❞ وكنتُ أرى الشَّمسَ فرأيتُ خيوطَها الفضِّيَّةَ الهفَّافة بينَ السَّماء والأرض ، وأرى القمرَ فرأيتُ شُعاعَهُ كأنما يَهُمُّ أنْ ينبسط حتَّى يَفيضَ عن جوانبه فَيْضًا ، وأرى الفجرَ فرأيتُ بياضَهُ وهو يَدِبُّ في تَجالِيدِ الظَّلام(6) دبيبَ المشِيبِ في تجاليد الشَّباب ❝
مشاركة من لين
، من كتاب