تُصبِّرُ نفسكَ
بالذِّكرياتِ، وبالأمنياتِ، بشوقٍ حميمٍ، وتوقٍ عميمٍ
هو الحدسُ يُحزنُ قلبَكَ، واللايقينُ
فقل لي: متى بعدَ كُلِّ السِّهامِ الرَّهيبةِ
يبقى كعادتِهِ
في السِّباقِ الحِصانْ؟!
المؤلفون > أحمد اللاوندي > اقتباسات أحمد اللاوندي
اقتباسات أحمد اللاوندي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد اللاوندي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من إخلاص ، من كتاب
لا ريح تنبئ بالمطر
-
هل مِنْ سبيلٍ
للخُروجِ مِنَ انكسارِ الحُلمِ،
مِنْ هذا الضَّبابِ،
ومِنْ جراحاتٍ يُمدَّدُ ظِلُّها في كُلِّ دربْ؟!
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
هل مِنْ سبيلٍ
للخُروجِ مِنَ انكسارِ الحُلمِ،
مِنْ هذا الضَّبابِ،
ومِنْ جراحاتٍ يُمدَّدُ ظِلُّها في كُلِّ دربْ؟!
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
هل مِنْ سبيلٍ
للخُروجِ مِنَ انكسارِ الحُلمِ،
مِنْ هذا الضَّبابِ،
ومِنْ جراحاتٍ يُمدَّدُ ظِلُّها في كُلِّ دربْ؟!
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
تُرى
أينَ يكمُنُ سِرُّ إعادتِنا للوجُودِ،
وكيفَ لجدبِ المسافاتِ أنْ ينتهي
لو أردنا الرَّحيلَ
عَنِ المُدُنِ الشَّاحبةْ؟!
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
ما الَّذي يشتهيهِ الفتى
غيرَ أنْ تستعيدَ الحُقولُ مواسمَها،
والوجوهُ نضارتَها الغائبةْ؟!
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
كيفَ الخُروجُ مِنَ الهزائمِ
كُلِّها؟!
كيفَ الخُروجُ ونحنُ أبناءُ الشَّقاءْ؟!
يئستْ نوافذُنا؛
وعسكرَ حُزنُنا في القلبِ/
طيرٌ غائبٌ
قد لا يجيءُ إلى الأبدْ
يئستْ سُنُونُ القحطِ مِنْ هذا الزَّبدْ
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
أُغنِّي لكم
يا رفاقُ
إذا وسِعَتْنا الحياةُ، وإذْ لم تسَعْنا
فكونوا معًا في الطَّريقْ
لكي لا يضيقْ
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
الحُزنُ ينهشُني، ودربي مُوحِشٌ،
واللَّيلُ أجهلُ
مُنتهاه
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
العُمرُ يمضي مُسرعًا
فإلى متى ستصيرُ مِنْ دُونِ انعتاقٍ؛ وانطلاقٍ
هكذا
يا أيُّها المرهُونُ في زمنٍ يُكبِّلُ جُلَّ خطوٍ
صاعدٍ للشَّمسِ؛
أو لمواكبِ الشَّفقِ الودودِ؟!
لا شكَّ أنَّ هُناكَ مَنْ يبغي انشطارَكَ؛
لا يُريدُ بأنْ تُسافرَ
سالمًا؛
يرجو سُقوطَكَ في محطَّاتِ التَّأوُّهِ، والرُّعُودِ
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
وجعٌ
يُسافرُ في دهاليزِ الفُؤادِ
فهل تُزمجرُ،
أو تُرتِّلُ آيةً تمحُو مِنَ الصَّدرِ الهزائمَ،
مِنْ لياليكَ الكآبةَ،
والشُّجونْ؟!
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
عوَّدتنا ألا نُطأطئَ رأسَنا رغمَ الهزائمِ
فانتَشِلْنا مِنْ فُصُولِ القحطِ،
مِنْ هذا الخُضُوعْ
(السَّيْفُ أصدقُ) سيِّدي مِنْ كُلِّ ألوانِ العتابْ
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
قاوِمْ بِما أوتيتَ كُلَّ رخيصةٍ
إيَّاكَ أنْ تبقى شريدًا في ظُنُونِكَ تشتهي وجعَ انتظارِكَ
لا تكنْ نِدًّا ضعيفًا أنتَ تقدرُ أنْ تُعلِّمَ أُغنياتِكَ
كيفَ تُعلنُ رفضَها للصَّمتِ،
والموتِ الأكيدْ
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
الرِّيحُ لا تقوى
على النَّخلِ العفيِّ
بأرضِهِ،
وتُطيحُ دومًا بالجُذورِ الخائفةْ
فاصمُدْ إذا اشتدَّتْ هُمومُكَ بالمدى،
واجهْ بما أُوتيتَ أيَّةَ عاصفةْ
دعْ عنكَ حُزنَكَ،
قُلْ لهُ:
ستظلُّ أشجارُ المُحاربِ
واقفةْ
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
تقولُ ابنتي:
يا أبي ما القصيدةْ؟!
أقولُ: القصيدةُ أشياءُ أُخرى، وأنْ لا يُغادرَ أبناؤنا أرضَهم،
ولا يقتلَ العُمرُ أحلامَهم
أقولُ: القصيدةُ ألَّا تكوني على الدَّربِ واقفةً
في انتظارِ أحدْ
أقولُ: القصيدةُ ثوبٌ وحيدٌ
ويَلبسُهُ إخوةٌ
للأبدْ
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
-
سلامًا
لمنْ قد أضاءوا الطَّريقَ ولم يعرفوا مَنْ سيمشي بهِ،
مشاركة من إخلاص ، من كتابلا ريح تنبئ بالمطر
| السابق | 1 | التالي |