اقتباسات سعد مكاوي

مصر كلها في قبضة الأوغاد والسفلة.‏

يارب ،، إذا لم تكن هذه كنانتك في أرضك فلماذا تركتهم يقولون لنا هذا ولماذا تركتنا نصدقه ؟

ما لا يقل عن خمس عشرة مجموعة قصصية؛ من أبرزها: «الماء العكر»، «في قهوة المجاذيب»، «مجمع الشياطين»، «الزمن الوغد»، و«الفجر يزور الحديقة». وعدَّ نُقاد مجموعته «الماء العكر» التي صدرت طبعتها الأولى سنة ١٩٥٦ واحدة من أهم عشر مجموعات قصصية صدرت في ال٥٠نيات و ٦٠نيات

وفي أجواء التصوف وعالم المُتصوفة ورمزية معارج الوصول إلى الله تدور أحداث روايته الجميلة «لا تسقني وحدي»، ثم تأتي روايته اللافتة «الرجل والطريق»، التي عَدَّها كثير من النقاد «من أهم الروايات التي عالجت عالم الريف والحياة القروية المصرية .

من مواليد العام ١٩١٦، بقرية الدلاتون مركز شبين الكوم بالمنوفية، وهي ذات القرية التي وُلِد فيها عبد الرحمن الشرقاوي بعده بعدد من الأعوام، وجعلها مسرحًا لروايته الشهيرة «الأرض». أرسله والده الأزهري إلى باريس، على نفقته الخاصة.

والمدد المدد من العقل الكلي الواحد الساري في الكون، عين الوجود ومعين الجود.

قالوا لي: هذا زمن لا يصل الحق فيه لصاحبه إلا إذا تعلم أسلوب الرشاوي والوسايط فأخذتني العزة بخلقي وعلمي، جاءتني خيبة على خيبتي

سلام

:" لكن وصيتي التي لا وصية غيرها أن الخيال يوجع حصانه بالمهماز دون أن يجرحه"

:"الان عرفت زمني وضمنت عذابي أنا وأمثالي بعد أن رأيت الحياة يفسق بها في المدينة وفي الريف على حد سواء.. هذه الأرض الجميلة تصب خيرها في أفواه معدودة.. مفترسة الأنياب كلبية الفكين.. ومن حولها يلهث البؤس ويلعق الوحل.. هذه الأرض ليست غريبة أبداً عن مدينتي!"