السائرون نياما - سعد مكاوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

السائرون نياما

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

أشهرُ روايات القاص الكبير سعد مكاوى، تتناول الثلاثين عامًا الأخيرة من حكم المماليك فى قالب شيِّق جذاب. رأى فيها بعضُ النقاد أنها إسقاط مباشر على الضباط الأحرار وصراعاتهم وعلاقتهم بالشعب. وقد نُشرت هذه الرواية عام 1963 فكانت من أوائل الأعمال التى وظفتْ التراث. رواية ذات تفاصيل دقيقة جدا و تشابك جميل في الأحداث. تدخلك في دنيا العصر المملوكي دون أن أية صعوبة. تفاصيل الحياة في الفترة التاريخية من 1468 الي 1499 ، حوالي ثلاثين عام من فترة حكم المماليك .. مابين الردهات و القاعات و الغرف المغقلة و اعماق السجون في القصر السلطاني .. و بين ازقة (حارة الحمام) و بيوتها العطنة و و المدن المصرية ببوابتها العملاقة التي تغلق علي ساكبنها طوال اللليل و المقاهي و الكتاتيب و واقبية المجاذيب و البهاليل.. وبين الريف في (ميت جيهنة) المٌغتصب خيره و ارضه وفلاحية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 21 تقييم
204 مشاركة

اقتباسات من رواية السائرون نياما

يارب ،، إذا لم تكن هذه كنانتك في أرضك فلماذا تركتهم يقولون لنا هذا ولماذا تركتنا نصدقه ؟

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية السائرون نياما

    21

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    لا أدري...أهو حبي الشديد للروايات التاريخية...أم براعة ذلك العمل الأدبي للقاص سعد مكاوي ؟... الذي جعلني أعيش ليالي قلعة الجبل..أدخل مخادع سلاطينها...أسمع همس الجواري فيها..و صرخات المساجين في أقبيتها...أتجول في القاهرة المنكوبة أبان تلك الفترة...أشم روائح الجثث المصلوبة..ثم أطير لقرى الفلاحين المقهورين....لأرى كيف تكون كسرة الخبز هي الطلب الوحيد...و أسمع صوت كسر عظام البسطاء في مطحنة الحياة...

    كيف أبدع سعد مكاوي هكذا..في انتقاءه للألفاظ...و تراكيب العبارات...كيف أستخدم اللغة التي تعود بك كل لفظة فيها إلى مكانها الأصلي...لغة أهل حواري القاهرة و قرى الفلاحين و امراء الجركس و مجاذيب الأولياء....عمل ادبي شديد التميز...

    الفارئ للتاريخ لن يعدم الأسقاطات الواضحة لهذة الرواية...عهد أنقلاب العسكر في 1952....و طحن الشعب في سبيل رغباتهم..و تحول سلطان اليوم إلى مسجون و ذبيح الغد....هذا الكم الهائل من المتلصصين و البصاصين و الجواسيس...حتى يظن المرء أن الأخ يبلغ عن اخيه ...فيأتي بالجذور التاريخية للبوليس السياسي و جهاز امن الدولة...أيضا ثورة يناير...و صراع القوى المستمر الذي لا رحمة فيه....رأيت فيها أسقاطاً على أحداث الامن المركزي 1986...على الرغم من أن الرواية كتبت قبلها بما يزيد عن العشرين سنة...و من هنا تبرز عبقرية هذا العمل....التي تتجدد أسقاطاته بتوالى الأحداث...

    عمل روائي تاريخي عبقري.....

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    تتناول الرواية فترة تواجد المماليك في مصر، كما أنها تتضمن الكثير من الإسقاطات والرمزية التي تشير إلى الواقع الحديث والمعاصر.

    في البداية لم أحب الرواية فقد كانت تفتقد إلى السلاسة بشكل كبير، الشخصيات كثيرة ومتداخلة وخاصة في البداية، إلا أنها فيما بعد أصبحت أكثر خفة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    السائرون نياماً..

