«كل يوم نقول لا بدّ أن تنتهي هذه الحرب، وكل يوم تخرب أكثر، لن تنتهي».
اقتباسات ربيع جابر
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ربيع جابر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتاب
الاعترافات
-
الذاكرة خزّان فظيع، بئر عميقة، طبقات على طبقات على طبقات، ماذا تطمر وماذا لا تطمر؟
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتابالاعترافات
-
الكلمات لا تشرح ما يقوله الواحد، ما يشعر به.
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتابالاعترافات
-
وسألني هل أعرف أين هي أميركا؟ قلت له إنّني أتعلّم في مدرسة القلبين الأقدسين وأنّنا ندرس الجغرافيا والتاريخ وقلت عندنا في الصف خريطة كبيرة معلّقة وقلت أعرف أين هي أميركا، «أميركا جنب باب الصف».
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتابالاعترافات
-
هناك شخص في داخلي يريد أن يحكي ويحكي ويحكي. هناك شخص آخر يريدني أن أسكت، أن أسكت أبديًّا وألاَّ أفتح فمي مرّة أخرى.
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتابالاعترافات
-
كيف تفهم شخصًا يبني الحيطان حوله بلا توقّف؟
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتابالاعترافات
-
«لا أنصح أحدًا أن ينجب سلالة في هذا البلد»
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتابالاعترافات
-
الذكريات تخدع، وفي حالتي أنا تخدع مرّتين. تخدع مرّتين. فأنا لست أنا).
مشاركة من عبد الحليم جمال ، من كتابالاعترافات
-
الألم هكذا، غير قابل للوصف.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابالاعترافات
-
أدقّ فارق بين قصّتين يكفي كي تختلفا.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابالاعترافات
-
ذكريات محدّدة تستدعي ذكريات محدّدة، تترابط بحبال لا نراها لكنّها حقيقيّة.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابالاعترافات
-
لكن إلى أيّ حدّ أقدر أن أتذكّر الأشياء بدقّة؟ هذا صعب، لن تعرف كم أجده صعبًا. أذكر نفسي ولا أذكر. كأنّني أتذكّر حياة عاشها غيري. غريب هذا الإحساس. وفي الوقت ذاته ليس غريبًا.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابالاعترافات
-
أذكر الولد الصغير الذي كان أنا، أذكره يخربش بقلم الرصاص على جفصين الساق المكسورة، وأذكر الأخت ــ هذه نجوى ذات الغمّازتين، إذا أرادت أن تأكل بندورة تقضمها كأنَّها تقضم تفاحة ــ تجذب الصغير إليها وتلاعبه وتمشّط شعره بالمشط العاج الأبيض.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابالاعترافات
-
كنت صغيرًا والواحد وهو صغير لا يفكّر في كل هذه الأشياء. يستقبل العاطفة الجيّاشة، يستقبل اللمسات الحارّة، ويعانق الجسم الذي يعانقه، ولا يسأل نفسه أسئلة كثيرة. يكفيه هذا الحبّ، هذا الفوران الحلو للعاطفة. هذا الدفء يكفي.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابالاعترافات
-
كنت صغيرًا، لم أكن أفكّر هكذا، لكنّني الآن عندما أتذكّر ذلك الصغير الذي كان أنا أتذكّره هكذا. أعرفه الآن أكثر ممّا كان يعرف نفسه. أعرفه الآن.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابالاعترافات
-
كان يقسو علينا جميعًا إذا رآها متعبة، أو شاردة حزينة. إذا تعبت في أشغال البيت يعلو صوته وهو يكلّم أخواتي. مع أنَّهنّ جميعًا ــ إلاَّ ليليان الصغيرة ــ كنّ يساعدنها.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابالاعترافات
-
أخي الكبير كان يخاف أيضًا لكن لا يخاف على نفسه. كان يخاف على أمّي. أنا تعلّمت أن أحبّه وأنا أنظر إليه وهو يحبّ أمّي. كان يرعاها كأنَّها ابنته الصغيرة. لن تصدّق كيف كان يرعاها. منذ ذلك الزمن الأوّل وهو يرعاها. كان يرعاها كأنَّها ابنته؟ لا، كان يرعاها كأنَّها أمّه هو وحده، كأنَّه ابنها الوحيد، كأنّها لم تُعطَ غيره في هذا العالم.
مشاركة من Halah Sabry ، من كتابالاعترافات
-
يقول إيليّا. «لا أنصح أحدًا أن ينجب سلالة في هذا البلد»،
مشاركة من davidalromany ، من كتابالاعترافات
-
كنت صغيرًا والواحد وهو صغير لا يفكّر في كل هذه الأشياء. يستقبل العاطفة الجيّاشة، يستقبل اللمسات الحارّة، ويعانق الجسم الذي يعانقه، ولا يسأل نفسه أسئلة كثيرة. يكفيه هذا الحبّ، هذا الفوران الحلو للعاطفة.
مشاركة من davidalromany ، من كتابالاعترافات
-
❞ أمّي ماتت والعائلة تبعثرت ❝
مشاركة من ناهد الخلو ، من كتابالاعترافات