المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • إن الذي خلقنا وبثَّ أرواحنا في أجسامنا هو الذي خلق لنا هذه القلوب وخلق لنا فيها الحب، فهو يأمرنا أن نحب، وأن نعيش في هذا العالم سعداء هانئين، فما شأنكم والدخول بين المرء وربه، والمرء وقلبه؟

    مشاركة من ماجدولين مهنا ، من كتاب

    العبرات

  • ❞ وأعجب ما أعجب له من أمر نفسي أنني أبكي على غير شيء، وأحزن لغير سبب، وأجد بين جنبي من الهموم والأشجان ما لا أعرف سبيله ولا مأتاه، ❝

    مشاركة من Abeer ، من كتاب

    ماجدولين

  • ❞ فقد ذبلت زهرة حياتي قبل أن تتفتح، ودبت إليَّ الشيخوخة وأنا لا أزال في ريعان الشباب، وانطفأ ما كان مشتعلًا في قلبي من الهمة وفي رأسي من الذكاء وفي جسمي من القوة، وانقطع ما كان موصولًا بيني وبين الناس جميعًا ❝

    مشاركة من Ruba ، من كتاب

    ماجدولين

  • ❞ إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء؛ لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء ❝

    مشاركة من Eman Shanti ، من كتاب

    ماجدولين

  • فلا يزال الرجل يشعر في نفسه بذلك النقص الذي كان يشعر به آدم قبل أن تتغير صورة ضلعه الأيسر حتى يعثر بالمرأة التي خُلقت له فيقر قراره، ويلقي عصاه.

    مشاركة من Jihad Khaled ، من كتاب

    ماجدولين

  • إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء؛ لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء، أما أنا فشقيةٌ؛ لأني لا أعرف لي دواءً فأعالجه، ولا يوم شفاء فأرجوه.

    مشاركة من Jihad Khaled ، من كتاب

    ماجدولين

  • ❞ إن اليوم الذي أشعر فيه بخيبة آمالي، وانقطاع حبل رجائي، يجب أن يكون آخر يوم من أيام حياتي، فلا خير في حياةٍ يحياها المرء بغير قلب، ولا خير في قلب يخفق بغير حب. ❝

    مشاركة من Nirmeen Ashry ، من كتاب

    ماجدولين

  • ❞ إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء؛ لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء، أما أنا فشقيةٌ؛ لأني لا أعرف لي دواءً فأعالجه، ولا يوم شفاء فأرجوه. ❝

    مشاركة من Nirmeen Ashry ، من كتاب

    ماجدولين

  • قَتْلَ الضُّعَفَاءِ جُبْنٌ وعَجْزٌ ولؤمٌ ودناءة ، وأنّ سفكَ الدماء بغيرِ ذنبٍ ولا جريرةٍ وحشيةٌ وهمجية أَحْرَى أن يُعزَّى صاحبها فيها لا أن يُهنَّأَ بها .

  • لا يجمُل إلَّا إذا أصابَ موضِعَهُ من الشِّدَّة ومكانَهُ من الشقاء .

  • ن للحب فنونًا من الجنون، وأقبح فنونه أن يعتقد المتحابان أن حبهما دائم لا تغيره حوادث الأيام، ولا تنال منه الصروف والغِيَر، ولو عقلا لعلما أن الحب لون من ألوان النفس، وعَرَضٌ من أعراضها الطائرة، تأتي به شهوة وتذهب به أخرى، ولا يذهب به المثل، مثل الفاقة إذا اشتدت واستحكمت حلقاتها، فإن النفس تطلب حياتها وبقاءها، قبل أن تطلب لذائذها وشهواتها!

    مشاركة من Arwa Kurdi ، من كتاب

    العبرات

  • ❞ الأدبَ هو خيرُ ما يَسْتَعِينُ به مُتَعَلِّمٌ على عِلْمٍ ، وأنَّ الذَّوْقَ الأدبيَّ الَّذي يستفيدُه المتأدِّبُ من دراسةِ الأدب ومُزاولَتِهِ هو الميزانُ الَّذي يزنُ به ويحاولُ فهمَه من عباراتِ العلومِ وأساليبِها ، والدليلُ الذي يَتَسَمَّتُهُ ويَتَرَسَّمُ مواقعَ أقدامه(46) في فَهْم ❝

    مشاركة من Renad Mohamad ، من كتاب

    النظرات - الجزء الأول

  • ❞ أنك ما بعدت عني إلا لتقترب مني، ولا فارقتني إلا لأنك آثرت اجتماعًا آمنًا طويلًا على اجتماع مشردٍ غير مأمون، فامض في سبيلك أيها الصديق المحبوب، وذلل بهمتك جميع العقبات التي تعترض سبيل سعادتنا وهنائنا ❝

    مشاركة من Rana Samir ، من كتاب

    ماجدولين

  • إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء؛ لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء، أما أنا فشقيةٌ؛ لأني لا أعرف لي دواءً فأعالجه، ولا يوم شفاء فأرجوه.

    مشاركة من Ranea .N.A ، من كتاب

    ماجدولين

  • ولو كان للرحمة سبيلٌ إلى القلوب لما كان للشقاء إليها سبيل .

  • ‫ لو تَراحَمَ النَّاسُ لَمَا كان بينهم جائِعٌ ولا عارٍ ، ولا مغبونٌ ولا مهضومٌ ، ولأقفرتِ الجفونُ من المدامِـعِ ، واطمأنَّتِ الجُنوبِ في المضاجِعِ ، وَلَمَحَتِ الرحمةُ الشَّقَاءَ من المجتمع كما يمحُو لِسَانُ الصُّبْحِ مدادَ الظلام .

  • ❞ لولا السُّرورُ في ساعةِ الميلادِ ما كان البكاء في سَاعَةِ الموت ، ولولا الوثوقُ بدوَامِ الغِنَى ما كان الجَزَعُ من الفَقْرِ ❝

  • ❞ أسعدُ الناس في هذه الحياةِ من إذَا وَافَتْهُ النعمة تَنَكَّرَ لها ونَظَرَ إليها نَظْرَةَ المستريبِ بها ، وترقَّبَ في كلِّ ساعةٍ زَوالَها وفناءَها ، فإنْ بَقِيَتْ في يده فَذَاكَ ، وإلَّا فقد أَعَدَّ لِفراقها عُدَّتَهُ مِنْ قَبْلُ ❝

  • ‫ وجملة القول: إن الدين الإسلامي ما غَادَرَ صغيرةً ولا كبيرةً إلَّا أحْصَاهَا ، ولا تَرَكَ الإنسانَ يمشي في مَيْدَانِ هذه الحياة خُطْوَةً من مَهْدِهِ إلى لحْدِهِ إلَّا مدَّ يده إليه، وأنار له مواقع أقدامه وأرشده إلى سواء السبيل

  • ثم تدافَعُوا نحوهما تدافُعَ الصُّخورِ الهائلةِ من أعالي الجبال، فَصَاحَتْ ميلتزا : أيتها الوحوشُ الضارية ، والخلائقُ السَّاقِطَةُ، مهما كثر عددُكم ، وعظُمت قوَّتكم ، فإنكم لن تستطيعوا أن تَصِلُوا إليه أو تُلْحِقُوا به إهانةً من الإهانات التي تُضْمِرُونَها في

    مشاركة من m m ، من كتاب

    في سبيل التاج