النظرات - الجزء الأول > اقتباسات من رواية النظرات - الجزء الأول

اقتباسات من رواية النظرات - الجزء الأول

اقتباسات ومقتطفات من رواية النظرات - الجزء الأول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

النظرات - الجزء الأول - مصطفى لطفي المنفلوطي
تحميل الكتاب

النظرات - الجزء الأول

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لم أرَ في حياتي أمّةً ينفعها تفرّقها ويؤذيها تجمّعها غيرَ أمّة البَعوض !

    مشاركة من توفيق البوركي
  • لا سبيل إلى السعادة فى الحياة إلا إذا عاش الإنسان فيها حرا مطلقا لا تحقيق على جسده وعقله ونفسه ووجدانه وفكره.

  • الأم هو الينبوع الذي تتفجر منه جميع عواطف الخير والأحسان في الأرض.

  • ليست الفضيلة وسيلة من وسائل العيش أو كسب المال وإنما هي حالة من حالات النفس تسمو بها إلى أرقى درجات الانسانية وتبلغ بها غاية الكمال.

  • ❞ إنَّما نحن أحياءٌ بالآمالِ وإنْ كانت باطِلَةً ، وسُعداءُ بالأمانِيِّ وإنْ كانت كاذبة : ❝

    اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

    ****

    #أبجد

    #النظرات_-_الجزء_الأول

    مشاركة من Mahmood Ibrahim
  • لا تاس على مافاتك انما كان وديعة من ودائع الدهر اعاركها برهة من الزمن ثم استردها

    مشاركة من Abde Al arbi
  • ان السماء تبكي بدموع الغمام وتصرخ بهدير الرعد .... وان الارض تإن بحفيف وتضج بأمواج البحر رحمة بالانسان ونحن ابناء الطبيعة فلنجارها في بكائها وانينها

    مشاركة من Redha Arbouze
  • ❞ وكنتُ أرى الشَّمسَ فرأيتُ خيوطَها الفضِّيَّةَ الهفَّافة بينَ السَّماء والأرض ، وأرى القمرَ فرأيتُ شُعاعَهُ كأنما يَهُمُّ أنْ ينبسط حتَّى يَفيضَ عن جوانبه فَيْضًا ، وأرى الفجرَ فرأيتُ بياضَهُ وهو يَدِبُّ في تَجالِيدِ الظَّلام(6) دبيبَ المشِيبِ في تجاليد الشَّباب ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ الغد بحر خِضَمٌّ زاخِرٌ يَعُبُّ عُبَابُهُ(150) ، وتصطخبُ أمواجه ، فما يدريك إن كان يحمل في جَوْفِهِ الدُّرَّ والجَوْهَر ، أو الموتَ الأحمر ؟ ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ علمتُ أنِّي عَيِيتُ بأمْرِ هذه الحشرة الضئيلة فَلُذْتُ بجانبِ الصبر ، والصبرُ كما يعلم إخواننا الصابرون حُجَّةُ العاجِزِ ، وحيلةُ الضعيفِ ، وأيسرُ ما يستطيع أن يدفع به دَافِعٌ عن نفسه مَلامَة اللائمين ، وفُضول المتطفلين ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ « من أراد أن يَطْلُبَ السَّعَادَةَ فَلْيَطْلُبْهَا بينَ جَوانِبِ النفسِ الفاضلة ، وإِلَّا فهو أَشْقَى العالمين وإنْ مَلَكَ ذَخَائِرَ الأرضِ وخزائنَ السماء » . ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ وعرَف أن جميعَ ما في يَدِ الإنسان عَارِيَةٌ مُسْتَرَدَّةٌ ، ووديعةٌ موقوتةٌ ، وأن هذا الامتلاك الذي يزعمه الناس لأنفسهم خُدْعَةٌ من خُدَعِ النفوسِ الضعيفة، وَوَهْمٌ من أوهامها . ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ ولا تعجب أن يأتيك النورُ من سَوادِ الحَلَكِ(41) ، فالبَدْرُ لا يطلعُ إلَّا إذا شقَّ رِدَاءَ الليل ، والفجر لا يَدرُج إلَّا مِنْ مَهْدِ الظلام . لقد بَلِيَتِ اللَّذَّاتُ كلُّها وَرَثَّتْ حِبَالُهَا وأصبحت أثقلَ على النفس من الحديثِ المُعَادِ ، ❝

    مشاركة من لين
  • قطعةِ النَّثرِ . فكنتُ أمُرُّ بِرَوْضِ البَيانِ مَرًّا ، فإذا لاحتْ لي زهرةٌ جميلة بين أزهارِه تتألَّقُ في غصن زاهر بين أغصانِهِ ، وقفتُ بين يديها وقفةَ المُعجَب بها ، الحانِي عليها، المُسْتَهْتِر(3) بحسن تكوينها وإشراق منظرِها ، من حيثُ لا أُرِيدُ اقتطافَها أو إزعاجَها(4) من مكانها ، ثم أترُكها حيثُ هي وقد عَلِقَتْ بنفسي صورتُها إلى أخرى غيرِها

    مشاركة من ندى عبدالستار
  • قَتْلَ الضُّعَفَاءِ جُبْنٌ وعَجْزٌ ولؤمٌ ودناءة ، وأنّ سفكَ الدماء بغيرِ ذنبٍ ولا جريرةٍ وحشيةٌ وهمجية أَحْرَى أن يُعزَّى صاحبها فيها لا أن يُهنَّأَ بها .

    مشاركة من هاميس محمود
  • لا يجمُل إلَّا إذا أصابَ موضِعَهُ من الشِّدَّة ومكانَهُ من الشقاء .

    مشاركة من هاميس محمود
  • ❞ الأدبَ هو خيرُ ما يَسْتَعِينُ به مُتَعَلِّمٌ على عِلْمٍ ، وأنَّ الذَّوْقَ الأدبيَّ الَّذي يستفيدُه المتأدِّبُ من دراسةِ الأدب ومُزاولَتِهِ هو الميزانُ الَّذي يزنُ به ويحاولُ فهمَه من عباراتِ العلومِ وأساليبِها ، والدليلُ الذي يَتَسَمَّتُهُ ويَتَرَسَّمُ مواقعَ أقدامه(46) في فَهْم ❝

    مشاركة من Renad Mohamad
  • ولو كان للرحمة سبيلٌ إلى القلوب لما كان للشقاء إليها سبيل .

    مشاركة من محمد الراشد
  • ‫ لو تَراحَمَ النَّاسُ لَمَا كان بينهم جائِعٌ ولا عارٍ ، ولا مغبونٌ ولا مهضومٌ ، ولأقفرتِ الجفونُ من المدامِـعِ ، واطمأنَّتِ الجُنوبِ في المضاجِعِ ، وَلَمَحَتِ الرحمةُ الشَّقَاءَ من المجتمع كما يمحُو لِسَانُ الصُّبْحِ مدادَ الظلام .

    مشاركة من محمد الراشد
  • ❞ لولا السُّرورُ في ساعةِ الميلادِ ما كان البكاء في سَاعَةِ الموت ، ولولا الوثوقُ بدوَامِ الغِنَى ما كان الجَزَعُ من الفَقْرِ ❝

    مشاركة من محمد الراشد
1 2
المؤلف
كل المؤلفون