النظرات - الجزء الأول > اقتباسات من رواية النظرات - الجزء الأول

اقتباسات من رواية النظرات - الجزء الأول

اقتباسات ومقتطفات من رواية النظرات - الجزء الأول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

النظرات - الجزء الأول - مصطفى لطفي المنفلوطي
تحميل الكتاب

النظرات - الجزء الأول

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ وأَخْوَفُ ما أخافُ عليكَ من خُلَطائِكَ وسُجَرَائِكَ ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ وكنتُ أرى الشَّمسَ فرأيتُ خيوطَها الفضِّيَّةَ الهفَّافة بينَ السَّماء والأرض ، وأرى القمرَ فرأيتُ شُعاعَهُ كأنما يَهُمُّ أنْ ينبسط حتَّى يَفيضَ عن جوانبه فَيْضًا ، وأرى الفجرَ فرأيتُ بياضَهُ وهو يَدِبُّ في تَجالِيدِ الظَّلام(6) دبيبَ المشِيبِ في تجاليد الشَّباب ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ الغد بحر خِضَمٌّ زاخِرٌ يَعُبُّ عُبَابُهُ(150) ، وتصطخبُ أمواجه ، فما يدريك إن كان يحمل في جَوْفِهِ الدُّرَّ والجَوْهَر ، أو الموتَ الأحمر ؟ ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ علمتُ أنِّي عَيِيتُ بأمْرِ هذه الحشرة الضئيلة فَلُذْتُ بجانبِ الصبر ، والصبرُ كما يعلم إخواننا الصابرون حُجَّةُ العاجِزِ ، وحيلةُ الضعيفِ ، وأيسرُ ما يستطيع أن يدفع به دَافِعٌ عن نفسه مَلامَة اللائمين ، وفُضول المتطفلين ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ « من أراد أن يَطْلُبَ السَّعَادَةَ فَلْيَطْلُبْهَا بينَ جَوانِبِ النفسِ الفاضلة ، وإِلَّا فهو أَشْقَى العالمين وإنْ مَلَكَ ذَخَائِرَ الأرضِ وخزائنَ السماء » . ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ وعرَف أن جميعَ ما في يَدِ الإنسان عَارِيَةٌ مُسْتَرَدَّةٌ ، ووديعةٌ موقوتةٌ ، وأن هذا الامتلاك الذي يزعمه الناس لأنفسهم خُدْعَةٌ من خُدَعِ النفوسِ الضعيفة، وَوَهْمٌ من أوهامها . ❝

    مشاركة من لين
  • ❞ ولا تعجب أن يأتيك النورُ من سَوادِ الحَلَكِ(41) ، فالبَدْرُ لا يطلعُ إلَّا إذا شقَّ رِدَاءَ الليل ، والفجر لا يَدرُج إلَّا مِنْ مَهْدِ الظلام . لقد بَلِيَتِ اللَّذَّاتُ كلُّها وَرَثَّتْ حِبَالُهَا وأصبحت أثقلَ على النفس من الحديثِ المُعَادِ ، ❝

    مشاركة من لين
  • قطعةِ النَّثرِ . فكنتُ أمُرُّ بِرَوْضِ البَيانِ مَرًّا ، فإذا لاحتْ لي زهرةٌ جميلة بين أزهارِه تتألَّقُ في غصن زاهر بين أغصانِهِ ، وقفتُ بين يديها وقفةَ المُعجَب بها ، الحانِي عليها، المُسْتَهْتِر(3) بحسن تكوينها وإشراق منظرِها ، من حيثُ لا أُرِيدُ اقتطافَها أو إزعاجَها(4) من مكانها ، ثم أترُكها حيثُ هي وقد عَلِقَتْ بنفسي صورتُها إلى أخرى غيرِها

    مشاركة من ندى عبدالستار
  • قَتْلَ الضُّعَفَاءِ جُبْنٌ وعَجْزٌ ولؤمٌ ودناءة ، وأنّ سفكَ الدماء بغيرِ ذنبٍ ولا جريرةٍ وحشيةٌ وهمجية أَحْرَى أن يُعزَّى صاحبها فيها لا أن يُهنَّأَ بها .

