النظرات - الجزء الأول > اقتباسات من رواية النظرات - الجزء الأول

اقتباسات من رواية النظرات - الجزء الأول

اقتباسات ومقتطفات من رواية النظرات - الجزء الأول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

النظرات - الجزء الأول - مصطفى لطفي المنفلوطي
تحميل الكتاب

النظرات - الجزء الأول

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لم أرَ في حياتي أمّةً ينفعها تفرّقها ويؤذيها تجمّعها غيرَ أمّة البَعوض !

    مشاركة من توفيق البوركي
  • لا سبيل إلى السعادة فى الحياة إلا إذا عاش الإنسان فيها حرا مطلقا لا تحقيق على جسده وعقله ونفسه ووجدانه وفكره.

  • ❞ إنَّما نحن أحياءٌ بالآمالِ وإنْ كانت باطِلَةً ، وسُعداءُ بالأمانِيِّ وإنْ كانت كاذبة : ❝

    اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

    ****

    #أبجد

    #النظرات_-_الجزء_الأول

    مشاركة من Mahmood Ibrahim
  • لا تاس على مافاتك انما كان وديعة من ودائع الدهر اعاركها برهة من الزمن ثم استردها

    مشاركة من Abde Al arbi
  • ان السماء تبكي بدموع الغمام وتصرخ بهدير الرعد .... وان الارض تإن بحفيف وتضج بأمواج البحر رحمة بالانسان ونحن ابناء الطبيعة فلنجارها في بكائها وانينها

    مشاركة من Redha Arbouze
  • الأم هو الينبوع الذي تتفجر منه جميع عواطف الخير والأحسان في الأرض.

  • ليست الفضيلة وسيلة من وسائل العيش أو كسب المال وإنما هي حالة من حالات النفس تسمو بها إلى أرقى درجات الانسانية وتبلغ بها غاية الكمال.

  • ‫ فلولا الأدبُ ما استطاع أَئِمَّتُهُم المجتهِدون فَهْمَ آياتِ الكِتاب المنزَّل ، ولا استنباطَ تلك الأحكام الَّتي دَوَّنُوهَا لهم وتركوها بين أيديهم يستغِلُّونها كما يستغل المالكُ ضَيْعَتَهُ ، ويعيشونَ في ظلِّها عيشَ السُّعَداء المُتْرَفين ولولاهُ ما استطاعَ علماؤهُم اللُّغَوِيُّونَ أنْ يُوَرِّثُوهم هذه العلومَ اللُّغَوِيَّةَ ، الَّتي يُدَرِّسُونَ اليومَ نَحْوَهَا وتَصْرِيفَهَا وبيانَها ومعانيَها في مجالسِ عِلْمِهِمْ ، ويُدِلّون بمكانهم منها على الناس جميعًا .

    مشاركة من إبراهيم عادل
  •  

    لقد كنت أرضى من الدهر في أمركم أن يتزحزح لي عن طريقي التي أسير فيها، وأن يزويَ وجهه عني فلا أراه ولا يراني، ولا يُحسِن إلي ولا يسيء، ولا يتقدم إليَّ بخير ولا شر، ولا يتراءى لي مبتسمًا، ولا مقطبًا، ولا ضاحكًا ولا باكيًا، لو أنه رضي مني بذلك، ولكنه كان أذكى قلبًا، وأنفَذَ بصرًا، من أن يفوته العلم بأنني ما كنت أبكي على النعمة لو لم تكن في يدي، وما كنت أجدُ مرارة فقدانها، لو لم أذُقْ حلاوة وجدانها، وكان لا بد له أن يجري في سنة الشقاء الذي أخذ على نفسه أمام الله أن يجريَها بين عباده، فلمَّا عجَز عن أن يدخُل إليَّ من باب الطمع، دخل إليَّ من باب الأمل؛ فهو يمنحني المنحةَ، فأغتبطُ بها حِقبة من الدهر، حتى إذا علِم أن بذرة الأمل التي غرسها في نفسي قد نَمَتْ وأزهرت، وأنني قد استعذَبْتُ طعم النعمة التي آتاني، كرَّ عليَّ فانتزَعها من يدي أنعَمَ ما أكونُ بها كما تُنتزع الكأسُ الباردة من يد الظامئ الهيمان؛ ليعظُمَ وقوعُ السهم في كبدي، ويفدح سلب النعمة من يدي، ولولا ذلك ما نال مني منالاً، ولا وجد إليَّ سبيلاً.

    الدفين الصغير.

     

    مشاركة من غازي
  • عدم الدخول في الحاجة

    مشاركة من fallou niang
  • عدم الدخول فيالحاجة

    مشاركة من fallou niang
  • لا يزورُ العلمُ قلبًا مشغولاً بترقّب المناصبِ ، وحساب الرّواتب ، وسوْقِ الآمال وراء الأموال !

    مشاركة من توفيق البوركي
  • "عرفت أنى لبست أثوابى فى الصباح و أنها لا تزال فوق جسمى حتى الآن، ولكنى لا أعلم هل أخلعها بيدى أو تخلعها يد الغاسل"

    #‏النظرات‬

    #‏مصطفى_لطفى_المنفلوطى‬

    مشاركة من AhMeD GaMaL
1
المؤلف
كل المؤلفون