المؤلفون > ربيع جابر > اقتباسات ربيع جابر

اقتباسات ربيع جابر

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ربيع جابر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • كيفَ تفهم شخصاً يبني الحيطان حوله بلا توقف ؟

    مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب

    الاعترافات

  • هل يصير الإنسان شخصًا آخر بينما يسافر.. بينما يقطع مساحات مجهولة لم يعرفها من قبل؟

    مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب

    أميركا

  • الرب يستجيب لصلواتنا , لكن - أحياناً - بعد وقت

    مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب

    أميركا

  • أشخاص كثر نلتقيهم في حياتنا , في مفارق و محطات محددة , ولا نعلم تأثيرهم في مسيرة تحولاتنا العقلية و النفسية إلا بمرور السنين

    مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب

    أميركا

  • “هل تعرف عكّا؟ عظيم. عكّا بلد حلو. من هنا إلى مرفأ عكّا رحلة يومين أو أقل في هذه الباخرة. أتيت في أحسن وقت يا ابني يا حنا: كم ثمن هذا البيض الباقي معك؟ سأعطيك ضعف ثمنه وسأزيد على ذلك ثلاث ليرات ذهب تأخذها مني عندما ترجع من عكّا. الباخرة تتوقف في عكّا كي تتزود بالفحم الحجري. أنت تنزل منها هناك وترجع وهؤلاء يكملون الرحلة إلى بلغراد. حين يأتي القنصل الفرنساوي بعد قليل لا تفتح فمك وافعل مثل الباقين كي يظنك واحد منهم. هذا سهل جداً وخذْ، البسْ هذه على رأسك. لا تتكلم إلا إذا سألك القنصل عن اسمك. احفظْ الإسم: سليمان غفار عز الدين. انظرْ هناك: هؤلاء الأربعة الذين ينظرون إلى هنا أخوتك. تصرفْ كأنهم أخوتك. تركع جنبهم الآن وتتوكل على ربّك وتزور عكا وترجع الينا ونعطيك ثلاث عثمليات وأجرة الطريق. فهمت؟ احفظْ اسمك: سليمان غفار عز الدين”

    مشاركة من Walaa Abd ، من كتاب

    دروز بلغراد

  • ❞ في الجامعة وأنا أدرس هيراقليطس استغربت هذه الجملة: «شخصيّة الإنسان قدره». ماذا يقصد؟ أليس العكس صحيحًا أيضًا؟ ألا يصنع القدر شخصيّة الإنسان؟ كل تلك الصُدف التي تقع لنا في مجرى الحياة ألا تُشكّلنا؟ لكنّه يقصد شيئًا آخر. أنا أفكّر في ❝

    مشاركة من عبير السميري ، من كتاب

    الاعترافات

  • ‫ لكن إلى أيّ حدّ أقدر أن أتذكّر الأشياء بدقّة؟ هذا صعب، لن تعرف كم أجده صعبًا. أذكر نفسي ولا أذكر. كأنّني أتذكّر حياة عاشها غيري. غريب هذا الإحساس. وفي الوقت ذاته ليس غريبًا

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    الاعترافات

  • يمضي الوقت والواحد يتغيّر، والأشياء تصير جزءًا من طبيعة الأشياء

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    الاعترافات

  • وحتى الآن لا أدري كيف أحكي قصّتي. كل هذا صعب. كل هذه السنوات مرّت ومازلت لا أستطيع، مازلت أعجز. كأنّ الحكي يسدّ زلعومي. أشعر بالكلمات وهي تصعد من بطني، من قلبي، كأنَّ الوحل يخرج منّي وأنا أحكي. لكنّه ليس وحلاً.

