هانا دوبغن

روايه عن ولد يبحث عن حبيبته جز ثاني

وحظنته وهيه تبكي علا فراغ باه و مها وذهبا لا مغبره كي يدفناه ودفناه و جلست تبكي علا مها وهيه تغول ينه ذهبتي يا مي نا بغيتو وحيده لاحد لي وهيه تبكي وفي ليوم سادس خذها حسن لا بيته وخلا لا بيت وف وجدا مه و قاله يا مي هاذه نور من بغداد و ستعيش معانه وقالت مه مادا جرا لها يا حسن قاله حسن كلام طويل يا مي ذهبي يا مي و حظري لها مابس لها كي تلبيه وذهبت مه وحظرت لها وعطتهيا وحظرت لها طعام وغلت مه لا حسن قلي ماذه جرا يا حسن و قاله حسن نا سغول لكي يا مي ناه يتيمه لب ولم و حد لها ونا حظرتها لهنا و عاده حسن لا دوام وكمله دراسته هوا نور وتخرجه حسن من كليه و حصله عال شهاده دكتورا في نهدسه ونور حسلت علا شهاده ماجستير وتوظفه في حد شركات وبد يحصل علا معيشه راعه و شترا بيت و سياره وغاله صرتو جاهزين لكي تزوج ذهبه لا بيت هله وغاله لمه يا مي نا ريد تزوج وغالت من هيه وغاله نا ريد تزوج نور وغالت هل ستغبل غاله حسن جل يا مي نها ستغبل وذهبه حسن لا محل جوهرات لكي يفاجها و حظره خاتمن مطلي بل لماس و ذهبه لا بيت نور كي يعرظ عليه زواج و عنده ما وصله حسن لا بيت ودخله وجدنور مصطحه علا رظ وذهبه وخذها لا مستشفه وغله طبيب له نها تتعاطا حبوب وغله له حسن كلا يا طبيب نها لا تتعاطا حبوب نا عليه خبرتك ودخله عليه لا غرفه وعرظ عليه زواج وغبلت وفي يوم ثاني عده زفاف في حسن ماكن وذهبا لا بيتهم وفي يوم ثالث كا حيات يوميه عاديه و بعد فتره ذهبا لا طبيب وغله طبيب مبروك لغد جاك توم ولاد و بنت وسماهم ولد سماه حمد و ثاني بنت سماه عليا وبعده عده من سنين كبره حمد وعليا وسبحه حسن و نور كبار في ل سن وصبح حسن في صف خامس و عليا في صف ثالث ولا هنا تنتهي غصتنه روايه حلوه مو معاكم كاتب روايت حذيفه