اقتباسات زلفى ياسر درويش

❞ أحتاجه لأنسى ألمي، لإبقاء يدي مشغولة حتى لا يصرخ عقلي بنفسه بصوتٍ أجش. ❝

❞ يضع الجيش الموت كمكافأة ❝

❞ أحتاج إلى التركيز على شيء آخر غير الخوف والألم اللذين تجذَّرا في روحي. ❝

❞ «نحن نحارب بينما نحن لا نزال هنا، سلامة، لأن هذه بلادنا. هذه أرض والدك وجدِّك قبله. تاريخك محفور في هذا التراب. لا يوجد بلد في العالم يحبك كما يفعل بلدك». ❝

❞ «الحياة أكثر من مجرد النجاة يا سلامة». ❝

❞ دائمًا ما بدت كأنها خريف مُجسَّد، ❝

وأصبحت الألوان باهتة تمامًا،

تذكِّرني أنه بينما تنمو أشجار الليمون، لن تموت أبدًا.

«الموت لا يخيفني يا دكتور. ما يخيفني أن نُعتقل ونحن على قيد الحياة».

ربما هو الوحيد في هذه المدينة بأكملها الذي لا يزال يحلم في الليل. وعندما ينظر إليَّ أشعر… أشعر وكأنني أرى، وهناك… هناك القليل من الأمل».

أفاجَأ بالسحر الذي ينكشف أمامي. بعض النجوم تتلألأ من خلال خصلات السحب. تزيِّنها مثل الياقوت الأزرق، هدايا ثمينة لأولئك الذين ينظرون إلى الأعلى. ثمانية مستويات فوق سطح الأرض تجلب نوعًا فريدًا من السلام. الهدوء الذي يصاحب ليالي الشتاء المتأخرة. يبدو الأمر كما لو أننا نطفو في الكون، منفصلين عن كل ما يثقلنا. إنه فيلم لاستوديو جيبلي.

لا أحد يريد الهرب أكثر من الأشخاص الذين تمَّ تحطيمهم حتى النخاع، إنهم يبحثون عن خط النجاة، مهما كان هشًّا.

إنها كبطانية دافئة تحيط بي بذكريات حلوة

«سأراكِ غدًا، تمام؟» سأل بصوت دافئ مثل كوب شاي الزهورات. لم يَعُد هناك لون وردي على خدَّيه الآن، فقط هدوء واسع وكأننا لسنا في وقت ضائع، ولكن لدينا أبدية ممتدَّة أمامنا. «نعم، بالتأكيد» أجبتُ مبتسمة.

«أنا سأموت؟» يسأل، ولا أرى أي خوف. هل يعرف جميع الأطفال البالغين من العمر ست سنوات ما هو الموت؟ أم أنها معرفة يحملها أطفال الحرب فقط؟

«كم هي حلوة الحرية»،

«نحن نحارب بينما نحن لا نزال هنا، سلامة، لأن هذه بلادنا. هذه أرض والدك وجدِّك قبله. تاريخك محفور في هذا التراب. لا يوجد بلد في العالم يحبك كما يفعل بلدك»

كفاح ماذا؟ سنكون محظوظين إذا كان أسوأ ما يحدث لنا هنا هو الموت، وتعلمين ذلك! إمَّا أن يعتقلنا الجيش أو أن تقتلنا قنبلة

«طنط، لا تبكي، عندما أذهب إلى الجنة، سأخبر اللـه بكل شيء»،

وعلى الجانب الآخر، الأمان وليس الحرية. سأترك الحرية خلفي