اقتباسات حسن المزين

والإنسان يموت مرة واحدة جسديًّا، لكنه ممن الممكن أن يموت نفسيًّا في كل دقيقة وفي كل لحظة، وكما أن هناك موتًا نفسيًّا، هناك كذلك قتل نفسي، فهناك أناس تُقتَل يوميًّا بكلمة جارحة، أو كلمة نابية، أو بإهمال، كل هذا يسببه الجهل .

في النهاية كلنا مبدعون، لكن بسبب الظروف، وبسبب التربية، وبسبب القمع في الوعي المجتمعي، نصل أحيانًا إلى الاعتقاد بأننا لسنا مبدعين، فعش دائمًا بفكرة أنك ما زلت على قيد الإبداع.

❞ أما السيطرة على الذات فهي أن أكونَ قادرًا على القيام بأعمال، رغم عدم رغبتي فيها. بمعنى آخر هو وضع المشاعر جانبًا، ومنعها من أن تكونَ عائقًا أمام أداء أيٍّ من المهام التي يجب القيام بها.

⁠‫ومن أكبر وأخطر أخطاء هذا العصر، ❝

❞ فالألم جزء لا يتجزأ من الحياة، ولا يُمكننا توقُّع الحياة من دونه، ولكن طريقة تقبُّلنا وتعاملنا واستغلالنا له هي التي نرجو أن تتطور وتنمو بالشكل الصحيح. ❝

❞ وأن الثقة بالنفس ليس لها علاقة بنظرة الآخرين لي، وقيمتي لا يُحدِّدها أحد سواي. وأن لديَّ كامل السيطرة على أفكاري ومعتقداتي ❝

❞ كلما زاد وعيك وعلمك واهتمامك بالتغيير للأفضل، قَلَّ أثر قسوة مواقف الحياة عليك ❝

❞ السبب الكامن وراء اختلاف ردود الأفعال والتعامل مع المواقف والمختلفة؛ هو قوة ومستوى الذكاء العاطفي لدى الإنسا ❝

❞ لندرك إذًا أن السعادة ليست حالة انتفاء للألم، وليست غيبوبة لا منتهية عن الواقع بكل تحدياته وصعوباته…ولكن السعادة منبعها من داخلك!! من نفسك وفكرك! وإذا نبعت من هناك ستجد أن وسائل السعادة لا تعد ولا تحصى أمامك. ❝

إن كل إنسان نجح في هذه الحياة كان لديه ما يسمى «قناعات الدافعة للأمام» (empower)، فالأشياء التي يعتقد أنها حقيقة هي الأساس في الوصول إلى النجاح أو الفشل.

فأكبر شيء وأكبر تحدٍّ هو التقديس والتكفير، بمعنى أن الناس عندما يشاهدون محتوى معينًا عبر (السوشيال ميديا)، فإنهم قد يصلون إلى مرحلة أكبر من مرحلة الإعجاب والحب، فقد يصلون إلى درجة أن يقدسوا صاحب المحتوى، أو أنهم يصلون إلى مرحلة الكره لدرجة أن يكفروا هذا الشخص ، و في كلا الحالتين يعد هذا تطرفا .

أغمض عينيك واستشعر رحمة الله، فسوف تشعر بأن الله قد طمأنَ قلبك، وأن الله هو الذي يداويك، وأنه هو أنيسك، فنحن غارِقُون في نعمه، فالحمد لله على كل شيء.

‫ وتذكر دائمًا أننا خُلِقْنا لنتعلَّـم فنتأقلـم، ولم نُخْلَق لنتألـم.

فلنستيقظ، وكفانا تفكيرًا في هذا وذلك، فلـم يَعُدْ متبقيًا من العمر الكثير، فلا يغرنَّكم الشيطانُ الغَرُورُ، ولا تغرنَّكم الحياةُ الدنيا، إياكَ ثم إياكَ أن تغرَّك الحياة الدنيا، وإياك أن تفكر أنك مخلدٌ للأبد، وإياكَ أن تظن أن أحدًا سينفعك، فإنك ستقف أمام الله وحيدًا، فتذكر نعم الله التي أنعم عليك بها، فإن لـم تشكرْ، فاخرج من أرض الله واخرج من تحت سمائه!

