هزمتك يا موت الفنون جميعها
المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش
اقتباسات محمود درويش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
“ثمة شئ ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجمل الثورية الجميلة. هذا الشئ هو الكرامة البشرية، ليس وطني دائماً على حق، ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابيوميات الحزن العادي
-
“ومشي الخوفُ بي ومشيت بهِ
حافياً ، ناسياً ذكرياتي الصغيرة عما أُريدُ
من الغد - لا وقت للغد -”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
لا أنام لأحلم - قالت لهُ -
بل أنَام لأنساك .
مشاركة من zahra mansour ، من كتابكزهر اللوز أو أبعد
-
أيها الماضي! لا تغيِّرنا... كلما ابتعدنا عنك
أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟
وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.
أَيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى
عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأثر الفراشة
-
فِّكر بغيرك
وأَنتَ تُعِدُّ فطورك، فكِّرْ بغيركَ
[لا تَنْسَ قُوتَ الحمامْ]
وأَنتَ تخوضُ حروبكَ، فكِّرْ بغيركَ
[لا تنس مَنْ يطلبون السلامْ]
وأَنتَ تُسدِّدُ فاتورةَ الماء، فكِّرْ بغيركَ
[مَنْ يرضَعُون الغمامْ]
وأَنتَ تعودُ إلى البيت، بيتِكَ، فكِّرْ بغيركَ
[لا تنس شعب الخيامْ]
وأَنت تنام وتُحْصي الكواكبَ، فكِّرْ بغيركَ
[ثَمَّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام]
وأَنتَ تحرِّرُ نفسك بالاستعارات، فكِّرْ بغيركَ
[مَنْ فَقَدُوا حَقَّهم في الكلامْ]
وأَنتَ تفكِّر بالآخرين البعيدين، فكِّرْ بنفسك
[قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ]
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتابكزهر اللوز أو أبعد
-
أتساءل: كيف تكتب يدٌ لا تبدع القهوة؟ كم قال لي أطباء القلب، وهم يدخنون: لا تدخِّن ولا تشرب القهوة. وكم مازحتهم: الحمار لا يدخن ولا يشرب القهوة، ولا يكتب.
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتابذاكرة للنسيان
-
هكذا يُولَدُ الحنين من كل حادثة جميلة ، و لا يُولَدُ من جرح ، فليس الحنين ذكرى ، بل هو ما ينتقى من متحف الذاكرة
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابفي حضرة الغياب
-
كذلك هي الفكرة: إذا انكسر
إطارها وجدتَ لها إطاراً أقوى وأصلب.
أمَّا إذا انكسرت الفكرة، فلن يكون إطارها
السليم غيرَ ذكرى حزينة، تحتفظ بها كما
يحتفظ راع خائب بجَرَس كبش من قطيعه
افترسته الذئاب!
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابأثر الفراشة
-
من حسن حظِّ المسافر أن الأملْ
توأمُ اليأس ، أو شعرُهُ المرتجل
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتابجدارية
-
من سوء حظّيَ أَني نجوت مراراً
من الموت حبّاً
ومن حُسْن حظّي أنيَ ما زلت هشاً
لأدخل في التجربةْ !
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتابجدارية
-
أريد رائحة القهوة.. لا أريد غير رائحة القهوة.. رائحة القهوة لأتماسك.. لأقف على قدمي.. لأتحول من زاحفٍ إلى كائن.. لأوقف حصتي من هذا الفجر على قدميه.. لنمضي معًا أنا وهذا النهار إلى الشارع بحثًا عن مكانٍ آخر..
مشاركة من آمنة ، من كتابذاكرة للنسيان
-
هل في وسعي أن اختار أحلامي , لئلا أحلم بما لا يتحقق؟
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابأثر الفراشة
-
وأخرجوك من الحقل .اما ظلك، فلم يتبعك ولم
يخدعك، فقد تسمر هناك وتحجر، ثم اخضر كنبتة
سمسم خضراء في النهار، زرقاء في الليل. ثم نما وسما
كصفصافة في النهار خضراء، وفي الليل زرقاء
مشاركة من هدى محمد ، من كتابفي حضرة الغياب
-
غزة : قلعة محاصرة بالبحر والنخيل والغزاة والجميز، قلعة لا تسقط، هي العزّة المعتزّة باسمها المستَفَزّة بلا انقطاع من صمت العالم على حصارها الطويل ..
مشاركة من إخلاص ، من كتابفي حضرة الغياب
-
“وأنتم ماذا فعلتم بأرضكم؟ اسأل ماذا فعلت بنا الأرض؟ قتلت جدي من القهر والانتظار وشيبت أبي من الكدح والبؤس وأخذتني إلى الوعي المبكر بالظلم.”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابيوميات الحزن العادي
-
“لا شيء يرشدني إلي نفسي سوي حدسي”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب
على غيرك
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأثر الفراشة
-
أنت منذ الآن, غيرك
هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق،
ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا
ملائكة.. كما كنا نظن؟
كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأثر الفراشة
-
"لذلك يخشى الفلسطيني أن يموت في غرفة، لأن الغرفة إن لم تكن غرفة تعذيب تكون قفص اتهام، علينا أن نكون ملائكة أو شياطين،
فهل تم إدراك مثل هذا الظلم بتحويل الفلسطيني من إنسان إلى نمط؟
وهل يستطيع الفلسطيني بعد ذلك أن يكون شاعرًا؟
نعم، يستطيع الفلسطيني أن يكون شاعرًا إذا نهض من عقدة إثم الحياة والقدرة على فرح طائش، إذا ما تمرد على ماحوله، ومافيه، من نمطية. إذ عاش حياته وصاغها بتوزان لا يتوازن إلا بانكسار أحد عناصر التوازن كأن يهيئ للمطلق حاسة تتعايش مع اليومي الذي يصعب التعايش معه وكأن يجن، ومن هنا أقدم استغرابي من ظاهرة انصراف الكتابة الفلسطينية إلى تمجيد الموت، الأمر الذي يفسر هشاشتها، لأن هذا الميل الشائع هو ابتعاد بريء عن مصدر القوة الروحية الفلسطينية، وهي قوة الحياة. لقد عاش معين بسيسو في هذه القوة وحاول أن يحيا، حاول أن يكسر محاولة الآخر تحويل الفلسطيني من إنسان إلى نمط، وهكذا كان ابن حياة تتوتر وتبحث عن حياتها في الحرية.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابفي انتظار البرابرة