اقتباسات منال معشي

❞ الشعور بالاكتئاب ليس خياراً حراً، فالإنسان لا يبحث عنه ولا يستجلبه، تماماً كالإنسان الذي لا يبحث عن مرض السرطان أو مرض السكري.‏ ❝

❞ مُخيف ما يصنعه البالغون بالصغار حين يرضعونهم الضغينة مُنذُ نعومة أظفارهم ليكبروا وكأن الحرب حربهم وكأن الماضي ماضيهم..‏ ❝

فما تفقده يمتلكه شخص آخر.. وما تملكه يفقده شخص آخر.. لتتكامل الحياة ولا يستغني الناس بعضهم عن بعض.‏

الشخص المتشبث بالحياة حين يتأذى سيكون تألمه وتوجعه أعظم أضعاف المرات من الشخص اليائس الراغب بالموت.‏

دومًا هناك باب يجب أن يُطرق قبل كل الأبواب, وهو باب الله المفتوح دومًا..‏

‫‏«سأفعلُ الخير كالسابق، ولكن هذه المرة أستأمن نفسي إلى الله وهو كفيل بحفظها من أي خذلان جديد وحتى لو تعرضتُ له ما دمتُ سأفعله لأجله لن أخسر شيئًا وهو سيتكفل بجبر ما يصيبني».‏

الظن الذي لا يتبعه تقصٍّ وتحرٍّ لن يكون في الأغلب إلا ظنّاً آثماً يتبعه حكم أكثر إخفاقاً.

هل شعرتم يوماً أنكم خُدعتم من قبل شخصٍ ما.. ترفضـونه وهو يُلح عليكم بتقبله.. وحين تتنازلون لتمنحوه نظرة واحدة يتجاهلكم ويرفضكم؟! ‏

❞ ⁠‫‏« أيها الفتى.. كل الأبواب المطروقة لأجلك أجدها تفتح بغرابة.. » ‏ ❝

❞ الشعور بالاكتئاب ليس خياراً حراً، فالإنسان لا يبحث عنه ولا يستجلبه، تماماً كالإنسان الذي لا يبحث عن مرض السرطان أو مرض السكري.‏ ❝

❞ شكراً لأنك ستحميني منه..⁠‫ ❝

❞ معجزات الله تتجاوز الحدود، ولا يوقفها أحد، فإن كُنتَ مُحسنًا فهو أشدُّ إحساناً منك..‏ ❝

فقد تبخرت كل آماله في الخروج, ولم يبقَ له سوى رمادها ليخنق أنفاسه ويحرق عينيه..‏

❞ ميزان الله ثابت على مدى الزمان ❝

مُخيف ما يصنعه البالغون بالصغار حين يرضعونهم الضغينة مُنذُ نعومة أظفارهم ليكبروا وكأن الحرب حربهم وكأن الماضي ماضيهم..‏

فلماذا تصرخ حين لا يكون لصراخك صدًى؟!‏

مُخيف ما يصنعه البالغون بالصغار حين يرضعونهم الضغينة مُنذُ نعومة أظفارهم ليكبروا وكأن الحرب حربهم وكأن الماضي ماضيهم..‏

مُخيف ما يصنعه البالغون بالصغار حين يرضعونهم الضغينة مُنذُ نعومة أظفارهم ليكبروا وكأن الحرب حربهم وكأن الماضي ماضيهم..‏

❞ أيها الفتى عندما يخبرك الآخرون أنك سيئ فأنت سيئ.. ولكن عندما تخبر نفسك أنك سيئ فأنت لست السيئ.. فالأشخاص السيئون والمجرمون والأشرار لا يعلمون أنهم سيئون إلا عندما يخبرهم من حولهم أنهم سيئون ❝

❞ الشعور بالاكتئاب ليس بخيار حر، فالإنسان لا يبحث عنه ولا يستجلبه، تماماً كالإنسان الذي لا يبحث عن مرض السرطان أو مرض السكر.⁠‫ ❝