❞ الغد بحر خِضَمٌّ زاخِرٌ يَعُبُّ عُبَابُهُ(150) ، وتصطخبُ أمواجه ، فما يدريك إن كان يحمل في جَوْفِهِ الدُّرَّ والجَوْهَر ، أو الموتَ الأحمر ؟ ❝
مشاركة من لين
، من كتاب
❞ الغد بحر خِضَمٌّ زاخِرٌ يَعُبُّ عُبَابُهُ(150) ، وتصطخبُ أمواجه ، فما يدريك إن كان يحمل في جَوْفِهِ الدُّرَّ والجَوْهَر ، أو الموتَ الأحمر ؟ ❝