ها هي زوجتي الجميلة تقود في شوارع طهران. التي بدأت شوارعها الآن تشبه شوارع باكستان، دور السينما إمَّا محترقة أو خَرِبة. اختفت نساؤها تحت الحجاب الإلزامي. كلُّ حرَّاسها ملتحون.
المؤلفون > هوشنغ أسدي
اقتباس جديد
معدل التقييمات
هوشنغ أسدي
20 مراجعة