جدا بهذا العمل الكلاسيكي الروسي .
-
Manar Kh
#الريفيو_الثامن
#شغف_الكتب
#فنجان_قهوة_وكتاب
#شغف_الكتب_الموسم_الخامس
الحب الأول
الكاتب : إيفان تورجينيف
دار أقلام عربية للنشر
التقييم:⭐⭐⭐
الرواية من الأدب الروسي تحكي عن قصة حب فتى مراهق لفتاة أكبر منه سناً ليكتشف مؤخراً خيانتها له مع والده.
فتاة لعوب من المفترض أنها أميرة فهي بالرغم من حبها للفتى إلا أنها لم تكتفي بحبه بل أرادت جمع الرجال حولها والكل يدور في فلكها ويأتمر بأمرها ويأمل بنظرة أو ضحكة تخصه بها.
وصف الكاتب الحب وصفاً عميقاً وتأثيره في النفس وكيف أن من يحب يصبح كالمسحور لايرى لمحبوبه أي أخطاء وأنه يكون كمن امتلك الكون بأسره ،وصف المعاناة والألم وعذابات الحب والغيرة .
النهاية كانت حزينة وغير واضحة بعض الشيئ .
قصة تقليدية عادية جداً فيها من التراجيديا الكثير لاأعرف سبباً لشهرتها أظنها كانت مناسبة للزمن الذي كتبت فيه
بعض الاقتباسات:
❞ «يا بني، احترس من حب المرأة، احترس من تلك المتعة، من ذلك السم….» ❝
❞ «خذ ما تستطيع، ولكن لا تضحِ أبدًا بنفسك. فامتلاك النفس للنفس، ذاك هو قوام الشيء الذي ندعوه الحياة.» ❝
#أبجد
#الحب_الأول
#إيفان_تورجنيف
-
غادة
اول رواية اقراها للكاتب إيفان تورجنيف، كنت اتمنى ألقى روايته دخان واشتريها وللاسف ما لقيت ولا نسخة لها بس عرفت بعدين انها موجود في ابجد وله روايات ثانيه زي الحب الاول وفيه لها نسخ بس بالاخير توني أقرأها في أبجد، فعليا الرواية لغتها جميلة والترجمة رائعة والقصة بسيطه وحليوة يعني مو الي تقول قصة تحمسس بس ممتعه وتجذبك وخفيفهه هذا احسسن شئ فعليا حجم الرواية مناسب تماما لحجم القصة يعني لو صارت طويلة بتكون سخافه فعليا + الرواية ما جذبت مشاعري مره لاني ما حبيت البنت زيندا حسيتها مستفزة والبطل حسيته طفل فعليا وهو اصلا كان في الاحداف فتى بعمر ال16 سنة واشوف انه وقع في حبها بسبب جمالها لا اكثر ولا اقل. بس رواية لطيفه انصح فيها والله