تُصبِّرُ نفسكَ
بالذِّكرياتِ، وبالأمنياتِ، بشوقٍ حميمٍ، وتوقٍ عميمٍ
هو الحدسُ يُحزنُ قلبَكَ، واللايقينُ
فقل لي: متى بعدَ كُلِّ السِّهامِ الرَّهيبةِ
يبقى كعادتِهِ
في السِّباقِ الحِصانْ؟!
المؤلفون > أحمد اللاوندي
أحمد اللاوندي
معدل التقييمات
01 مراجعة