    هذه الرواية كانت بحوزتي لوقت طويل إلا أنني لم استجمع العزيمة للبدء فيها إلا بعد رؤيتي

    لها في قائمة أفضل مئة رواية عربية.. "لا بد أن تكون رائعة" قلت في نفسي.. فمشهد الرواية الافتتاحي من المقتطف

    الذي قرأته لها كان جاذباً بقوة.

    الزمن.. عصر المماليك

    المكان.. مصر

    بطش السلاطين، طمع الرعيّة ، كيد الجواري، مكر الغلمان،

    تكبر المسؤولين، فساد الأتباع، خطر البصاصين، معاناة العامّة...

    يا لها من أجواء.. تلك التي صنعها الكاتب في روايته.

    الحياة الباذخة في القصور ولعبة الكراسي الجارية على كرسي السلطان من جهة،

    ومكابدة عامة الشعب للعيش تحت وطأة تكبر وتجرأ المماليك عليهم من جهة اخر،

    الرواية بلا شك زادت من اعجابي بالروايات التاريخية وأعدتني لقراءة المزيد منها.

    لم أكن لأفكر قط في قراءة تاريخ دولة المماليك في أي وقت قريب

    إلا أن الرواية أثارت الفضول لدي بعد أن قدمت صورة للحياة في تلك الفترة

    جعلتني أذهب، أبحث و اقرأ عن تاريخ هذه الدولة..

    هذا إن دل على شيء فهو حسن تصوير الكاتب واتقانه الاجواء المناسبة للأحداث.

    من أكثر السمات التي لاحظتها في الرواية هو تقديم الكاتب لشخصيات جديدة في منتصف الأحداث هكذا

    دون أي تمهيد.. إلا أن الغريب هو أني لم أشعر بوجود خطب ما في هذا الأمر وكأن الشخصيات كانت طوال الأحداث

    موجودة وليست غريبة عليّ..

    كنت قد عانيت في البداية مع هذه الرواية بسبب المفردات والتسميات الغريبة التي لا أدري من أين خرجت في الأصل

    والتي سببت لي الكثير من الازعاج.. ولكن خلال قراءتي عن دولة المماليك وجدت شرحاً لكل هذه الأسماء والألقاب..

    لذلك على من يفكر في قراءة هذه الرواية التعرف على هذه التسميات اولاً كي لا يضيع مثلي.

    أبرز لقبين لا يزالان عالقان بذهني بعد الرواية.. هما: "الجاكنشير".. و "أتابك العسكر".

    كل ما يمكنني قولة في النهاية .. أنها رواية رائعة تستحق القراءة بها عدد من الاسقاطات الواضحة على ماضينا القريب

    وحاضرنا كذلك.

    بالمناسبة: للآن لا أعرف ما معنى "مجاذيب" التي غالباً ما يوصف بها شخصيات الرواية

    وكذلك حال "المقرعة" المشهورة التي يجب أن تذكر دائماً إن ذكرت شخصية

    "الست زليخة" .. فليخبرني أحدكم ما هي المقرعة؟!! ^_^

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مراجعة عكس التيار

    ملل السنين. حكايات مبعثرة يغلب عليها الاستطراد و التشتت و غرابة اللغة و عدم تماسك السرد. يقفز بك قفزا و يدخلك في حكايا لا تنتهي و لا رابط بينها و بين ما بعدها.

    شوية يحكي عن المماليك و يعرج بعد ذلك على القرية الصعيدية و الملتزم و حكايته مع أهلها و ثائريها اللذين يرتبطون بخيط واهي مع أهل القاهرة و مماليكها. الأحداث تمضي في زمن طويل عبر عدة أجيال بدون تفاصيل.

    مرهقة جدا جدا و لم أحبها رغم ما فيها من تنبؤات سياسية و قراءة للتاريخ.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون