اقتباسات أحمد آل حمدان

‫ ‏- ‏الأهداف تولد أولًا في المخيلة ثم تتحقق في الواقع..

‏« تذكر طوال عمرك يا بني أن الرب، يُـجيب دعوة الداعي إذا دعاه »‏

ليتهم يعلموا،

⁠‫أن الحُب لا يموت خنقًا،

⁠‫ولا يموت بالرصاص،

⁠‫ليتهم يعلموا،

⁠‫أن الحُب هو الشيء الوحيد الذي

⁠‫نجهل كيف يبدأ،

⁠‫والشيء الوحيد الذي حين يبدأ،

⁠‫لا يعرف الانتهاء.

بأن الإنسان وحده من يَـملك بداخله عوامل فنائه أو بقائه، فلا الجماهير التي تـهتف باسم الخصوم، أو الـمكائد التي تُـحاك، أو الحروب التي تُشن، لا شيء يستطيع أن يـهزم الإنسان إلا إن سـمح الإنسان له بذلك .. ل

صوتك الداخلي هو وحيك الخاص؛ الذي يـُخبرك بأنك مميز، وذكي، وشجاع، وقادر على تـحقيق أهدافك مـهما كرهك الناس وكادوا لك وحاولت الحياة منـعك

❞ عندما تقول بأنك لا تستطيع فهذا يعني اعترافك بالعجز، ولكن عندما تقول لا أعرف فهذا يعني أنك تحتاج إلى القليل من العلم حتى تحقق هدفك ❝

‫‏" الإنسان هو أكبر خطر على نفسه؛‏

‫‏فإذا استطاع النجاة من نفسه فإنهـ يستطيع النجاة من كل شيء "‏

ولماذا لم تجربي الحب مرة أخرى؟!‏

‫ ‏- لأن القلوب تصبح فاسدة بعد الفراق ولا تصلح للحب مرة أخرى

الحياة دوّارة يا أمي وكل ما نفعله اليوم مع الآخرين سيعود إلينا غدًا..‏

هو ألّا تطلق الأحكام على أفعال الآخرين قبل أن تفهم الأسباب التي جعلتهم يقومون بتلك الأفعال

‫ ‏- اذكريني دائمًا؛ فالنسيان يؤلم الأموات في قبورهم..‏

‏المرء بوسعه احتمال كل أنواع الألم، إلا ألم فِراق الأحبة،‏

‏- تذكري طوال عمركِ يا بُنيتي أن الرب يُجيب دعوة الداعي إذا دعاه.‏

‫ ‏- أي دعوة يا أبي؟!‏

‫ ‏- نعم أي دعوة.‏

لأنه كلّ من يحاول أذيّة صديقي هو عدوّي؛ ‏إنّه قانون الصداقة‏.‏

سأعطيكِ نصيحتـين فيما يخص البشر .. النصيحة الأولى هي ألّا تثقي بأحد منهم .. والنصيحة الثانية هي ألّا تنسي النصيحة الأولى أبدًا.

قُل له ‏بأنني لا أقدم له اعتذارًا؛ فالأصدقاء ليسوا بحاجة للاعتذار..

إذا كان إنقاذي لصديقي يُعد عملًا غبيًّا، فأنا أحب أن أكون غبيًّا.

❞ كل شيء سيمضي أنت فقط عليك أن تصمد لبعض الوقت، أن تقاتل من أجل الوقوف مهما اهتزت الأرض من تحت أقدامك..‏ ❝

❞ عندما تقول بأنك لا تستطيع فهذا يعني اعترافك بالعجز، ولكن عندما تقول لا أعرف فهذا يعني أنك تحتاج إلى القليل من العلم حتى تحقق هدفك - ❝

❞ أن الحُب ومهمـا بدا رائعًا وجذابًا في البداية إلا أنّه شيء لا يمكنك الاتكاء عليه؛ إنه يعرجُ بك نحو السمـاء السابعة، وعندما يُدرك بأن سقوطك سيكون قاتلًا.. يُفلتـك« ❝