اقتباسات فرنسيس جينسين

❞ أسئلة تتعلق في ما إذا كانت بعض النشاطات مثل «السباحة مع سمك القرش» و«تصرفات الإثارة وجذب الانتباه» و«القفز من السطح» أفكاراً جيدة أو لا، فظهر أن البالغين اعتمدوا على صور ذهنية أوتوماتيكية وعلى الاستجابة العاطفية للإجابة على الأسئلة بينما اعتمد ❝

يمحيط بحمقي

دماغ المراهقين

❞ وليس هناك من طريق للعودة من العالم الرقمي الذي نعيش فيه لكننا يمكننا الابتعاد – حتى ولو لبضع ساعات أو دقائق في اليوم – وكلما قمنا بذلك في وقت أبكر مع أطفالنا كان ذلك أفضل ❝

❞ مزاح المراهقين الذي كان فيما مضى من السنين محصوراً بساحة المدرسة يمكن أن ينتشر حالياً ويجر معه عواقب غير معدودة أو مقصودة. ❝

❞ وأفضل طريقة لمساعدة المراهقين على تجنب الإغواء بالقيام بمهام متعددة يتم من خلال التشجيع على وضع الأولويات وتشجيع المراهق على وضع قوائم لما ❝

❞ يشعرون بالرضا لا لأنهم كانوا ماهرين في الدراسة وإنما لأن إضافة التلفاز جعلت الدراسة ممتعة، فاجتماع الأنشطة هو الذي يتسبب بالمشاعر الجيدة. ❝

❞ الدراسات تظهر أن تعدد المهام يؤثر في تعلم المراهقين وأن المراهق يحتاج لوقت أطول في إنجاز واجباته المدرسية عند قيامه بمهام متعددة. إذن لماذا يظن المراهقون أن تعدد المهام يساعدهم؟ قد يكون ذلك لأن تعدد المهام يشبعهم عاطفياً ❝

❞ ويقول مالكوم غلادويل في كتابه آوتلايرز أن عشرة آلاف ساعة هو مقدار الوقت المطلوب ليصبح المرء خبيراً في أي مجال ❝

❞ كل رنين أو طنين أو أغنية من هاتف ذكي تؤدي إلى لحظة «ذهول» في الدماغ، وحين يتم فتح الرسالة النصية التالية يصبح الاكتشاف كهدية رقمية بحيث تطلق تدفقاً ممتعاً من الدوبامين في الدماغ، ❝

❞ من غير المفاجئ اكتشاف أن كثيراً من السلوكيات المشابهة التي تميز المدمن على الأدوية موجودة أيضاً لدى المدمن على الإنترنت: إخفاء السلوك والكذب وإهمال الأنشطة العادية والعزلة الاجتماعية. ❝

❞ والفرق بين المراهقين الذين يعانون من اضطراب القلق وأولئك الذين لديهم توتر عادي هو مستوى التوتر واستمراريته ❝

❞ المرونة ليست بالأمر الذي تولد وهو لديك أو لا، وإنما هو أمر تتعلمه. ولذلك فإن المراهقين مهيأون بشكل أفضل من معظم البالغين لتعلم كيفية الاستجابة للتوتر بإيجابية ❝

❞ المرونة ليست بالأمر الذي تولد وهو لديك أو لا، وإنما هو أمر تتعلمه. ولذلك فإن المراهقين مهيأون بشكل أفضل من معظم البالغين لتعلم كيفية الاستجابة للتوتر بإيجابية ❝

❞ المرونة ليست بالأمر الذي تولد وهو لديك أو لا، وإنما هو أمر تتعلمه. ❝

❞ المرونة ليست بالأمر الذي تولد وهو لديك أو لا، وإنما هو أمر تتعلمه. ❝

❞ والأطفال شديدو التأثر بالمضايقات والنقد السلبي وقد لا تكون لديهم القدرة على رؤية انعدام الوقائع أو المنطق في الاتهامات الموجهة من الشخص المتنمّر. ويجب على المدارس والوالدين أن يأخذوا التنمّر بعين الاعتبار على محمل الجد فهو ليس بالأمر التافه بالنسبة ❝

❞ ومما ينبغي تذكره هو أن المراهقين العاديين، حتى لو لم يكونوا يعانون من توتر غير طبيعي، عمل اللوزة لديهم مبالغ فيه وبالتالي استجابات التوتر متزايدة. ❝

❞ وعلينا أن لا نغفل ما يعتبره ابننا المراهق أمراً مسبباً للتوتر وندرك أنه يمكن أن تكون المدرسة بديلاً عن القفص في التجربة على الجرذان، وأنه يمكن أن يتسبب الآباء والمدرسون بالتوتر نفسه الذي تسببت به القطة في الدراسة ❝

❞ والتوتر ضار للتعلم إذ يمكن لبعض الضغط أن يحفز المرء، لكن ما إن يتفاقم الوضع حتى يسهم التوتر في تشتت الانتباه وعدم القدرة على التعلم. ❝