اقتباسات راي برادبيري

من ينضر يقف

يجبُ أن تبقى ثمِلاً بالكتابة حتى لا يدّمرك الواقع. لأن الكتابة لا تسمح إلا بالمقادير الصحيحة من الحقيقة، والحياة، والواقع، كما يمكنك أن تأكل، تشرب، تهضم، دون أن تلهث وتتخبط في سريرك كسمكةٍ ميّتة.

المسيح لم يُولَد بعد.. موسى لم يصعد للجبل ليكلم الرب.. الأهرام لا تزال أحجارًا تنتظر مَن يقطعها ويرفعها. تذكَّرْ ذلك: الإسكندر.. قيصر.. نابليون.. هتلر.. لم يُوجَد أيٌّ منهم بعد.‏

الكتابة منجاة؛ أيُّ فن، أيُّ عمل جيّد، هو بالتأكيد منجاة. عدم الكتابة، بالنسبة لكثيرين منا، يعني الموت.

_ راي برادبيري

لا يمكن أن يُغيِّر شيئًا.. قتْل ‏فراشة‏ واحدة لا يمكن أن يكون بهذه الأهمية.. هل يمكن ذلك؟!‏

هل يضمن هذا السافاري عودتي حيًّا من الماضي؟‏

‫ ‏قال الموظف:‏

‫ ‏- نحن لا نضمن شيئًا، عدا الديناصورات😂.‏

لقد ابتدعتُ استعاراتٍ جديدةً أصف بها نفسي مؤخرًا، ويمكن أن تكون لك كل صباح أقفزُ خارج السرير وأخطو على أرض مليئة بالألغام؛ هذه الأرض هي أنا بعد الانفجار، أقضي بقيّة اليوم في إعادة وضع القطع مع بعضها البعض. ‫ إنه دورك الآن، اقفز!

اصرخ. اقفز. العب. اسبق هؤلاء الأوغاد، إنهم لن يعيشوا أبدًا كما تعيش. اذهب وافعلها. باستثناء أنني لم أستخدم مصطلح "الأوغاد". لم يكن ذلك مسموحًا. اللعنة، كان ذلك بحجم وقوة صرختي؛ ابقَ حيًّا!

الشعر الأبيض يستحيل أسود داكنًا، التجاعيد تتلاشى. كل شيء وأيُّ شيء سوف يعود إلى أصله، هاربًا من الموت

سحْق بعض النباتات يمكن أن يضيف توابع لا حصر لها. خطأ صغير هنا سوف يظل يتضاعف ستين مليون سنة