اقتباسات سيرغي ن. لازاريف

▪️ان الزوج هو الابن الاكبر والقبول الداخلي الكامل للزوج لا يعني التخلي عن تربيته

▪️انصح الزوجة :

-لا تاخذي عدوانية زوجك على محمل الجد

-امدحيه كثيرا

-قولي دائما عبارات مثل "انا مخطئة""انت على صواب""انا اسفه"

-انظري لزوجك اولا كطفل ثم كصديق ولا تنظري له كعشيق

▪️سلوك الزوج هو مؤشر عميق عن حاله اللاوعي للزوجة

▪️حاولي ان تنظري لوضعك على انه تمرين للتطور منحه الاله لك

▪️الادمان على الكحول والطلاقات هي علامات على التعلق والغيرة

▪️عندما تحرر نفسك داخليا من التعلق ستبدأ بالشعور بالبهجة عندما يتوقف الشعور بالبهجة عن الاعتماد على الاشياء الصغيرة الخارجية وعندما تشعر بالحرية الداخلية فلن يحتاج الزوج لصفات سلبية من اجل ابطاء التصاقك به

▪️ مايحدث حولك هو بالضبط ما يتوافق مع حالتك الداخلية

▪️خصص لنفسك ٦ اشهر لحل مشاكلك اذا تغيرت حقا فسيتغير الوضع حقا

▪️الشيء الرئيس ليس مافي يديك ولكن مافي ذاتك ان القدرة على ان تكون سعيد ليس حسب الموقف انما عكس الموقف يجب ان نكون ناعمين وصلبين

. إذا كانت المرأة نفسها غير كاملة في الداخل، فإنها تحصل على زوج غير كامل من الخارج، ثمّ هناك طريق واحد، وهو العمل على نفسك

ا. توقّفي عن كونكِ بِركةً تنتظر سكب الماء فيها، وكوني نبعًا يُعطي الماء.

‫ غالبًا ما يكون الموت بالنسبة إلى الإنسان المغرور أسهل من التغيير. عندما يكون الإنسان غير قادر على التغيير، ويكون الأمر صعبًا ومؤلمًا بالنسبة إليه

نتذكّر قابيل وهابيل. لقد قبِل الإله ذبيحة هابيل لأنّ هابيل ضحّى بفرح. يُضحّي الإنسان بفرح عندما يكون الإله في المقام الأول،

‫ عندما يكون لدى الإنسان رغبة في الانتحار في اللاوعي، فإنّ برنامج التدمير الذاتي هذا يُدمّر كلّ شيء تدريجيًا، بما في ذلك صحة ومصير وحياة الأطفال المستقبليين،

‫ إنّ الإله محبة، ولذلك عندما نتوجّه إلى الإله، يجب أن يكون هناك محبة في الذات، وكذلك الشكر والتقديس والفرح، لأنّ الفرح والسعادة هي مظاهر الحُبّ.

‫ هناك لغز يقول: «ما الذي يدخل إلى المنزل كغريب، ويبقى كضيف، ثمّ يُصبح سيدًا؟». إنه العادة.

‫ هناك مثل قديم يقول: «ازرع فعلاً، تحصد عادة، ازرع عادة، تحصد شخصية، ازرع شخصية، تحصد مصيرًا».

أيّ امرأة يُمكن أن تكون سعيدة في الزواج؟ الجواب بسيط: الإنسانة التي يُمكن أن تكون سعيدة حتى دون زواج

ليس المرضُ دفعَ ثمن ما مضى، بقدر ما هو تحضيرٌ للمستقبل وعلى الإنسان تسخير قواه لتغيير المستقبل عوضًا عن تدقيق مجريات الماضي ويجب أن ينصبَّ الجهد الرئيسي ليس على تأنيب الضمير على ما حدث، وإنما على تغيير الذات، بغية تجنب تكرار ما حدث

إن نفسية وانفعال وسلوك الأهل يؤثر على نفسية وانفعال الأبناء وحالتهم الجسدية. هذا يعني أن تغيير نفسية الأهل يمكن أن يغير الحالة الجسدية للأبناء

أولُ ما يبدأ المرض على المستوى الطاقي المعلوماتي.

‫ أن تعالج جذور المرض على المستوى الرّوحي، ولا تكتفي بالمعالجة الطبية المعاصرة، مسألة تحمل إمكانية واقعية لتحقيق الشفاء حتى في الأمراض شديدة الوطأة والمستعصية

أولاً، يغير الشخص موقفه من الماضي، ويتخلّص من العدوانية. ثم، بالتصرف والسلوك الصحيحين تجاه العالم، ينتزع العدوانية تجاه الحاضر، وبعد ذلك من المستقبل، ويصلّي من أجل أرواح الأحفاد، ثم تُمحى الحدود بين الماضي والحاضر والمستقبل، ويبقى الشعور بالحب وحده الذي

وهو الراهب اللاهوتي الإغريقي الذي وضع قائمة تتضمن أسوء ثماني أهواء في البشر «وتتسلسل حسب قسوتها»: التجبر، والأنانية، والكسل الروحي، والغضب، والكدر، والجشع، والفسق، والتخمة.

فحتى أفلام الكرتون للأطفال، والتي نخالها للوهلة الأولى بريئة، تتضمن برامج عنف، علمًا أن ما يزيد خطورتها هو «تعليبها» الأنيق والناعم. تمر المعلومات التي

⁠‫يؤثر محيط الإنسان عليه: الحيز الفراغي، والأغراض المعيشية، والكتب، والأفلام، والعروض المسرحية، لأن كل شيء يملك حقلاً معلوماتيًا طاقيًا، ويدخل في تأثير متبادل مع بُنى الإنسان الحقلية

والخمر، والأشكال الأُخرى من التسمم. السبب الحقيقي لإدمان الخمر والمخدرات - هو مستوى الحب المتدني في أنفسنا. تتجلى هذه الحالة نتيجة غضبٍ شديد، ونتيجة القضاء على الحب تجاه الآخرين».

⁠‫عددت له حقائق عن قتل الحب التي سمح بها والداه، وهو أيضًا.

ولماذا يصبح الشخص ساديًا؟ لأن أبواه ابتعدا عن الوحدة مع العالم وعن الأحاسيس السامية. وهذا ما حفز على إغلاق القنوات الواصلة بالفضاء الكوني بالكامل، وبدأ انهيار البُنى الحقلية، وبالتالي لم يبقَ ثمة مصدر لأخذ الطاقة، عدا الآخرين. حين يزعج الطفل