اقتباسات جيسيكا باوم

فبدلًا من التركيز على الفوز بالنقاش وجعل الشخص الآخر يرى الأمور من زاويتنا، علينا أن نتذكّر أن كلينا ننتمي إلى الفريق نفسه

فبدلًا من التركيز على الفوز بالنقاش وجعل الشخص الآخر يرى الأمور من زاويتنا، علينا أن نتذكّر أن كلينا ننتمي إلى الفريق نفسه

فبدلًا من التركيز على الفوز بالنقاش وجعل الشخص الآخر يرى الأمور من زاويتنا، علينا أن نتذكّر أن كلينا ننتمي إلى الفريق نفسه

فبدلًا من التركيز على الفوز بالنقاش وجعل الشخص الآخر يرى الأمور من زاويتنا، علينا أن نتذكّر أن كلينا ننتمي إلى الفريق نفسه

فبدلًا من التركيز على الفوز بالنقاش وجعل الشخص الآخر يرى الأمور من زاويتنا، علينا أن نتذكّر أن كلينا ننتمي إلى الفريق نفسه

قد ينتهي شهر العسل، ولكن حبّهما سيكون أكثر عمقًا وإرضاءً من أي شيء اختبراه في حمّى انجذابهما الرومنسي الأولي.

عندما يكون كلٌّ من الشريكين واقعيًّا في العمل للتعرّف حقًّا على الشريك الآخر، وحبّه أيضًا، يصبح إظهار ما في داخلهما فرصةً لتعميق الحميمية بينهما.

جميع الناس -بمن فيهم نحن- يردُّون بلؤم ولوم عندما يشعرون بالخوف والحاجة لحماية أنفسهم.

بالإضافة إلى ذلك، لكلّ شخص تاريخ يقود طريقة ردود أفعاله واستجاباته عند التوتّر.

فبدلًا من توجيه الملامة إلى الشريك، يعني ذلك تطوير القدرة على التعاطف معه وتفهُّمه لأن لكلّ شخص احتياجات وآراء مختلفة في بعض المجالات، وهذا أمر طبيعي.

لأننا سندرك أن أي ألم وخوف نشعر بهما ليس بالضرورة أن يكون شريكنا قد تسبَّب بهما، وإنما من المرجّح أنه داس على لغم أرضي موجود في أعماقنا غير عالم بالجرح الكامن تحته.

نحن نميل إلى الرؤية بالأبيض والأسود حين تسيطر علينا جروحنا

❞ في سياق معالجتنا للطاقة المخزَّنة والسماح لها بالتحرّر، سنبدأ بتوليد مشاعر مبهجة من الداخل. إن القدرة على الوصول إلى هذه المشاعر الدافئة في مراكز قلوبنا تتيح لنا توليد هذه المواد الكيميائية بشكل مقصود، فيصبح لدينا صيدليتنا الداخلية الخاصّة بنا. ❝

فالحبّ يأتي في أشكال عدّة، من حبّ الذات، إلى الحبّ الرومنسي، إلى الحبّ الإلهي، إلى حبّ كل ما هو موجود

إن العمل الموجود في هذه الصفحات -الذي يتضمَّن تأمّلات وتمرينات موجَّهة لمساعدتكم على الوصول إلى احتياجاتكم وجروحكم العاطفية الأشدّ عمقًا

أنا أؤمن بأن الناس يدخلون إلى حياتنا لغاية معيّنة،