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    الاعترافات

  • لا أنصح أحدا أن ينجب سلالة في هذا البلد

    مشاركة من عبدالله الودعان ، من كتاب

    الاعترافات

  • بينما يغلي عظمًا في القدر نظر إلى ذراعه الزرقاء و قال لنفسه "إسمي سليمان، إسمي حنا." الطبّاخ عطف عليه ناظرًا إلى شعره الأبيض، و أعطاه ما يزيد عن حصته خبزًا. أبكته هذه الخبزة الزائدة. ذكرته أنه ليس بهيمة.”

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    دروز بلغراد

  • لكن إلى أيّ حدّ أقدر أن أتذكّر الأشياء بدقّة؟ هذا صعب، لن تعرف كم أجده صعبًا. أذكر نفسي ولا أذكر. كأنّني أتذكّر حياة عاشها غيري. غريب هذا الإحساس. وفي الوقت ذاته ليس غريبًا.

    مشاركة من Halah Sabry ، من كتاب

    الاعترافات

  • أذكر الولد الصغير الذي كان أنا، أذكره يخربش بقلم الرصاص على جفصين الساق المكسورة، وأذكر الأخت ــ هذه نجوى ذات الغمّازتين، إذا أرادت أن تأكل بندورة تقضمها كأنَّها تقضم تفاحة ــ تجذب الصغير إليها وتلاعبه وتمشّط شعره بالمشط العاج الأبيض.

    مشاركة من Halah Sabry ، من كتاب

    الاعترافات

  • كنت صغيرًا والواحد وهو صغير لا يفكّر في كل هذه الأشياء. يستقبل العاطفة الجيّاشة، يستقبل اللمسات الحارّة، ويعانق الجسم الذي يعانقه، ولا يسأل نفسه أسئلة كثيرة. يكفيه هذا الحبّ، هذا الفوران الحلو للعاطفة. هذا الدفء يكفي.

    مشاركة من Halah Sabry ، من كتاب

    الاعترافات

  • كنت صغيرًا، لم أكن أفكّر هكذا، لكنّني الآن عندما أتذكّر ذلك الصغير الذي كان أنا أتذكّره هكذا. أعرفه الآن أكثر ممّا كان يعرف نفسه. أعرفه الآن.

    مشاركة من Halah Sabry ، من كتاب

    الاعترافات

  • كان يقسو علينا جميعًا إذا رآها متعبة، أو شاردة حزينة. إذا تعبت في أشغال البيت يعلو صوته وهو يكلّم أخواتي. مع أنَّهنّ جميعًا ــ إلاَّ ليليان الصغيرة ــ كنّ يساعدنها.

    مشاركة من Halah Sabry ، من كتاب

    الاعترافات

  • أخي الكبير كان يخاف أيضًا لكن لا يخاف على نفسه. كان يخاف على أمّي. أنا تعلّمت أن أحبّه وأنا أنظر إليه وهو يحبّ أمّي. كان يرعاها كأنَّها ابنته الصغيرة. لن تصدّق كيف كان يرعاها. منذ ذلك الزمن الأوّل وهو يرعاها. كان يرعاها كأنَّها ابنته؟ لا، كان يرعاها كأنَّها أمّه هو وحده، كأنَّه ابنها الوحيد، كأنّها لم تُعطَ غيره في هذا العالم.

    مشاركة من Halah Sabry ، من كتاب

    الاعترافات

  • يقول إيليّا. «لا أنصح أحدًا أن ينجب سلالة في هذا البلد»،

    مشاركة من davidalromany ، من كتاب

    الاعترافات

  • كنت صغيرًا والواحد وهو صغير لا يفكّر في كل هذه الأشياء. يستقبل العاطفة الجيّاشة، يستقبل اللمسات الحارّة، ويعانق الجسم الذي يعانقه، ولا يسأل نفسه أسئلة كثيرة. يكفيه هذا الحبّ، هذا الفوران الحلو للعاطفة.

    مشاركة من davidalromany ، من كتاب

    الاعترافات

  • ❞ أمّي ماتت والعائلة تبعثرت ❝

    مشاركة من ناهد الخلو ، من كتاب

    الاعترافات

1 2 3