اقتباسات أحمد آل حمدان

والتي كلما فكرتُ فيكِ،

‫ هبت الرياح، وداعبت أطرافها بقسوة تشبهُ قسوة حنيني إليكِ.

لقد فهم الآن أن الرجولة ليست في التقدم بالعمر بل إنها بالأفعال

فالأصدقاء الذين تتعرف عليهم في الظروف الصعبة هم الأصدقاء الذين يبقون معك لآخر الطريق..‏

❞ يُقال إن كل فتاة بأبيـها مُعجبة، وكُل أب بابنته مُغرمٌ ❝

الفراق لا يعني أن نكف عن حُب الآخرين ولكنه أحيانًا يعني أن مساراتنا باتت مختلفة..‏

فالحب هو النار التي كلما حاول أحد إخمادها،

‫ زادت توهجًا وتضاعف اشتعالها.

‫ ‏- ليس بوسع الـمرء أن ينال الـمجد دون أن يدفع نصيبه من الألـم.

أن القوة لا تقاس بمدى قدرتنا على أذية الآخرين بل بمدى قدرتنا على حمايتهم من الأذى؛

إنه يُفضل أن يكون مكروهًا ولا أن يكون مُثيًرا لشفقة أحد..

❞ الحُزن هو مـحبرة الكاتب؛‏

⁠‫‏إن الأحزان تعطي الإنسان قُدرة مُذهلة للتعبير عما يدور بداخله، لذلك يلجأ الكتّاب أحيانًا للبحث عن حُزن جديد كلما أرادوا الكتابة بطريقة أدق وأعمق تأثيًرا.‏ ❝

‏عند الاعتراف بالخطأً يفوز الذي يتفهم، الذي يعذر، الذي يُسامح لا الذي يُكيل العتابات والنصائح.‏

❞ لا شيء يُشفي جروح القلب غير الموت أو النسيان. ❝

النسيان يؤلم الأموات في قبورهم يا صغيري -

إننا لا نخاف الرحيل عن هذه الحياة؛ فكلنا راحلون في نهاية المطاف ولكن كُل ما نسعى إليه حين يأتي موعدنا.. هو أن نرحل عنها بشرف..

"لم أشعر أبدًا بأني أحبك إلا حين أفترقنا, لهذا حاولت جاهدًا أن أصل إليكِ لأخبرك بذلك, فهذا أقل ما يجب علي فعله نحوك, ولكن لأنك رحلتي بعيدًا, ولم يعد في إمكاني أن أعلم أي الطرق ستؤدي بي إليك, فقد قررت أن أكتب لك

هذه الرسالة, وأن أضع صورتي عليها

جميعنا مثل الزجاج

شفافون جدا

تذكري طوال عمركِ يا بُنيتي أن الرب يُـجيب دعوة الداعي إذا دعاه. ‏

إن الذين يضحكون كثيرًا هُم أكثر أهل الأرض حُزنًا.‏

طالمـا أننا أحياء فإن الوقت ما زال مبكرًا على الاستسلام أو إعلان الهزيمة.‏

تظل الذكريات مدفونة في قبورها حتى نبدأ بالحديث عنها فتنهض لتهاجم مكامن الضعف فينا.‏