اقتباسات غوزال ياخينا

❞ أصبح الماء أكثر عطاءً وأشدّ لطفاً. صار الماء الآن مثل الزيت الدافئ، مثل التنفس، مثل الحرير ❝

❞ كانت أصوات الأطفال مليئة بالثقة والإصرار، وابتساماتهم مليئة بالحب والأمل. وكانت حركاتهم طليقة ومبهجة، ❝

❞ قُسِّمَ العالم إلى قسمين: عالم الكبار الخائفين وعالم الأطفال الجريئين موجودان جنباً إلى جنب ولم يتقاطعا. ❝

❞ تلاشى شغب الألوان وثراء الظلال بقي الأسود والأبيض فقط، الشيء الرئيس فقط، الجوهر فقط. إنه لم يَرَ هذا المظهر الجديد فحسب، بل أدركه. ❝

❞ تلاشى شغب الألوان وثراء الظلال بقي الأسود والأبيض فقط، الشيء الرئيس فقط، الجوهر فقط. إنه لم يَرَ هذا المظهر الجديد فحسب، بل أدركه. ❝

❞ فإنَّ غياب الخوف لم يكن يعني الشجاعة على الإطلاق: لم يُستَبدَل بالشجاعة، بل بالسكينة. ❝

❞ لا يجب عليه أن يستيقظ مبكراً ويضجّ ويقلق. لم يعد مديناً بشيء لأحد ولا يجب عليه فعل شيء. ❝

❞ وسرعان ما فقدت حاستا الشم والسمع لديه حدّتهما، وكذلك حاسّتا البصر واللمس: وأصبح العالم أكثر اكتنازاً إلى حدّ ما، وأكثر شحوباً تقريباً، وأكثر غموضاً بعض الشيء. ❝

❞ هل كان ثمة أيّ شيء في هذه الحياة سوى دقائق اللقاء القصيرة مع الأطفال ❝

❞ لا يمكن في العالم الكبير الاستغناء عن الألقاب ❝

❞ الآن أنا بذاتي أستطيع الاعتناء بنفسي. ❝

❞ غالباً ما تكون الكلمات أقوى من الأيدي، ❝

❞ البصر وحده بقي وفيّاً لصاحبه وأراه العالم من دون تحريف. ❝

❞ البصر وحده بقي وفيّاً لصاحبه وأراه العالم من دون تحريف. ❝

❞ ينبغي على باخ أن يضع عنه سلاحه: ولا يتصارع مع المشاغِب الصغير، بل أنْ يَقبله كحتمية لا مفرّ منها، والأصح كحتمية لا بدّ منها. ❝

❞ التعبير الذي يحدث عنده عندما تسقط إبرة الغراموفون على الأسطوانة: خليط من سوء الفهم والإعجاب والرعب. ❝

❞ الأكبر محكوم عليه أنْ يخسر، والأصغر سيفوز ❝

❞ طالما أنك لم تنجح في إخفاء الغنيمة، إذن، تحمَّل المسؤولية، وادفع ثمن عدم المهارة. ❝

❞ من يكسر الآخر سيكون هو الأهم لمدة طويلة قادمة، أو حتى مدى الحياة. ❝

❞ مع الصيادين في بحر قزوين، كان كلّ شيء واضحاً: اعرف كيف تحني رقبتك، وهزّ بذيلك دائماً، وارفع صوت أنينك سيطعمك أحدهم. ❝