    مشاركة من هاميس محمود
  • لا يجمُل إلَّا إذا أصابَ موضِعَهُ من الشِّدَّة ومكانَهُ من الشقاء .

    مشاركة من هاميس محمود
  • ❞ الأدبَ هو خيرُ ما يَسْتَعِينُ به مُتَعَلِّمٌ على عِلْمٍ ، وأنَّ الذَّوْقَ الأدبيَّ الَّذي يستفيدُه المتأدِّبُ من دراسةِ الأدب ومُزاولَتِهِ هو الميزانُ الَّذي يزنُ به ويحاولُ فهمَه من عباراتِ العلومِ وأساليبِها ، والدليلُ الذي يَتَسَمَّتُهُ ويَتَرَسَّمُ مواقعَ أقدامه(46) في فَهْم ❝

    مشاركة من Renad Mohamad
  • ولو كان للرحمة سبيلٌ إلى القلوب لما كان للشقاء إليها سبيل .

    مشاركة من محمد الراشد
  • ‫ لو تَراحَمَ النَّاسُ لَمَا كان بينهم جائِعٌ ولا عارٍ ، ولا مغبونٌ ولا مهضومٌ ، ولأقفرتِ الجفونُ من المدامِـعِ ، واطمأنَّتِ الجُنوبِ في المضاجِعِ ، وَلَمَحَتِ الرحمةُ الشَّقَاءَ من المجتمع كما يمحُو لِسَانُ الصُّبْحِ مدادَ الظلام .

    مشاركة من محمد الراشد
  • ❞ لولا السُّرورُ في ساعةِ الميلادِ ما كان البكاء في سَاعَةِ الموت ، ولولا الوثوقُ بدوَامِ الغِنَى ما كان الجَزَعُ من الفَقْرِ ❝

    مشاركة من محمد الراشد
  • ❞ أسعدُ الناس في هذه الحياةِ من إذَا وَافَتْهُ النعمة تَنَكَّرَ لها ونَظَرَ إليها نَظْرَةَ المستريبِ بها ، وترقَّبَ في كلِّ ساعةٍ زَوالَها وفناءَها ، فإنْ بَقِيَتْ في يده فَذَاكَ ، وإلَّا فقد أَعَدَّ لِفراقها عُدَّتَهُ مِنْ قَبْلُ ❝

    مشاركة من محمد الراشد
  • ‫ وجملة القول: إن الدين الإسلامي ما غَادَرَ صغيرةً ولا كبيرةً إلَّا أحْصَاهَا ، ولا تَرَكَ الإنسانَ يمشي في مَيْدَانِ هذه الحياة خُطْوَةً من مَهْدِهِ إلى لحْدِهِ إلَّا مدَّ يده إليه، وأنار له مواقع أقدامه وأرشده إلى سواء السبيل

    مشاركة من هاميس محمود
  • قد عاهدتُ اللَّه قبل اليوم ألَّا أرَى محزونًا حتى أقِفَ أمامه وَقْفَةَ المُسَاعِدِ إنِ استطعتُ ، أو الباكي إذا عجزتُ .

    مشاركة من هاميس محمود
  • خُذْ لِنَفْسِكَ حَظَّهَا من العِلْمِ والأدب ، ولا تحفِلْ بعد ذلك بشيءٍ ، فقد رَبِحْتَ كُلَّ شيءٍ .

    مشاركة من هاميس محمود
  • ‫ قلت : « هل تَعُدُّ نَفْسَكَ سَعِيدًا ؟ » قال : « نعم ، لأنني قَانِعٌ برزقِي ، مُغْتَبِطٌ بِعَيْشِي ، لا أحزنُ على فائتٍ من العيش، ولا تذهب نفسي حسرةً وراء مَطْمَعٍ من المطامع ، فمن

    مشاركة من هاميس محمود
  • الصِّدْقُ جَنَّةٌ حُفَّتْ بالمكَارِهِ ، فإن كان للصَّادِقِ في جَنَّةِ الصدق أَرَبٌ(131) فليحملْ في سبيلها ما حَمَلَهُ الأنبياءُ والمرسلون،

    مشاركة من هاميس محمود
المؤلف
كل المؤلفون