فلنستيقظ، وكفانا تفكيرًا في هذا وذلك، فلـم يَعُدْ متبقيًا من العمر الكثير، فلا يغرنَّكم الشيطانُ الغَرُورُ، ولا تغرنَّكم الحياةُ الدنيا، إياكَ ثم إياكَ أن تغرَّك الحياة الدنيا، وإياك أن تفكر أنك مخلدٌ للأبد، وإياكَ أن تظن أن أحدًا سينفعك، فإنك ستقف أمام الله وحيدًا، فتذكر نعم الله التي أنعم عليك بها، فإن لـم تشكرْ، فاخرج من أرض الله واخرج من تحت سمائه!

كفانا ألـمًا، لـم نُخْلَقْ لنتألـم، كفانا جحودًا بنعم الله، فعندما يستيقظ المرء منا في الصباح، فليتذكر أن قلبه كان ينبض طوال الليل بإرادة الله، والأكسجين الذي كان يدخل وثاني أكسيد الكربون الذي كان يخرج بإرادة الله، وما يحدث في جسمه بإرادة الله… كل هذا يحدث بأمر الله وما زال الإنسان يشغل نفسه بمَن اهتم به ومَن لـم يهتم به!

كفانا ألـمًا، لـم نُخْلَقْ لنتألـم، كفانا جحودًا بنعم الله، فعندما يستيقظ المرء منا في الصباح، فليتذكر أن قلبه كان ينبض طوال الليل بإرادة الله، والأكسجين الذي كان يدخل وثاني أكسيد الكربون الذي كان يخرج بإرادة الله، وما يحدث في جسمه بإرادة الله… كل هذا يحدث بأمر الله وما زال الإنسان يشغل نفسه بمَن اهتم به ومَن لـم يهتم به!

كفانا ألـمًا، لـم نُخْلَقْ لنتألـم، كفانا جحودًا بنعم الله، فعندما يستيقظ المرء منا في الصباح، فليتذكر أن قلبه كان ينبض طوال الليل بإرادة الله، والأكسجين الذي كان يدخل وثاني أكسيد الكربون الذي كان يخرج بإرادة الله، وما يحدث في جسمه بإرادة الله… كل هذا يحدث بأمر الله وما زال الإنسان يشغل نفسه بمَن اهتم به ومَن لـم يهتم به!

كفانا ألـمًا، لـم نُخْلَقْ لنتألـم، كفانا جحودًا بنعم الله، فعندما يستيقظ المرء منا في الصباح، فليتذكر أن قلبه كان ينبض طوال الليل بإرادة الله، والأكسجين الذي كان يدخل وثاني أكسيد الكربون الذي كان يخرج بإرادة الله، وما يحدث في جسمه بإرادة الله… كل هذا يحدث بأمر الله وما زال الإنسان يشغل نفسه بمَن اهتم به ومَن لـم يهتم به!

❞ فلن يكون هناك تقارب في أيّة علاقة أخرى كالتقارب بين الزوجين. فلننعم بقدسية هذه العلاقة، ونعِشها بكل تفاصيلها وكل خصوصيتها. فلتكُن هذه العلاقة ساحة الرحمة والحب الواعي والصدق والنضج. ❝

❞ هذا ونؤكد على ضرورة الابتعاد عن المثالية في العلاقات. فبالنهاية كلنا بشر ولا نخلو من الأخطاء. فبالبحث عن المثالية تُصبح الأخطاء البسيطة والعفوية بمثابة خيبة أمل كبيرة، فتضعف القدرة على المسامحة والتخطي. والباحث عن المثالية من الشخص الآخر يفترض أنه ❝

❞ فالمرأة حينما تبدأ بالتعبير عن أمر يزعجها، هي في الحقيقة لا تبحث عن حل، بل تبحث عن احتواء، وفعليًّا كل ما تحتاجه هو الإنصات والدعم والتوكيد على المشاعر التي تشعر بها. ولكن للأسف ما يحدث في واقعنا هو ردة فعل ❝